تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: حديث شريف

  1. #1

    افتراضي حديث شريف




    الحمد لله الواحد الباعث المنان القريب السميع , لا يقبل من القربات والعبادة إلا ما كان خالصا لوجهه الكريم ووافقَ أمره وما أنزله من التنزيل المبين , والصلاة والسلام على نبينا محمد الحبيب الشفيع و البشير الندير .
    وارض اللهم عن آله وصحبه وعَنا معهم بجودك وكرمك يا رب العالمين .
    نقل لـ (حديث شريف) عن النبي صلى الله عليه وسلم .

    عن حفص بن عاصم عن الصحابي أبي هريرة, (اللهُم ارضَ عَنه وجازه خيرا) ,
    أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (كفى بالمرء كدبا أن يحدث بكل ما سمع) , رواه مسلم في صحيحه .

    ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : (إياكم والفتن فإن وقع اللسان فيها مثل وقع السيف ).

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي

    جزاك الله خيرا وبارك فيك . أثرعمر رضي الله عنه ، ماصحته؟

    وقد جاء مرفوعا عن ابن عمر رضي الله عنه ولايصح.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي

    رقم الحديث: 2479
    الحديث: “ إياكم و الفتن , فإن اللسان فيها مثل وقع السيف “ .
    قال الألباني في “ السلسلة الضعيفة و الموضوعة “ ( 5/500 ) : ضعيف جدا

    أخرجه ابن ماجه ( 3968 ) عن محمد بن الحارث : حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن البيلماني عن أبيه عن # ابن عمر # مرفوعا .قلت : و هذا إسناد ضعيف جدا , محمد بن عبد الرحمن بن البيلماني . متهم كما تقدم مرارا .و أبوه ضعيف , و كذا الراوي عنه .و لكنه قد توبع , فرواه خالد بن أبي عمران عن عبد الرحمن بن البيلماني عن عبد الرحمن بن هرمز عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :“ ستكون فتنة صماء بكماء عمياء , من أشرف لها استشرفت له , و إشراف اللسان فيها كوقوع السيف “ .أخرجه أبو داود ( 4264 ) .و خالد بن أبي عمران صدوق كما في “ التقريب “ , فهذا إسناده خير من الذي قبله , و لكنه ضعيف على كل حال .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي

    رقم الحديث: 3229
    الحديث: 3229 - ( إنها ستكون فتنة تستنظف العرب ، قتلاها في النار ، اللسان فيها أشد من وقع السيف ) .
    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 7 /216 :ضعيف أخرجه أبو داود (4265) ، والترمذي (2/ 27) ، وابن ماجه (3967) ، وأحمد (2/ 211-212) من طريق ليث عن طاوس عن زياد بن سيمنكوش عن عبدالله بن عمرو مرفوعاً . وقال الترمذي مضعفاً :"حديث غريب ، سمعت محمد بن إسماعيل يقول : لا يعرف لزياد بن سيمنكوش غير هذا الحديث ، رواه حماد بن سلمة عن ليث فرفعه ، ورواه حماد ابن زيد فأوقفه" .قلت : هو عند أبي داود من طريق حماد بن زيد عن ليث به مرفوعاً ، فلعل ما ذكره الترمذي عنه رواية عنه .وزياد هذا في عداد المجهولين ، والحافظ يقول فيه : "مقبول" ، يعني : عند المتابعة ، ولم أجد له متابعاً بهذا اللفظ ؛ فالحديث ضعيف .على أن في الطريق إليه ليثاً - وهو ابن أبي سليم - وهو ضعيف .فإن قيل : قد تابعه عبدالله بن عبدالقدوس عند أبي داود (4266) .فأقول : لا يبدو لي أن المتابعة على الحديث نفسه ولا بد ؛ فإنه بعد أن ساق الحديث من طريق حماد بن زيد عن ليث عن طاوس عن رجل يقال له : زياد ؛ أتبعه بطريق عبدالله بن عبدالقدوس قال : زياد سيمين كوش . ولم يزد على هذا ؛ فكأنه أراد بهذه الطريق الثانية بيان أن زياداً في الطريق الأولى يلقب بسيمين كوش ، وليس معنى ذلك أن ابن عبدالقدوس روى الحديث أيضاً عن زياد ، ولو أنه أراد ذلك لقال : فذكر الحديث ، أو نحو ذلك من العبارات ، كما هي عادتهم . والله تعالى أعلم .وابن عبدالقدوس صدوق يخطىء . لكن هذا اللقب قد توبع عليه من حماد ابن سلمة عند الترمذي وابن ماجه ، وأما أحمد فقال : زياد بن سيماكوش .ورواه الخصيب بن ناصح عن رجل عن ليث عن طاوس مرسلاً نحوه .أخرجه أبو عمرو الداني في "الفتن" (154/ 2) .

  5. #5

    افتراضي

    أثابكم الله تعالى شيخ احمد على هدا التصحيح والتوضيح .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •