قال الشيخ عبد الله الخليفي :-
"الشيخ محمد بن عبد الوهاب حالة فريدة في الأمة، في بقاء العلم والسنة في عدة طبقات من ذريته، لا أعلم لها نظيرًا على هذه الدرجة !
ولا يشك أحد أن عامة ما نراه من مظاهر التوحيد، وإنكار الشرك في كل العالم، من آثار هذه الدعوة، ومن آثار جهاد هؤلاء الأخيار، ولا يشك أن هذه الدعوة أصلًا من آثار جهاد شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله عليه -."