الردع والصرامة ودفع الشبهة المنتشرة ببساطة

حينما نحيي عملا مندثرا بين أمة محمد صلى الله عليه وسلم منذ سنين طويلة ، ونخرج بين الناس ننشره ( ألا وهو شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحكمة وموعظة حسنة بأسلوبنا ) يخرج علينا البعض وللأسف من الذي ظاهره التدين ويقول لنا : أنا لم أر هذا الأسلوب في حياتي ، وهل من العلماء اليوم فعل الذي فعلتَهُ ، ولمن تنتمي أنت ، ومن مشايخك ، ومن ومن ... كل ذلك من أجل تقديم النصيحة للمجتمع وطلب نشرها بينهم ...
وببساطة شديدة ندفع ذلك بقول القائد الأعلى للدعوة إلى الله محمد صلى الله عليه وسلم : (مَنْ سَنَّ فِي الإِسْلامِ سُنَّةً حَسَنَةً فَلَهُ أَجْرُهَا وَأَجْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا بَعْدَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ).