تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: الفيروسات ... وكذبة امراضها الانسان

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2021
    المشاركات
    19

    افتراضي الفيروسات ... وكذبة امراضها الانسان

    هل شاهد احد الفيروسات وهي تمرض الانسان ؟ لا


    الفيروسات تشاهد بالمجهر الالكتروني فقط وليس بالمجهر العادي ولم يصورها اي احد وهي تنتقل من الناس للاسطح فالناس فاجسادهم فتمرضهم هذا كله افتراض وتوقع مبني على الظن ولا يوجد اي دليل عليه


    ربما تكون هذه الاشياء المسماة بالفيروسات ربما تكون كالغبار موجودة بالجو لا تؤذي وربما تكون من مكونات اجسادنا وتتواجد فيها بشكل عادي وربما تكون مما ينتجه جسم الانسان كردة فعل كالمخاط وربما تكون من ادوات الجن في حربهم علينا او غيرها ... وعلى اية حال لم يشاهد احد الفايروس ينتقل ويعدي وهذا الزعم باطل لا دليل عليه


    واما قولهم لقد فحصنا الموتى وفيهم هذه المادة فهذا لا يدل انها ما قتلهم وامرضهم فليس وجودها دليلا على امراضها وانما رؤيتها حقيقة تمرض فالهواء مثلا موجود بالرئة ولا يمرضنا


    ان رؤيتها تنقسم وتتكاثر كما ينقسم الدم ويتكاثر ليست تعني انها تمرض هذا على فرض رؤيتها تتكاثر


    ان زعم انها تدخل الخلية وتنقسم الخ... لم يثبت ولا يمكن لهم ان يصوروا خلايا رئة انسان حي يحصل بها توقعهم الباطل هذا


    الطب الحديث قائم في كثير من جوانبه واموره على تعميم واعتقاد اشياء يتعارف عليها اهله وينشرونها وهي غير حقيقية اطلاقا ومخالفة للواقع




    ان تسمية الشمس بغير اسمها لن يغير من حقيقتها ومن كونها شمسا




    اذا جاز ان نقول ان العلم هو معرفة الاشياء على حقيقتها ومعرفة الغاية التي خلقت لاجلها ومعرفة وصفها وطريقة تكوينها وكل ما يرتبط بها ويؤثر فيها ويتاثر منها وكل شيء يخصها


    فان الله سبحانه وتعالى هو عالم كل شيء وهو الذي خلق كل شيء ولم يكن شيئا




    ملاحظة : يقول البعض خلقها الله من العدم وهذا ليس دقيقا فالله يخلق من العدم ان شاء والعدم شيء والله يخلقه ويخلق الاشياء ولم تكن شيئا سبحانه إذا شاء عز وجل




    ان الدقة في العلم هي سبب تمسكنا بعقيدة اهل السنة والجماعة والا لكنا مع جملة المبتدعة وليس من يسمون بفقهاء اهل هذا القرن _عامتهم_ بالفقهاء فعامتهم لا يهتدون لفهم قطعي الدلالة والثبوت ولا يفقهون الا كثرة الكلام بغير فهم ولا دقة فترى في نص كلامهم الاخطاء والتناقض ولا يعتد باقوالهم وافهامهم ولا يرقى معظمهم لرتبة مغفل قبل ان يكون مفتيا يقرا ما شذ عى الناس ويؤول النصوص حسبما يعتقد عباد الاوثان لان قلبه لم يسلم بالحق فصار الى الايمان بالكفر ومحاولة جعل الكفر من الدين والامثلة كثيرة لا اود طرحها وشخصنة الكلام هنا وكلكم ذوو الباب وتعلمون اهل الهوى والبدع والجهل والضلال واما اهل العلم الربانيوون فقلة وقد يقعون بالخطا افرادهم فلا معصوم منهم الا ان اجمعوا




    ان قياس الاطباء اجساد الحيوانات على البشر قياس مع فارق في الماهية فذات الانسان ليست كذات ارنب او فار وان زعمهم تجربة الادوية على مراحل وصولا للإنسان وانها بعد بضعة تجارب تكون مفيدة زعم خاطئ فالفوروقات موجودة وهذه الطريقة اسمها الاستمرار بالتجربة والظن وللاسف يخرجون علينا يقولون الطب والعلم يقول هذا ونحن نقول هذا جهل مركب وليس علما فالعبرة بالحقائق لا الظنون وتحليلاتهم وعقولهم القاصرة




    والفيروسات عندي لا تمرض حتى يثبت ذلك حقيقة وعلينا البحث عن الاسباب التي تمرض لا التواكل على كلام من لم ينفعه عقله ان لا يعبد صنما كهولاء واضعي شعار الفلاسفة المعاتيه اليونان الذي على شكل عصا تلتف عليها حية وهو عندهم شعار يمثل عصا صنم لهم يعبدونهم يظنونه يشفي وقد اوردت شرحا عن هذا الامر في كتاب على اي ارض نعيش فلينظر هنا : https://drive.google.com/file/d/1pCt...ew?usp=sharing. !

    ومن مسببات (مسببي) الامراض : الجن بنص القران كما حصل مع سيدنا ايوب والسنة دلت على ذلك والطب الجاهل بالحق هذا ينكره والواقع لا يتغير بانكارهم والله يضل من يشاء ويهدي من يشاء وقد ياتي طبيب مسلم يتفق مع طرحنا ولا عبرة اذ المعظم ياخذ من غير المسلمين حتى هو درس ما ليس بحق فالطبيب هو ذلك الذي قرا كتابا من مدرس له او تلقى المعلومة من المدرس في جامعته او مستشفاه ان الفيروس يمرض والمدرس اخذها من غيره وهكذا والاصل كذبة وتوقع وتحليل باطل للواقع ولا برهان عليه ولا صحة في هذا الزعم ولم يشاهد احد هذه الامور ولن يشاهدها ويستحيل اثباتها وان شوهدت فالجن ان حملوها وادخلوها مثلا لم يشاهدوا وانما ستشاهد هي وان قتلتهم او اذيتهم ستسقط منهم فهم اجساد مثل الهواء لا يرى وهو موجود وليست مادتهم هواءا وانما تشبهه من ناحية عدم الرؤية الا انهم ماديوا الجسد .



    ما يحصل ان هؤلاء يحاولون ايجاد تفاسير للواقع ويحاولون فهم الاشياء ولا يهتدون للحق لانكارهم الغيب وسوء طرقهم في الدراسة مع انكارهم للغيب فانا لهم ان يهتدوا للحق والحسرة لمن تبعهم من المسلمين وكذب كلام النبي القائل لا عدوى والنبي عاد المريض يا مسلمين وعيادة المريض مطلوبة شرعا واسفي على جهلاء العصر فان جهل عالم قلنا نرجوا له الاجر واما الان فالعوام يمشون وراء الكذب كما اخبر من يوحى له صلى الله عليه وسلم يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق


    نحترم فقهاء اهل السنة ونجلهم وان اخطأؤا ونضرب بكلامهم الخطأ عرض الحائط وناخذ بكلام النبي الصادق صلى الله عليه وسلم واما العوام فصار كثير منهم دينه ما يقوله "المتوقع والمخمن " من الاطباء وكثيري الكلام والببغاوات بلا نفع الا من رحم الله


    فائدة : كل الاغلاقات قائمة على مجرد الظن بان الفيروسات تمرض ! فهل يغلق حرمنا ومساجدنا لمجرد الظن الباطل ؟! انا لله وانا اليه راجعون


    نحن ابتعدنا عن العلم وجعلنا ما يقوله الغرب والشرق مسلمات وهم يتوقعون ويظنون ويجنون المليارات والثروات ويتحكمون بمعظم العالم ونحن وراءهم نسير اتباعا لا نهتدي سبيلا الا من رحم الله كما اخبر رسول الله لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر او كما قال صلى الله عليه وسلم في كل ما اوردته من حديثه صلى الله عليه وسلم


    والسلام عليكم ورحمة الله

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    874

    افتراضي رد: الفيروسات ... وكذبة امراضها الانسان

    ........
    نعم أخى أنس حسام .. حقاً ما تقول .. لقد صرنا أتباعاً لا متبوعين .. وقد جعلنا الله بديننا العظيم وقرآننا الكريم ولغتنا العربية متبوعين لا تابعين ..
    فخالفنا أمر رب العالمين .. فأصابنا الإنحدار والإنكسار .. وسنة الله فى خلقه أن من نكث فإنما ينكث على نفسه ..
    .....

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    7,880

    افتراضي رد: الفيروسات ... وكذبة امراضها الانسان

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انس حسام مشاهدة المشاركة
    هل شاهد احد الفيروسات وهي تمرض الانسان ؟ لا
    الفيروسات تشاهد بالمجهر الالكتروني فقط وليس بالمجهر العادي ولم يصورها اي احد وهي تنتقل من الناس للاسطح فالناس فاجسادهم فتمرضهم هذا كله افتراض وتوقع مبني على الظن ولا يوجد اي دليل عليه
    ربما تكون هذه الاشياء المسماة بالفيروسات ربما تكون كالغبار موجودة بالجو لا تؤذي وربما تكون من مكونات اجسادنا وتتواجد فيها بشكل عادي وربما تكون مما ينتجه جسم الانسان كردة فعل كالمخاط وربما تكون من ادوات الجن في حربهم علينا او غيرها ... وعلى اية حال لم يشاهد احد الفايروس ينتقل ويعدي وهذا الزعم باطل لا دليل عليه
    واما قولهم لقد فحصنا الموتى وفيهم هذه المادة فهذا لا يدل انها ما قتلهم وامرضهم فليس وجودها دليلا على امراضها وانما رؤيتها حقيقة تمرض فالهواء مثلا موجود بالرئة ولا يمرضنا
    ان رؤيتها تنقسم وتتكاثر كما ينقسم الدم ويتكاثر ليست تعني انها تمرض هذا على فرض رؤيتها تتكاثر
    ان زعم انها تدخل الخلية وتنقسم الخ... لم يثبت ولا يمكن لهم ان يصوروا خلايا رئة انسان حي يحصل بها توقعهم الباطل هذا
    الطب الحديث قائم في كثير من جوانبه واموره على تعميم واعتقاد اشياء يتعارف عليها اهله وينشرونها وهي غير حقيقية اطلاقا ومخالفة للواقع
    ان تسمية الشمس بغير اسمها لن يغير من حقيقتها ومن كونها شمسا
    اذا جاز ان نقول ان العلم هو معرفة الاشياء على حقيقتها ومعرفة الغاية التي خلقت لاجلها ومعرفة وصفها وطريقة تكوينها وكل ما يرتبط بها ويؤثر فيها ويتاثر منها وكل شيء يخصها
    فان الله سبحانه وتعالى هو عالم كل شيء وهو الذي خلق كل شيء ولم يكن شيئا
    ملاحظة : يقول البعض خلقها الله من العدم وهذا ليس دقيقا فالله يخلق من العدم ان شاء والعدم شيء والله يخلقه ويخلق الاشياء ولم تكن شيئا سبحانه إذا شاء عز وجل
    ان الدقة في العلم هي سبب تمسكنا بعقيدة اهل السنة والجماعة والا لكنا مع جملة المبتدعة وليس من يسمون بفقهاء اهل هذا القرن _عامتهم_ بالفقهاء فعامتهم لا يهتدون لفهم قطعي الدلالة والثبوت ولا يفقهون الا كثرة الكلام بغير فهم ولا دقة فترى في نص كلامهم الاخطاء والتناقض ولا يعتد باقوالهم وافهامهم ولا يرقى معظمهم لرتبة مغفل قبل ان يكون مفتيا يقرا ما شذ عى الناس ويؤول النصوص حسبما يعتقد عباد الاوثان لان قلبه لم يسلم بالحق فصار الى الايمان بالكفر ومحاولة جعل الكفر من الدين والامثلة كثيرة لا اود طرحها وشخصنة الكلام هنا وكلكم ذوو الباب وتعلمون اهل الهوى والبدع والجهل والضلال واما اهل العلم الربانيوون فقلة وقد يقعون بالخطا افرادهم فلا معصوم منهم الا ان اجمعوا
    ان قياس الاطباء اجساد الحيوانات على البشر قياس مع فارق في الماهية فذات الانسان ليست كذات ارنب او فار وان زعمهم تجربة الادوية على مراحل وصولا للإنسان وانها بعد بضعة تجارب تكون مفيدة زعم خاطئ فالفوروقات موجودة وهذه الطريقة اسمها الاستمرار بالتجربة والظن وللاسف يخرجون علينا يقولون الطب والعلم يقول هذا ونحن نقول هذا جهل مركب وليس علما فالعبرة بالحقائق لا الظنون وتحليلاتهم وعقولهم القاصرة
    والفيروسات عندي لا تمرض حتى يثبت ذلك حقيقة وعلينا البحث عن الاسباب التي تمرض لا التواكل على كلام من لم ينفعه عقله ان لا يعبد صنما كهولاء واضعي شعار الفلاسفة المعاتيه اليونان الذي على شكل عصا تلتف عليها حية وهو عندهم شعار يمثل عصا صنم لهم يعبدونهم يظنونه يشفي وقد اوردت شرحا عن هذا الامر في كتاب على اي ارض نعيش فلينظر هنا : https://drive.google.com/file/d/1pct...ew?usp=sharing. !
    ومن مسببات (مسببي) الامراض : الجن بنص القران كما حصل مع سيدنا ايوب والسنة دلت على ذلك والطب الجاهل بالحق هذا ينكره والواقع لا يتغير بانكارهم والله يضل من يشاء ويهدي من يشاء وقد ياتي طبيب مسلم يتفق مع طرحنا ولا عبرة اذ المعظم ياخذ من غير المسلمين حتى هو درس ما ليس بحق فالطبيب هو ذلك الذي قرا كتابا من مدرس له او تلقى المعلومة من المدرس في جامعته او مستشفاه ان الفيروس يمرض والمدرس اخذها من غيره وهكذا والاصل كذبة وتوقع وتحليل باطل للواقع ولا برهان عليه ولا صحة في هذا الزعم ولم يشاهد احد هذه الامور ولن يشاهدها ويستحيل اثباتها وان شوهدت فالجن ان حملوها وادخلوها مثلا لم يشاهدوا وانما ستشاهد هي وان قتلتهم او اذيتهم ستسقط منهم فهم اجساد مثل الهواء لا يرى وهو موجود وليست مادتهم هواءا وانما تشبهه من ناحية عدم الرؤية الا انهم ماديوا الجسد .
    ما يحصل ان هؤلاء يحاولون ايجاد تفاسير للواقع ويحاولون فهم الاشياء ولا يهتدون للحق لانكارهم الغيب وسوء طرقهم في الدراسة مع انكارهم للغيب فانا لهم ان يهتدوا للحق والحسرة لمن تبعهم من المسلمين وكذب كلام النبي القائل لا عدوى والنبي عاد المريض يا مسلمين وعيادة المريض مطلوبة شرعا واسفي على جهلاء العصر فان جهل عالم قلنا نرجوا له الاجر واما الان فالعوام يمشون وراء الكذب كما اخبر من يوحى له صلى الله عليه وسلم يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق
    نحترم فقهاء اهل السنة ونجلهم وان اخطأؤا و نضرب بكلامهم الخطأ عرض الحائط وناخذ بكلام النبي الصادق صلى الله عليه وسلم واما العوام فصار كثير منهم دينه ما يقوله "المتوقع والمخمن " من الاطباء وكثيري الكلام والببغاوات بلا نفع الا من رحم الله
    فائدة : كل الاغلاقات قائمة على مجرد الظن بان الفيروسات تمرض ! فهل يغلق حرمنا ومساجدنا لمجرد الظن الباطل ؟! انا لله وانا اليه راجعون
    نحن ابتعدنا عن العلم وجعلنا ما يقوله الغرب والشرق مسلمات وهم يتوقعون ويظنون ويجنون المليارات والثروات ويتحكمون بمعظم العالم ونحن وراءهم نسير اتباعا لا نهتدي سبيلا الا من رحم الله كما اخبر رسول الله لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر او كما قال صلى الله عليه وسلم في كل ما اوردته من حديثه صلى الله عليه وسلم
    والسلام عليكم ورحمة الله
    مثل هذا الكلام هو السبب الاول لتخلف المسلمين
    نحترم فقهاء اهل السنة ونجلهم وان اخطأؤا و نضرب بكلامهم الخطأ عرض الحائط
    كلامك اخى الكريم لا يدل عليه عقل صريح او نقل صحيح بل كلامك مخالف للعقل والنقل ولا يعبر الا عن رأيك فقط
    هل شاهد احد الفيروسات وهي تمرض الانسان ؟ لا
    هل شاهد احد الطاعون اوالانفلونزا ، او الكوليرا، التيفوس... الملاريا-الايدز....أو...أو
    والفيروسات عندي لا تمرض حتى يثبت ذلك حقيقة
    أنصح الاطباء ان يطلعوك على ماهية الفيروسات حتى يثبت لك حقيقة ذلك أو يمكنك البحث فى مفهوم الفيروس حتى تعرف حقيقته
    الطب الحديث قائم في كثير من جوانبه واموره على تعميم واعتقاد اشياء يتعارف عليها اهله وينشرونها وهي غير حقيقية اطلاقا ومخالفة للواقع
    هذه نظرتك فقط هل يمكنك ان تبرهنها بأدلة عن علماء الاسلام سواء فى الماضى او الحاضر
    وكذب كلام النبي القائل لا عدوى والنبي عاد المريض يا مسلمين وعيادة المريض مطلوبة شرعا
    فهمك لحديث لا عدوى فهم غير صحيح تريد ان تقحم الحديث لتمرير رؤيتك
    ربما تكون هذه الاشياء المسماة بالفيروسات ربما تكون كالغبار موجودة بالجو لا تؤذي
    وربما تكون مؤذية
    وعلى اية حال لم يشاهد احد الفايروس ينتقل ويعدي وهذا الزعم باطل لا دليل عليه
    قل لم اشاهد ولا تعمم -بل انت متناقض فقد اثبت مشاهدة الفيروسات بالمجهر الالكتروني
    ان رؤيتها تنقسم وتتكاثر كما ينقسم الدم ويتكاثر ليست تعني انها تمرض هذا على فرض رؤيتها تتكاثر
    هل انت طبيب مختص بالفيروسات حتى تحكم انها تمرض او لا تمرض
    ملاحظة : يقول البعض خلقها الله من العدم وهذا ليس دقيقا فالله يخلق من العدم ان شاء والعدم شيء والله يخلقه ويخلق الاشياء ولم تكن شيئا سبحانه إذا شاء عز وجل
    ان الدقة في العلم هي سبب تمسكنا بعقيدة اهل السنة والجماعة
    اذا اردت الدقة والتمسك بعقيدة اهل السنة فالعدم ليس بشئ
    ومن مسببات (مسببي) الامراض : الجن بنص القران
    والجن ايضا لا يرى كالفيروسات التى لم تراها
    ان زعم انها تدخل الخلية وتنقسم الخ... لم يثبت ولا يمكن لهم ان يصوروا خلايا رئة انسان حي يحصل بها توقعهم الباطل هذا
    علم الطب من العلوم التجريبية وليست توقعات
    ان تسمية الشمس بغير اسمها لن يغير من حقيقتها ومن كونها شمسا
    وكذلك انكار الحقائق لا يغير شيئا
    ذا جاز ان نقول ان العلم هو معرفة الاشياء على حقيقتها ومعرفة الغاية التي خلقت لاجلها ومعرفة وصفها وطريقة تكوينها وكل ما يرتبط بها ويؤثر فيها ويتاثر منها وكل شيء يخصها
    فان الله سبحانه وتعالى هو عالم كل شيء وهو الذي خلق كل شيء ولم يكن شيئا
    وعلَّم الانسان ما لم يعلم
    وليس من يسمون بفقهاء اهل هذا القرن _عامتهم_ بالفقهاء فعامتهم لا يهتدون لفهم قطعي الدلالة والثبوت ولا يفقهون الا كثرة الكلام بغير فهم ولا دقة
    هل عامة الفقهاء لم يهتدوا وخصت الهداية بأنس حسام
    ولا يفقهون الا كثرة الكلام بغير فهم ولا دقة فترى في نص كلامهم الاخطاء والتناقض ولا يعتد باقوالهم وافهامهم ولا يرقى معظمهم لرتبة مغفل قبل ان يكون مفتيا يقرا ما شذ عى الناس ويؤول النصوص حسبما يعتقد عباد الاوثان لان قلبه لم يسلم بالحق فصار الى الايمان بالكفر ومحاولة جعل الكفر من الدين والامثلة كثيرة لا اود طرحها وشخصنة الكلام هنا وكلكم ذوو الباب وتعلمون اهل الهوى والبدع والجهل والضلال واما اهل العلم الربانيوون فقلة وقد يقعون بالخطا افرادهم فلا معصوم منهم الا ان اجمعوا
    هل بعد ذلك تخبط
    وقد ياتي طبيب مسلم يتفق مع طرحنا ولا عبرة اذ المعظم ياخذ من غير المسلمين حتى هو درس ما ليس بحق
    لن يتفق معك احد على طرحك الا جاهل او مصاب فى عقله

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    7,880

    افتراضي رد: الفيروسات ... وكذبة امراضها الانسان

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعيد شويل مشاهدة المشاركة
    ........
    نعم أخى أنس حسام .. حقاً ما تقول ..
    .....
    للأسف الشديد إتفق معك الاخ الفاضل السعيد شويل

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    874

    افتراضي رد: الفيروسات ... وكذبة امراضها الانسان

    .........
    أخى محمد عبد اللطيف : لقد جعلت من نفسك خصم وحكم .. فلماذا تأسف ...؟
    أخى محمد .. العرب فى الجاهلية إذا أرادوا زواجاً أو سفراً أو تجارة كانوا يتطيرون بالسوانح والبوارح وبالظباء والطيور ( التيمن باليمين والتشاؤم بالشمال )
    فيطلقونها فى الهواء .. فإن أخذت ذات اليمين تبركوا ومضوا فى أمرهم أو سفرهم ز وإن أخذت ذات الشمال تشاءموا وتراجعوا ...

    وكانوا أيضاً يعتقدون فى انتقال المرض بالعدوى ( دون إذن من الله ) .
    ويزعمون بأنه إذا قُتل الرجل يخرج من رأسه طائر يسمى " الهامة " ويصيح قائلاً " اسقونى اسقونى " ولايزال على ذلك حتى يؤخذ بثأره .
    ( وقيل أن الهامة هى البومة وأنها إذا نعقت أمام بيت من البيوت فإن صاحبه سوف يموت ) .. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى ولا طيرة ولا هامة )
    .....
    أخى محمد :

    االعدوى با لإختلاط أو نتيجة ميكروب أو فيرس أو غيره .. لاتكون إلا بأمرٍ وإذن من الله .. ولكن :
    أخذاً بالأسباب وبالحيطة والحذر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يُورِدَ مُمْرِضٌ علَى مُصِحٍّ )
    والمعنى فى الحديثين :
    أن يكون التفويض لله سبحانه ( لأننا مؤمنين ) .... وليس للبشر فيما يفعلونه درءاً لمرض أو وباء ..
    ............

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    7,880

    افتراضي رد: الفيروسات ... وكذبة امراضها الانسان

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعيد شويل مشاهدة المشاركة
    .........
    أخى محمد عبد اللطيف : لقد جعلت من نفسك خصم وحكم .. فلماذا تأسف ...؟
    أخى محمد .. العرب فى الجاهلية إذا أرادوا زواجاً أو سفراً أو تجارة كانوا يتطيرون بالسوانح والبوارح وبالظباء والطيور ( التيمن باليمين والتشاؤم بالشمال )
    فيطلقونها فى الهواء .. فإن أخذت ذات اليمين تبركوا ومضوا فى أمرهم أو سفرهم ز وإن أخذت ذات الشمال تشاءموا وتراجعوا ...

    وكانوا أيضاً يعتقدون فى انتقال المرض بالعدوى ( دون إذن من الله ) .
    ويزعمون بأنه إذا قُتل الرجل يخرج من رأسه طائر يسمى " الهامة " ويصيح قائلاً " اسقونى اسقونى " ولايزال على ذلك حتى يؤخذ بثأره .
    ( وقيل أن الهامة هى البومة وأنها إذا نعقت أمام بيت من البيوت فإن صاحبه سوف يموت ) .. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى ولا طيرة ولا هامة )
    .....
    أخى محمد :

    االعدوى با لإختلاط أو نتيجة ميكروب أو فيرس أو غيره .. لاتكون إلا بأمرٍ وإذن من الله .. ولكن :
    أخذاً بالأسباب وبالحيطة والحذر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يُورِدَ مُمْرِضٌ علَى مُصِحٍّ )
    والمعنى فى الحديثين :
    أن يكون التفويض لله سبحانه ( لأننا مؤمنين ) .... وليس للبشر فيما يفعلونه درءاً لمرض أو وباء ..
    ............
    انا لم اجعل نفسى خصما وحكما فى آن واحد بل خصما فقط أما تأسفى فعلى قولك
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعيد شويل مشاهدة المشاركة
    .........نعم أخى أنس حسام .. حقاً ما تقول
    أخى محمد :
    االعدوى با لإختلاط أو نتيجة ميكروب أو فيرس أو غيره .. لاتكون إلا بأمرٍ وإذن من الله .. ولكن :
    أخذاً بالأسباب وبالحيطة والحذر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يُورِدَ مُمْرِضٌ علَى مُصِحٍّ )
    والمعنى فى الحديثين :
    أن يكون التفويض لله سبحانه ( لأننا مؤمنين ) .... وليس للبشر فيما يفعلونه درءاً لمرض أو وباء ..
    انا اقول هنا حقا ما تقول اخى السعيد
    قال الشيخ صالح ال الشيخ على شرح كتاب التوحيد
    قوله ((ولا طيرة))ومن المعلوم أنَّ المنفي هنا ليس هو وجود الطيرة؛ لأن الطيرة موجودة:
    من جهة اعتقاد الناس.
    ومن جهة استعمالها، ولكنها باطلة.
    كذلك العدوى موجودة من جهة الوقوع.
    ولهذا قال العلماء: النفي هنا راجع إلى ما تعتقده العرب، ويعتقده أهل الجاهلية؛ لأن (لا) نافية للجنس واسمها مذكور، وخبرها محذوف؛ لأجل العلم به، فإن الجاهليين يؤمنون بوجود هذه الأشياء، ويؤمنون أيضاً بتأثيرها، فالمنفي ليس هو وجودها وإنما هو تأثيرها، فيكون التقدير هنا: لا عدوى مؤثرة بطبعها ونفسها، وإنما تنتقل العدوى بإذن الله جل وعلا.
    وأهل الجاهلية يعتقدون أن العدوى تنتقل بنفسها، فأبطل ذلك الله -جل وعلا- أبطل ذلك الاعتقاد؛ فقال عليه الصلاة والسلام: ((لا عدوى)) يعني: مؤثرة بنفسها، ولا طيرة مؤثرة أيضاً.
    فإن الطيرة شيء وهميّ يكون في القلب لا أثر له في قضاء الله وفي قدره، فحركة الطائر يميناً أو شِمالاً، أو السانح، أو البارح، أو النطيحة، والقعيد، لا أثر لها في حِكم الله، وفي ملكوت الله، وفي قضائه، وقدره.
    فإذاً: الخبر قوله: ((ولا طيرة)) يعني: تقدره بقولك: (ولا طيرة مؤثرة) بل الطيرة شيء وهميّ، ولا هامة، ولا صفر.. إلى آخر الحديث.
    وسبق أن ذكرت لكم أنَّ خبر (لا) النافية للجنس يحذف كثيراً في لغة العرب؛ كما قال ابن مالك في آخر باب (لا) النافية للجنس في الألفية:
    وشاع في ذا الباب إسقاط الخبر إذا الـمــراد
    مــــع سـقـوطه ظهر
    وهذا مهم في العربية.

    قال: (ولهما عن أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا عدوى ولا طيرة))) يعني:-
    لا عدوى مؤثرة بنفسها؛ بل بإذن الله جل وعلا.
    ولا طيرة مؤثرة أصلاً، وإنما ذلك راجع إلى قضاء الله وقدره.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •