جاء في الحديث الشريف أن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
و في حديث آخر من أعطى لله و منع لله و والى في الله و عادا في الله فقد إستكمل الإيمان
أو كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
لكن لمن كان متوغل في طريق الإيمان عليه أن يعلم أن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق و لا يشاد الدين أحد إلا غلبه
فأوصي إخواني بتقوى الله
فسددو و قاربوا و إستعينوا بالغدوت و الروح و شيء من الدلجة و القصد القصد تبلغوا يعني أن يكلف من العمل ما يطيق
فإتقوا الله ما إستطعتم
فالفتنة في الدين كفر أو شرك و البلاء في الدنيا الأوجاع و الأمراض كلها مصائب و محن تصير منن و منح لمن صبر عليها و شكر