تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط

    هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط،
    وذلك لأنه لو كان أذن لكان كل من تخلف عن الإجابة كافراً، كما أنه كان داعياً فلا يجوز أن يشهد لنفسه، وقال بعض العلماء أنه لو أذن قائلا أشهد أن محمداً رسول الله لتوهم البعض أن هناك نبياً ورسولاً غيرة .

    ماصحة هذه الكلام؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    7,880

    افتراضي رد: هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس مشاهدة المشاركة
    هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط،
    وذلك لأنه لو كان أذن لكان كل من تخلف عن الإجابة كافراً، كما أنه كان داعياً فلا يجوز أن يشهد لنفسه، وقال بعض العلماء أنه لو أذن قائلا أشهد أن محمداً رسول الله لتوهم البعض أن هناك نبياً ورسولاً غيرة .

    ماصحة هذه الكلام؟
    قال ابن عثيمين رحمه الله : وإنما لم يؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الرَّاشدون؛ لأنَّهم اشتغلوا بالأهمِّ عن المهم؛ لأنَّ الإمام يتعلَّق به جميع النَّاس، فلو تفرَّغ لمراقبة الوقت لانشغل عن مهمَّات المسلمين، ولا سيَّما في الزَّمن السَّابق حيثُ لا ساعات ولا أدلَّة سهلة-
    وقال رحمه الله
    فإن قال قائل: إذا كان كذلك لماذا لم يكن الرسول – صلى الله عليه وسلم – يؤذن، ولا الخلفاء الراشدون؟ أجاب العلماء عن هذا بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – والخلفاء الراشدين كانوا مشغولين بمصالح العباد؛ لأنهم خلفاء أئمة يدبرون أمر الأمة، والأذان في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – ليس كالأذان في وقتنا، الآن إذا أراد الإنسان أن يؤذن ليس عليه سوى أن ينظر إلى الساعة، ويعرف الوقت حل أو لم يحل، لكن في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – يراقبون الشمس، ويتابعون الظل حتى يعرفوا أن الشمس قد زالت، وكذلك أيضاً يراقبون حتى يعرفوا أنها غربت، ثم يراقبون الشفق، ثم يراقبون الفجر، ففيه صعوبة عظيمة، لذلك كان النبي – صلى الله عليه وسلم – والخلفاء الراشدون لا يتولون الأذان، وقد بين النبي – صلى الله عليه وسلم – فضيلته بأن الناس لو يعلمون ما فيه – النداء – ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهمو، معنى هذا أن الناس لو يعلمون ما في الأذان من فضل وأجر لكانوا يقترعون أيهم الذي يؤذن، بينما الناس الآن مع الأسف يتدافعون هذا يقول: أذِّن، وهذا يقول: بل أذن أنت…". وبهذا نعلم السبب في أن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يؤذن.
    [شرح رياض الصالحين -ابن عثيمين]

    -قال الشيخ عز الدين بن عبد السلام:‏ إنما لم يؤذن لأنه كان إذا عمل عملا أثبته، أي جعله دائما، وكان لا يتفرغ لذلك، لاشتغاله بتبليغ الرسالة، وهذا كما قال عمر:‏ لولا الخلافة لأذنت .‏ -
    يقول الحافظ ابن حجر:
    "ومما كثر السؤال عنه هل باشر النبي صلى الله عليه و سلم الأذان بنفسه، وقد وقع عند السهيلي أن النبي صلى الله عليه و سلم أذن في سفر وصلى بأصحابه، وهم على رواحلهم السماء من فوقهم والبلة من أسفلهم أخرجه الترمذي من طريق تدور على عمر بن الرماح يرفعه إلى أبي هريرة، وليس هو من حديث أبي هريرة، وإنما هو من حديث يعلى بن مرة، وكذا جزم النووي بان النبي صلى الله عليه و سلم أذن مرة في السفر وعزاه للترمذى وقواه، ولكن وجدناه في مسند أحمد من الوجه الذي أخرجه الترمذي ولفظه: فأمر بلالا فأذن فعرف أن في رواية الترمذي اختصارًا، وأن معنى قوله: أذن. أمر بلالا به كما يقال أعطى الخليفة العالم الفلانى ألفا وإنما باشر العطاء غيره ونسب للخليفة لكونه آمرا به"
    -

    وجاء فى موقع الاسلام سؤال وجواب
    ذكر أهل العلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يتول الأذان بنفسه لأنه كان مشغولا بما لا يقوم به غيره من مصالح المسلمين وأمورهم العامة؛ بخلاف الأذان ورعاية وقته فإنه يستطيع أن يقوم بذلك غيره. ومثل النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك خلفاؤه فقد كانوا لا يتولون وظيفة الأذان لانشغالهم بالأمور العامة. ففي الموسوعة الفقهية في معرض ذكر الخلاف في أفضلية الأذان على الإمامة أو العكس وعرض حجج القائلين بأن الإمامة أفضل: قَالُوا : كَوْنُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَقُمْ بِمُهِمَّةِ الْأَذَانِ وَلَا خُلَفَاؤُهُ الرَّاشِدُونَ يَعُودُ السَّبَبُ فِيهِ لِضِيقِ وَقْتِهِمْ عَنْهُ, لِانْشِغَالِهِم ْ بِمَصَالِحِ الْمُسْلِمِينَ الَّتِي لَا يَقُومُ بِهَا غَيْرُهُمْ, فَلَمْ يَتَفَرَّغُوا لِلْأَذَانِ, وَمُرَاعَاةِ أَوْقَاتِهِ, قَالَ الْمَوَّاقُ: إنَّمَا تَرَكَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الْأَذَانَ لِأَنَّهُ لَوْ قَالَ: حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ, وَلَمْ يُعَجِّلُوا لَحِقَتْهُمْ الْعُقُوبَةُ, لقوله تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ {النور: 63} وَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه: لَوْلَا الْخِلَافَةُ لَأَذَّنْت. وَقَالَ الْأَقْفَهْسِيّ ُ فِي شَرْحِ الرِّسَالَةِ: اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ هَلْ الْأَذَانُ أَفْضَلُ أَمْ الْإِقَامَةُ أَفْضَلُ؟ وَالْمَشْهُورُ أَنَّ الْإِمَامَةَ أَفْضَلُ وَنَحْوُهُ لِلْبَرْزَلِيِّ ، وَزَادَ فَقَالَ لِلِاحْتِجَاجِ لِلْقَوْلِ بِأَنَّ الْأَذَانَ أَفْضَلُ، وَإِنَّمَا تَرَكَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِأَنَّهُ لَوْ قَالَ: حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يُعَجِّلُوا لَحِقَتْهُمْ الْعُقُوبَةُ; لقوله تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ، وَأَمَّا الْخُلَفَاءُ فَمَنَعَهُمْ عَنْهُ الِاشْتِغَالُ بِأُمُورِ الْمُسْلِمِينَ , قَالَ عُمَرُ: لَوْلَا الْخِلَافَةُ لأذنت. انتهى. وقدأخرج الترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أذن، وقد ضعف الحافظ ابن حجر في فتح الباري رواية الأذان هذه فقال: ومما كثر السؤال عنه هل باشر النبي صلى الله عليه وسلم الأذان بنفسه؟ وقد وقع عند السهيلي أن النبي صلى الله عليه وسلم أذن في سفر وصلى بأصحابه وهم على رواحلهم، السماء من فوقهم والبلة من أسفلهم. أخرجه الترمذي من طريق تدور على عمر بن الرماح يرفعه إلى أبي هريرة اهـ. وليس هو من حديث أبي هريرة وإنما هو من حديث يعلى بن مرة، وكذا جزم النووي بأن النبي صلى الله عليه وسلم أذن مرة في السفر وعزاه للترمذي وقواه. ولكن وجدناه في مسند أحمد من الوجه الذي أخرجه الترمذي ولفظه: فأمر بلالا فأذن. فعرف أن في رواية الترمذي اختصارا؟، وأن معنى قوله أذن أمر بلالا به، كما يقال أعطى الخليفة العالم الفلاني ألفا؛ وإنما باشر العطاء غيره ونسب للخليفة لكونه آمرا به. انتهى.

    وقال بعض العلماء أنه لو أذن قائلا أشهد أن محمداً رسول الله لتوهم البعض أن هناك نبياً ورسولاً غيرة
    من قال: إنه امتنع لئلا يعتقد أن الرسول غيره فخطأ؛ لأنه – صلى الله عليه وسلم – كان يقول: في خطبته: وأشهد أن محمداً رسول اللَّه وثانيا منقوض ايضا بشهادته صلى الله عليه وسلم فى التشهد أثناء الصلاة---

    وجاء فى جواب شهاب الدين احمد ابن احمد الرملى

    عن سؤال ورد عليه ما يفيد أنه صلى الله عليه وسلم لو أذن لكان له أن يؤذن مثل غيره، وله أن يقول: أشهد أني رسول الله، وأنه لا مانع من الحالتين والسؤال المذكور هو: لِأَيِّ شَيْءٍ أَمَّ صلى الله عليه وسلم وَلَمْ يُؤَذِّنْ مَعَ أَنَّ الْأَذَانَ أَفْضَلُ؟ (فَأَجَابَ) بِأَنَّ الصَّائِرِينَ إلَى أَنَّ الْأَذَانَ أَفْضَلُ اعْتَذَرُوا عَنْ تَرْكِهِ صلى الله عليه وسلم لِلْأَذَانِ بِوُجُوهٍ مِنْهَا: أَنَّ الْأَذَانَ يَحْتَاجُ إلَى فَرَاغٍ لِمُرَاعَاةِ أَوْقَاتِ الصَّلَاةِ , وَكَانَ صلى الله عليه وسلم مَشْغُولًا بِمَصَالِحِ الْأُمَّةِ خُصُوصًا, وَأَنَّهُ عليه الصلاة والسلام كَانَ يُحِبُّ الْمُوَاظَبَةَ عَلَى مَا يَفْعَلُهُ, وَمِنْهَا: إذَا قَالَ: حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ لَزِمَ تَحَتُّمُ حُضُورِ الْجَمَاعَةِ ؛ لِأَنَّهُ آمِرٌ وَدَاعٍ , وَإِجَابَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَاجِبَةٌ فَتَرَكَهُ شَفَقَةً عَلَى أُمَّتِهِ، وَاعْتُرِضَ بِأَنَّا لَا نُسَلِّمُ تَحَتُّمَ الْحُضُورِ؛ لِأَنَّ الْأَمْرَ وَالدُّعَاءَ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ لَيْسَا لِلْإِيجَابِ بَلْ لِلِاسْتِحْبَاب ِ , وَمِنْهَا: لَوْ أَذَّنَ فَإِمَّا أَنْ يَقُولَ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ, وَلَيْسَ بِجَزْلٍ, أَوْ أَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ وَهُوَ تَغْيِيرٌ لِنَظْمِ الْأَذَانِ، وَالِاعْتِرَاضُ بِأَنَّهُ لَوْ قَالَ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولَ اللَّهِ لَاخْتَلَّتْ الْجَزَالَةُ سَاقِطٌ؛ أَلَا تَرَى أَنَّ اللَّهَ - تَعَالَى - يَقُولُ: إنَّمَا تُنْذِرُ مَنْ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ ،أَيْ خَشِيَنِي، مِنْ بَابِ إقَامَةِ الظَّاهِرِ مَقَامَ الْمُضْمَرِ, وَنَظَائِرُ ذَلِكَ لَا تُحْصَى. ثُمَّ مَا قَوْلُهُمْ فِي كَلِمَةِ الشَّهَادَةِ فِي التَّشَهُّدِ: أَكَانَ يَقُولُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ أَوْ أَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ؟ فَإِنْ كَانَ الْأَوَّلُ فَمَا الِاخْتِلَالُ؟! وَإِنْ كَانَ الثَّانِي فَلِمَ اُحْتُمِلَ تَغْيِيرُ النَّظْمِ مِنْهُ هُنَاكَ , وَلَا يُحْتَمَلُ هَا هُنَا؟! وَقَدْ نُقِلَ عَنْهُ هُنَاكَ كُلٌّ مِنْهُمَا ويدل لهذا ما في مسند الإمام أحمد: عن عبد الله بن ربيعة السلمي قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فسمع مؤذنا يقول: أشهد أن لا إله إلا الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أشهد أن لا إله إلا الله، قال: أشهد أن محمدا رسول الله، قال النبي صلى الله عليه وسلم: أشهد أني محمد رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: تجدونه راعي غنم أو عازبا عن أهله، فلما هبط الوادي قال: مر على سخلة منبوذة، فقال: أترون هذه هينة على أهلها، للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها. انتهى وقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يقول في خطبه: وأشهد أن محمدا رسول الله، وثبت أيضا أنه قال في عدة مناسبات أشهد أني رسول الله، وذلك مروي في صحيحي البخاري ومسلم.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط

    جزاكم الله حيراً.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2020
    المشاركات
    49

    افتراضي رد: هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس مشاهدة المشاركة
    وذلك لأنه لو كان أذن لكان كل من تخلف عن الإجابة كافراً
    من اي وجه هذا !!!؟؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    7,880

    افتراضي رد: هل تعلم أن الرسول لم يؤذن فى حياتة قط

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن أمارة مشاهدة المشاركة
    ....وذلك لأنه لو كان أذن لكان كل من تخلف عن الإجابة كافراً.....من اي وجه هذا !!!؟؟
    بارك الله فيك اخى ابن أمارة يسعدنى إثراءك للموضوع
    لا وجه له الا على قول الخوارج بأن عدم الطاعة فى جميع احوالها كفرا- والصحيح ان يقال ان عدم طاعة الامر والمخالفة قد يكون معصية وقد يكون كفرا
    فاذا لم يطع الامر اعراضا وجحودا أواستكبارا وعنادا أو رفضا لأمر الله ورسوله فهذا كافر -
    اما اذا كان عدم الطاعة عصيانا أوكسلا وتهاونا فى عدم السعى للصلاة فهذه معصية
    فكيف يقال ان التخلف عن الاجابة للاذان كفرا هم يستدلون بقوله تعالى فليحذر الذين يخالفون عن امره... ولا وجه لهم فى التكفير بهذه الاية الا على قواعد اهل السنة كما ذكرنا فى مخالفة الامر الواجب بغض النظر عن المخالفة فى الامر المستحب
    وقد نقلت جواب شهاب الدين احمد ابن احمد الرملى
    وَمِنْهَا: إذَا قَالَ: حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ لَزِمَ تَحَتُّمُ حُضُورِ الْجَمَاعَةِ ؛ لِأَنَّهُ آمِرٌ وَدَاعٍ , وَإِجَابَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَاجِبَةٌ فَتَرَكَهُ شَفَقَةً عَلَى أُمَّتِهِ، وَاعْتُرِضَ بِأَنَّا لَا نُسَلِّمُ تَحَتُّمَ الْحُضُورِ؛ لِأَنَّ الْأَمْرَ وَالدُّعَاءَ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ لَيْسَا لِلْإِيجَابِ بَلْ لِلِاسْتِحْبَاب
    وحتى لو كان الامر للوجوب كما فى صلاة الجمعة فقد قال جل وعلا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ -فعدم الاستجابة فى الامر الواجب قد يكون عصيانا وتهاونا وكسلا - وقد يكون حجودا او اعراضا او استكبارا وعنادا كما فعل ابليس عندما رفض السجود لآدم عليه السلام
    فبمعرفة قواعد اهل السنة بالمخالفة فى الطاعة يتبين وجه الجواب-
    وأنا لم اتعرض للاحكام الفقهية الخلافية لان المقام مقام بيان امر عقدى وما جاء فى ذكر الايجاب والاستحباب بالنسبة للامور الفقهية جاء على سبيل البيان لا المذهب

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •