السلام عليكم
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيراً
سؤالي باختصار في الآية اعلاه ذُكِرت روايتين عن عمر لما اختان نفسه
رواية فيها أنه هو الذي نام ، و رواية اخرى ان امراته هي التي نامت
فأولاً هل يصح ان تشهد كل رواية للاخرى في هذه الحالة مع بعض التعارض ؟ اعتقد انها مسألة حديثية ملفتة و مهمة ..
يعني متى يصح شهادة رواية لأخرى خاصة اذا كانت مقاربة لها في معظمها لكنها تتعارض معها في جزء صغير
واي الروايتين ارجح ؟ التي فيها ان عمر هو الذي نام ، ام التي فيها امرأته هي التي نامت ؟ ولماذا ؟ كيف نرجح شاهد على آخر ؟
و جزاكم الله خيراً