تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الدولة
    لن ألبَثَ كثيرًا حتّى أكونَ تحتَ التُّراب.
    المشاركات
    603

    افتراضي [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ



    يا مُنـزلَ الآيـاتِ والفرقـانِ بينِي وبينك حرمةُ القرآن
    اشرحْ بهِ صدرِي لمعرفةِ الهُدى واعصمْ بهِ قلبي من الشّيطانِ
    يسّرْ بهِ أمرِي وأقضِ مآرِبي وأجِرْ بهِ جسدي مـن النيرانِ
    واحطط به وزري وأخلص نيتي
    واشدد بهِ أزري وأصلح شانِي
    واكشفْ بهِ ضرّي وحقّق توبتِي وارْبح به بيعي بـلا خسراني
    طهّر بهِ قلبِي وصفّ سريرَتي
    أجمِل بهِ ذكري واعْـلِ مكاني
    واقطعْ بهِ طمعِي وشرّف هّمتي كثّر بهِ ورعي واحيِ جَنانِي
    **

    [مُجرّدُ خواطرٍ]
    ليسَ في ذهنِي الكثيرُ، لكن لا بأسَ بالمحاولةِ، قد لا أضيفُ بها جديدًا، لكن أسألُ اللهَ أن ينفعَ بِها
    رُبّما لا وحدةَ موضوعٍ، لكن قد يغلبُ عليها أسلوبٌ واحدٌ
    وأخيرًا:
    في بعضِ الأحيانِ نقرأُ كلماتٍ نظُنُّنا قرأناها من قبلُ رغمَ أنَّ صاحبَها ما نقلَها، وإنّما سطّرَ ما جالَ في خاطرِهِ، ونتاجَ فكرِه –بفضلِ اللهِ أوّلًا بلا شكّ-!
    فإن كانَ لا بُدَّ من تفسيرٍ فإنّي أظنُّ هذا لا يخرُجُ عن أمرَينِ:
    - التقاءِ الفكرِ.
    أو:
    - أنّ المرءَ خلالَ حياتِهِ يدرُسُ ويُطالِعُ ويستمِعُ الكثيرِ منَ الأشياء، لم يُخزّنها بألفاظِها، ولم يحفظ مصادِرَها، لكنّها تبقَى راسخةً معانِيها في قلبِهِ وعقلِه يسترجِعُها عندَ الحاجةِ إليها، فيكونُ ما كتبَ نتيجةً لما اكتسبَ من قبلُ.
    واللهُ أعلى وأعلمُ.
    **

    أنت الذي آويتَني وحبوتنَي وهديتَني من حيرةِ الخذلانِ
    وزرعتَ لي بينَ القلوبِ مودّةً والعطفَ منكَ برحمةٍ وحنانِ
    ونشرتَ لي في العالمينَ محاسنًا وسترتَ عن أبصارِهم عِصيانِي
    وجعلتَ ذكرِي في البريّةِ شائعًا حتّى جعلتَ جميعَهـم إخوانِي
    واللهِ لو علمُوا قبيحَ سريرَتي لأبى السّلامَ علـيَّ مَـن يلقانـِي
    ولأعرضُوا عنّي وملّوا صحبَتي ولبُؤتُ بعـدّ كرامةٍ بهوانِ.


    الأبياتُ مِن: نونيّةِ القحطانيّ.
    إن وعدْتُ بعودةٍ أو مُشاركةٍ ولم أعُد، أو كانَ لأختٍ حقٌّ عليّ فلتُحلّلني، أستودعُكُنّ الله .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الدولة
    لن ألبَثَ كثيرًا حتّى أكونَ تحتَ التُّراب.
    المشاركات
    603

    افتراضي رد: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

    النّظامُ في الدّينامِيكا الحراريّةِ على أنواعٍ أربَعٍ:


    - مفتوحٌ: يسمحُ بتبادُلِ المادّةِ والطّاقةِ معَ المُحيطِ، ككوبِ ماءٍ يغلِي، وليسَ عليهِ غطاءٌ.
    - مغلقٌ: يسمحُ بتبادُلِ الطّاقةِ دونَ المادّة، ككوبِ ماءٍٍ ساخنٍ مُغطًّى.
    - معزولٌ: لا يسمحُ بتبادُلِ المادّةِ ولا الطّاقة، كالوعاءِ العازِلِ الّذي يحتفظُ بالسّوائلِ ساخنةً (Thermos).

    - نظامٌ يحتفظُ بدرجةِ الحرارةِ ثابتًة.


    القلبُ نظامٌ؛ لا يصحُّ أن يدخُلَهُ كُلُّ شيءٍ، ولا يُمكِنُ عزلُهُ عن كُلِّ شيءٍ بأيّ حالٍ،
    ولا نُريدُ أن نعزِلَهُ عن كُلِّ شيءٍ...

    وهوَ مُتقلّبٌ، بل إنّهُ لأشدُّ تقلُّبًا منَ القدرِ إذا استجمَعَت غليانًا!


    فلرُبّما أقربُ أنواعِ النّظامِ الّذي يصلُحُ لأن ينتَمِي إليهِ القلبُ: المُغلقُ؛ يسمحُ لأشياءٍ دونَ أشياءٍ بالدّخولِ.

    فالحلُّ في:

    الغشاءِ البلازميِّ:
    هوَ غشاءٌ اختياريُّ النّفاذيّةِ، يُحيطُ بخلايا أجسامِنا، يسمحُ لبعضِ الموادِ بالدّخولِ دونَ الأُخرَى.


    فاجعلْ لِقلبِكَ مثلَهُ، يُدخلُ الخيرَ،و يُبعِدُ الشّرّ.
    ويحفظُ الأمنَ دُعاؤُكَ لقلبِكَ بالثّباتِ، وأن يصرِفَهُ ربُّكَ لطاعَتِهِ.
    إن وعدْتُ بعودةٍ أو مُشاركةٍ ولم أعُد، أو كانَ لأختٍ حقٌّ عليّ فلتُحلّلني، أستودعُكُنّ الله .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الدولة
    لن ألبَثَ كثيرًا حتّى أكونَ تحتَ التُّراب.
    المشاركات
    603

    افتراضي رد: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

    سأُستمرُّ إلى أن أُطرَد: ))

    الرّوابطُ بينَ ذرّاتِ العناصرِ على نوعَينِ:

    1- رابطةٌ أيونيّة: وهيَ تلكَ الّتي تتمُّ بينَ ذرّةِ فلزٍّ (لهُ القدرةُ على منحِ إلكترونات
    وذرّةِ لا فلزٍّ (لهُ القدرةُ على كسبِ الإلكترونات).
    بحيثُ تمنحُ ذرّاتٌ الفلزّاتِ إلكترونات مستواها الأخير لذرّاتِ اللّلافلزّاتِ المرتبطةِ معَها، وكلّ ذرّةٍ حسبَ مقدرَتِها.

    2- رابطةٌ تساهُميّةٌ (تشارُكيّةٌ): وهيَ الرّابطةُ الّتي تنشأُ بينَ اللَّافلزّاتِ بعضها معَ بعضٍ؛
    بحيثُ تتشاركُ الذرّات في الإلكترونات المُكوّنة للرّوابطِ بينَ الذّرّات.
    وتنقسمُ إلى نوعَين:
    - رابطةٌ تساهُميّة قُطبيّة: تكونُ إحدَى الذّرّتينِ أقوَى منَ الأُخرَى في قُدرَتِها على سحبِ الإلكترونات
    (لها قيمة كهروسالبيّة أعلَى)، والذّرّة الثّانية أضعفُ منها (قيمة الكهروسالبيّة لها أقلّ)، وبذلِكَ تقتربُ
    الكثافةُ الإلكترونيّةُ منَ الذّرّةِ الأقوَى
    (أي تقتربُ منَ القطبِ الأقوَى).
    وقد تكونُ الذّرّاتُ المكوّنة للمركّبِ أكثر من ثنتَين، لا داعيَ للتّطويلِ بشرح هذه الحالة، وأظنُّ المعلومةُ الأساسيّة وصلَت –إن شاءَ اللهُ-.

    - رابطةٌ تساهُميّةٌ غيرُ قُطبيّة: لو كانَتِ الرّابطة بينَ ذرّتَينِ، فإنَّهما تكونَانِ مُتماثِلَتان (فرق الكهروسالبيّة= 0) وتتساوَى القُدرةُ على سحبِ الإلكترونات.
    وقد تكونُ الذّرّاتُ المكوّنةُ للمُركّبِ أكثرُ من ثنتينِ ولا قُطبيّةَ.

    **
    وفي الحياةِ تنشأُ العلاقاتُ بينَ النّاسِ، ويترابَطُونَ كذلِك، بعضُ هذهِ الرّوابطُ:

    روابطُ المصلحةُ بالمصلحةِ، أنفَعُ لأنتَفِعَ = رابطة تساهُميّة غير قُطبيّة.
    والمصلحةِ مُقابِل المصلحةِ، لكنَّ القويَّ يجورُ على الضّعيفِ = رابطةٌ تساهُميّةٌ قُطبيّة.

    وكفالَةُ الغنيِّ للفقيرِ، يُعطِيهِ ممّا أعطاهُ اللهُ، فتنشأُ علاقةٌ قويّةٌ أساسُها الإيمانُ والتّقوَى...
    قد تكونُ الرّابطةُ التّساهميّةُ القُطبيّةُ أقوَى أحيانًا، لكنّي أجدُ في الأيونيّةِ مثلًا للنّقاء: )

    >>من تُحبُّ أن أُكمل؟! أظُنُّ تقريبًا لا أحد...^^.!


    إن وعدْتُ بعودةٍ أو مُشاركةٍ ولم أعُد، أو كانَ لأختٍ حقٌّ عليّ فلتُحلّلني، أستودعُكُنّ الله .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الدولة
    لن ألبَثَ كثيرًا حتّى أكونَ تحتَ التُّراب.
    المشاركات
    603

    افتراضي رد: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

    *. [استراحة] .*

    قد يُصيبُ الأُمَّ بعضَ التوتُّرِ حينَ تُقبلُ على ولادةٍ جديدةٍ لطفلٍ ولدَيهَا صغيرٌ مُتعلّقٌ بها أشدَّ التّعلُّقِ، تُفكّرُ في تقبُّلِ هذا الطّفلِ لأخِيه، هل سيحزَنُ، وكيفَ سيتعامَلُ معَه، وهَل سيُؤذِيه... إلى آخرِ ما قد تُفكّرُ بهِ الأُمّ.
    وإنَّ ممَّا تُنصَحُ بهِ هديّةٌ تُحضِرُها لصغيرِها ذاكَ مُتزامنَةً معَ ولادَتِها أخِيه، لتنعَكِسَ في داخلهِ إشاراتٌ إيجابيّةٌ:
    - أُمّي لا زالت تُحبُّنِي.
    - وصولُ أخِي مُناسبةٌ جميلةٌ، لأنّي حصلتُ فيها على هديّةٍ ... إلخ
    ومعَ ذلكَ تبقَى الأُمُّ حذرةً، ولا تعتمدُ على ما فعلَتهُ ليُحبَّ ابنُها أخِيه، فقد تستعرُ نارُ الغيرةِ في حينٍ ليفعلَ ما لا تُحمدُ عاقبتُه.
    **
    وفي بيتٍ منَ البُيوتِ المُقيمِ أهلُهُ على معاصِي الله، قصدَ شُعاعُ النّورِ قلبَ أحدِهِم، ليستثيرَ ذرّاتِ الإيمانِ الكامنةَ، فيتحرّكُ الإيمانُ في قلبِه ليُحبَّ اللهَ، ويخشَى اللهَ، ويرجُو اللهَ!

    فلذا الكريمِ أتوجّهُ بذاتِ النّصيحةِ للأُمِّ، اجعلِ التزامَكَ كُلُّهُ هديّةً، مصحُوبًا بكُلِّ جميلٍ منَ الأقوالِ والأفعالِ والأخلاقِ، وزيادَةً في كُلِّ خيرٍ، وبُعدًا عن كُلِّ شرٍّ.

    وكُن حذرًا: فاللّينُ مثلًا لا يعنِي الرّضا عنِ السُّوءِ ولا بُدَّ أن يلزَمَهُ الإباءُ تجاهَ حُرماتِ اللهِ... إيّاكَ وإيّاها!
    إن وعدْتُ بعودةٍ أو مُشاركةٍ ولم أعُد، أو كانَ لأختٍ حقٌّ عليّ فلتُحلّلني، أستودعُكُنّ الله .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الدولة
    لن ألبَثَ كثيرًا حتّى أكونَ تحتَ التُّراب.
    المشاركات
    603

    افتراضي رد: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]



    مُنحنَى الجيبِ

    دوراتٌ، لكُلِّ دورةٍ قمّةٌ وقاعٌ،
    تتكرَّرُ الدّوراتُ بشكلٍ مُنتظمٍ.

    يصعدُ الخطُّ ليصلَ إلى أقصَى ارتفاعٍ مُمكنٍ لهُ فيعودُ للهبوطِ، وما إن يهبِطَ إلى أقصِى قاعٍ مُمكنٍ حتّى يعودَ للصّعودِ، وهكذا دوالَيكَ...

    **
    المُؤمنُ
    يفرحُ بطاعَتِهِ اللهَ وقربِهِ منهُ حتّى يصلَ إلى قمّةِ الفرحِ، فيُراوِدُهُ خوفُهُ منَ الجليلِ، يزدادُ في نفسِهِ شيئًا فشيئًا حتّى يبلُغَ حدّهُ
    الأعلَى لتغشاهُ الطّمأنينةُ من ذكرِهِ اللهَ والاستغفارِ فيفرحُ من جديدٍ...


    يظلُّ على هذا الحالِ في توازُنٍ عجيبٍ بينَ الخوفِ والرّجاءِ يَضمَنُ استمرارَهُ على الطّريقِ.

    فـالخوفُ والرّجاءُ يُمثّلُهما مُنحنَى الجيبِ بقِمَمِهِ وقيعانِهِ!
    إن وعدْتُ بعودةٍ أو مُشاركةٍ ولم أعُد، أو كانَ لأختٍ حقٌّ عليّ فلتُحلّلني، أستودعُكُنّ الله .

  6. #6
    سارة بنت محمد غير متواجد حالياً مشرفة سابقة بمجالس طالبات العلم
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    3,129

    افتراضي رد: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

    أين كنتُ من هذا الموضوع المتميز؟؟

    استمري بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

    (ابتسامات)
    عن جعفر بن برقان: قال لي ميمون بن مهران: يا جعفر قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره.

    السير 5/75

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    المشاركات
    360

    افتراضي رد: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

    إن الفكرة عزيزة المنال صعبة البلوغ ولا تتأتى لأي أحد ولا تنقاد بسهولة ويسر بل قد تتمنع على الفطاحلة الكبار والأساطين العظام حتى يقول الكبير المقدم فيهم: لا أجد ما أقوله أو لا أستطيع التعبير عما يجيش في نفسي وأضرابها من العبارات التي لا تخفى على من قرأ الكبار وقرأ لهم.
    وبعد ولادة الفكرة وصناعتها ينبغي التريث حتى تنضج على نار هادئة من الفكر النير المتزن قبل نشرها؛ ثم يبحث صاحب الفكرة ما وسعه الجهد وأسعفه الوقت عن فكرة مماثلة أو مناقضة لتجويد الصناعة وحمايتها من العوارض؛ وإن حادث المفكر عقلاً يأنس إليه وروحاً يشعر بطهارتها قبل النشر فخير على خير.
    وإذا فرغنا من صناعة الفكرة فلا مناص من صياغة الفكرة على الوجه الذي يجلو البهاء ويبين المحاسن؛ بخطوات الكتابة الراقية حتى تخرج الفكرة في ثوب قشيب يجعلها مقبولة لخاطبيها.
    بارك الله لك أختى الأمة الفقيرة الى الله ،فكم هى خواطر قيمة وربطا بالرغم من الغرابة يشع جمالا ويزيد الخاطرة عمقا وبهاء...الآ من مزيد؟؟

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الدولة
    لن ألبَثَ كثيرًا حتّى أكونَ تحتَ التُّراب.
    المشاركات
    603

    افتراضي رد: [مُجرّدُ خَوَاطِرٍ!]

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد مشاهدة المشاركة
    أين كنتُ من هذا الموضوع المتميز؟؟
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد مشاهدة المشاركة

    استمري بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

    (ابتسامات)


    ليسَ عليَّ هذا الكلام^_^
    وفيكِ بارَكَ اللهُ وجزاكِ خيرَ الجزاءِ.
    بإذن اللهِ تعالى...



    أختي هويدا:
    يا الله! كلماتٌ جميلةٌ نافعةٌ يا حبيبة، جعلَكِ اللهُ مُبارَكَةً للخيرِ فاعلةً أينَما حللتِ.
    جزاكِ اللهُ عنّي خيرًا، وبارَكَ لي في صُحبَتِكِ الطّيّبة()

    >>لديَّ بإذنِ اللهِ، لكنّي لم أضغها بل تركتها فكرة، وهناكَ ما تفلّتَ بسببِ التّأجيلِ...
    قدَّرَ اللهُ وما شاءَ فعلَ
    : )
    إن وعدْتُ بعودةٍ أو مُشاركةٍ ولم أعُد، أو كانَ لأختٍ حقٌّ عليّ فلتُحلّلني، أستودعُكُنّ الله .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •