جزاكم الله خير استوقفني قول للنووي رحمه الله في كتاب الاذكار النوويه ..
يحرم أن يقول الإنسان : إن فعلت كذا فأنا يهودى أو نصرانى أو برئ من الإسلام ونحو ذلك .
فإن قاله وأراد حقيقة تعليق خروجه عن الإسلام بذلك صار كافرا فى الحال ، وجرت عليه أحكام المرتدين


فقرة من قصد الكفر حين وقوع الشرط قال النووي انه يكفر حالا لانه اراد الكفر ولم اجد شرح لهذه الفقره حيث دار في بالي انه ان ندم وتاب واسلم واحسن اسلامه هل فعله للفعل الذي علق عليه كفره بعد الاسلام يخرجه من المله ؟ ام ان التوبه كافيه لالغاء هذا التعليق