الموضوع: لماذايتزوج الرجل بامراة ثانية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثيرا ما نتحدث عن موضوع التعدد

ونقول ان الرجل يتزوج بالمراة الثانية لأسباب عدة

تركزت على إنجاب الاطفال..للتجديد ...للسنة

أو للتقليص من الفتن....إلى غيرها من الاسباب....

ولا نجزم أن معظم الرجال يتطوقون إلى الزواج بالثانية

ولا ننكر أن معظم الرجال يفضلون واحدة

والرجل يجب أن يراعي حقوق الاثنين أو أكثر

حيث أنه لا ينظر إلى الامر مجرد حق وكفى


بل مسؤلية يراعي فيها مصالح الاخرين

والمال وحده لايسد كل إحتياجات المرأة...وبهذا الامر تحس أن صلاحيتها منتهية

المرأة الاولى مجبرة أما الثانية مخيرة ...وهناك فرق

نسبة قليلة من النساء من تقبل الزوجة الثانية

قصص كثيرة من منبع الزوجة الثانية....

والسؤال يطرح نفسه
المراة ..هل ترضين ان تكونى الثانية؟

الرجل ..لماذا يتزوج الثانية؟

أريد منكم رأي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سلمة الجزائرية

ولا ننكر أن معظم الرجال يفضلون واحدة

للأسف فهذا غير صحيح،فالرّجال جبلوا على الرغبة في أكثر من واحدة،والحمد لله أنّ الشّرع قيدهنّ بأربع! ولولا الحالة المادّيّة المتدهورة التي تمنع أغلب الرّجال من الزّواج بواحدة فضلا على اثنتين لما خلا بيت من الضرائر .

لو تزوجت فسيكون السبب هو الفتنة وتبرج النساء

صَحّ عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : (حبب إلي من دنياكم الطيب ، والنساء ، وجعلت قرة عيني في الصلاة » أخرجه الإمام أحمد (3/128 ، رقم 12315) ، والنسائي (7/61 ، رقم 3939) ، وابن سعد (1/398) ، وأبو يعلى (6/237 ، رقم 3530) ، والحاكم (2/174 ، رقم 2676) وقال : صحيح على شرط مسلم . والبيهقى (7/78 ، رقم 13232) وأخرجه أيضًا : محمد بن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (1/331 ، رقم 322).

جواب الشيخ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وحفظك الله ورعاكوجعل الجنة مثواك .

هذا ليس بصحيح .

وقد صَحّ عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : حُبِّبَ إليّ من الدنيا : النساء والطيب ، وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاةِ . رواه الإمام أحمد والنسائي .

وليس فيه : حُبِّب (لي من دنياكم ثلاث) ؛ لأنه عليه الصلاة والسلام ذَكَر اثنتين ، وهي النساء والطيب . وأما الثالثة ، وهي الصلاة فهي قُرّة عينه عليه الصلاة والسلام ، وليست مِن أمْر الدنيا ، بل هي مِن أمر الدِّين .

والله أعلم .

المصدر

النسائي- السنن- كتاب عشرة النساء- باب(1) حب النساء- 7/61- حديث(3940)، أحمد- المسند- 3/ 128- حديث(12316)، الحاكم- المستدرك- كتاب النكاح- 2/174- حديث(2676)، أبو يعلي- المسند- 6/199- حديث(3482)، درجة الحديث: قال الشيخ الألباني(صحيح)." حبب الي من دنياكم الطيب والنساء، وجعلت قرة عيني في الصلاة"

__________________

سنن النسائي

كتاب عشرة النساء باب حب النساء

3939 حدثني الشيخ الإمام أبو عبد الرحمن النسائي قال أخبرنا الحسين بن عيسى القومسي قال حدثنا عفان بن مسلم قال حدثنا سلام أبو المنذر عن ثابت عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حبب إلي من الدنيا النساء والطيب وجعل قرة عيني في الصلاة

الحمد لله رب العالمين

3943 أخبرني محمد [ ص: 64 ] بن إسمعيل بن إبراهيم قال حدثنا يزيد قال أنبأنا حماد بن سلمة عن أيوب عن أبي قلابة عن عبد الله بن يزيد عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه ثم يعدل ثم يقول اللهم هذا فعلي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك أرسله حماد بن زيد

حب الرجل بعض نسائه أكثر من بعض

3944 أخبرني عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد قال حدثنا عمي قال حدثنا أبي عن [ ص: 65 ] صالح عن ابن شهاب قال أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن عائشة قالت أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذنت عليه وهو مضطجع معي في مرطي فأذن لها فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني إليك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة وأنا ساكتة فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أي بنية ألست تحبين من أحب قالت بلى قال فأحبي هذه فقامت فاطمة حين سمعت ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجعت إلى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرتهن بالذي قالت والذي قال لها فقلن لها ما نراك أغنيت عنا من شيء فارجعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولي له إن أزواجك ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة قالت فاطمة لا والله لا أكلمه فيها أبدا قالت عائشة فأرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي التي كانت تساميني من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في المنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم أر امرأة قط خيرا في الدين من زينب وأتقى [ ص: 66 ] لله عز وجل وأصدق حديثا وأوصل للرحم وأعظم صدقة وأشد ابتذالا لنفسها في العمل الذي تصدق به وتقرب به ما عدا سورة من حدة كانت فيها تسرع منها الفيئة فاستأذنت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم مع عائشة في مرطها على الحال التي كانت دخلت فاطمة عليها فأذن لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة ووقعت بي فاستطالت وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل أذن لي فيها فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر فلما وقعت بها لم أنشبها بشيء حتى أنحيت عليها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنها ابنة أبي بكر أخبرني عمران بن بكار الحمصي قال حدثنا أبو اليمان قال أنبأنا شعيب عن الزهري قال أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن عائشة قالت فذكرت نحوه وقالت [ ص: 67 ] أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم زينب فاستأذنت فأذن لها فدخلت فقالت نحوه خالفهما معمر رواه عن الزهري عن عروة عن عائشة

لم أستطع نقل الشرح والكلام على حب النساء من دخيرة العقبى للشيخ الإتيوبي لدلك أدلكم على الشرح

المجلد الثامن والعشرون
ص 170

ستجدون فيه كلاما عظيما للأئمة
وقد كتبت مقالا فصلت فيه دلك لكن بقدر الله ضاع في تثبيته بعد أن بينت وأفضت فيه والله المستعان

كان الله في عون النساء ، لا شك أنهن يغرن ، وهو أمر جبلي ، وفي حديث أنس عند البخاري : غارت أمكم . لكن بمقتضى حكمة الله أن شرع التعدد ، والمسلمون يحتاجون إلى تعدد النساء ، لا سيما في زمننا هذا مع كثرة العوانس ـ وإنا لله وإنا إليه راجعون ـ تعلمون أن من النساء من بلغن الأربعين بل والخمسين أو أكثر لم يتزوجن ، ولو كان التعدد موجودا لما كانت عوانس ، وقد فشت هذه المشكلة في أوربا ، وعرضت على أحد البرلمانات عندهم فكان العلاج هو التعدد ، لكن لم يطبق لأنه حق وافق الشريعة الإسلامية الغراء ، ( تنزيل من حكيم حميد ) ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )
والتعدد ـ إخواني ـ يدور مع الأحكام الخمسة ، فقد يكون واجبا أو مستحبا أو ....إلخ . بحسب ما يقتضيه الأمر .
ولتكن النية هي تطبيق السنة وإنجاب الأطفال وتكثير الأمة المحمدية والتحصين للفروج . ونسأل الله لإخواننا وأخواتنا الستر والعفاف ، وأن يحصن المسلمين والمسلمات .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى

سنن النسائي

كتاب عشرة النساء باب حب النساء

3939 حدثني الشيخ الإمام أبو عبد الرحمن النسائي قال أخبرنا الحسين بن عيسى القومسي قال حدثنا عفان بن مسلم قال حدثنا سلام أبو المنذر عن ثابت عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حبب إلي من الدنيا النساء والطيب وجعل قرة عيني في الصلاة

جزاكم الله خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبواسحاق

لو تزوجت فسيكون السبب هو الفتنة وتبرج النساء

ومايمنع الرجل من ان يعدد!!!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم معاذة

للأسف فهذا غير صحيح،فالرّجال جبلوا على الرغبة في أكثر من واحدة،والحمد لله أنّ الشّرع قيدهنّ بأربع! ولولا الحالة المادّيّة المتدهورة التي تمنع أغلب الرّجال من الزّواج بواحدة فضلا على اثنتين لما خلا بيت من الضرائر .

كمانببهم الله سبحانه وتعالى على العدل بينهم (ومااصعبه)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى

لم أستطع نقل الشرح والكلام على حب النساء من دخيرة العقبى للشيخ الإتيوبي لدلك أدلكم على الشرح

المجلد الثامن والعشرون
ص 170

ستجدون فيه كلاما عظيما للأئمة
وقد كتبت مقالا فصلت فيه دلك لكن بقدر الله ضاع في تثبيته بعد أن بينت وأفضت فيه والله المستعان

جزاكم الله خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني

كان الله في عون النساء ، لا شك أنهن يغرن ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )

ولتكن النية هي تطبيق السنة وإنجاب الأطفال وتكثير الأمة المحمدية والتحصين للفروج . ونسأل الله لإخواننا وأخواتنا الستر والعفاف ، وأن يحصن المسلمين والمسلمات .

امين بارك الله فيكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :

كل امرأة محتاجة للزواج ستقول : نعم أن أكون الزوجة الثانية ..أو الثالثة .. أوالرابعة ، لأنه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في تعريف الإيمان : ( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره ) ، وما يحصل في الكون إنما هو بقدرالله تعالى ، ويجب على من يؤمن بالقدر أن يعلم أن الزواج رزق من الأرزاق التي قدرها الله سبحانه ، وأن الله كتب على كل رجل حظه من النساء وكل امرأة حظها من الرجال، فماعلينا إلا أن نأخذ بالأسباب الظاهرة، وندع النتائج إلى الله عز وجل ...

أحاول كتابة ما دكرت سابقا وضاع
أقول والله المستعان
إن التعدد ينشأ لعدة أسباب منها
إنشغال الزوجة عنه بما هو حق ،ونظرة الرجل الأنانية للتقصير في حقه
وهو واهم ،إد أن المرأة إدا كانت تقية عاقلة قائمة بحقوق البيت والزوج والأولاد لم تقصر في حقه ،
وإنما أنصفت وأعطت كل واحد حقه ،
كيف نقول ، هو قبل الأولاد كان كل شئ ، فلما جاء الأولاد قسم الأمر بالحق فللأولاد حقوق ولهم متطلبات
وهناك رضاع وسهر على الولد وهناك جهد مبدول من المرأة،
وإدا طلبها مثلا انشغلت عنه بالأولاد وبكائهم وتغيير ملابسهم والسهر عليهم فتضيع على الرجل رغبته نسبيا
بسبب ظروف خارجة عن المرأة وطاقتها ولا رحمة من الزوج الأناني ولا يراعي أن المرأة تنفسخ وتتقطع لتحافظ على حقوق الكل هاضمة لحقوقها والله في عونهن ورضى الله عن سيدة بيتي وغفر لها(جملة إنشائية لا خبرية)
وللموضوع مزيد بيان مني إن شاء الله .

من طرائف ما حدث لأحد المسلمين أن زوجته قالت له يوما أريد أن أزوجك زوجة ثانية فقال لا مال عندي قالت سأزوجك امرأة عندها عفشها (جهازها )كامل وهى مطلقة .قال ممتاز موافق .
قالت له ولكنها مشلولة اليد اليسرى ومعاقة في قدمها .
فعلم أنها تريد أن تتفضل عليه ولكن بطريقتها الخاصة بحيث تكون الثانية أقل منها عند زوجها .
فسبحان الله من غيرة النساء

مـن نـوادر الأعـراب

تزوج رجل من الأعراب امرأة جديدة على إمرأته القديمة فكانت الزوجة الجديدة تمر على باب القديمة.

فتقول :

مَـا تَسْـتَوي الرِجـلانِ رِجْـلٌ صَـحِيـَحةٌ

وَرِجْلٌ رَمـى فِـيهـَا الـزَمَـانُ فَـشُلَـتِ

ثم مرت بعد أيام فقالت :

مَـا يَستَـوي الثـَوبَـانِ ثُـوبٌ بِـهِ البَـلى

وَثـُوبٌ بـِأيْـدي الـبَـائِـعِيـْ نَ جَـديـدُ

فخرجت إليها الزوجة القديمة فقالت :

نـَقْل فُـؤَادَكَ حِيـثُ شِئْـتَ مِنْ الهَـوى
مَــا الـقَـلـْبُ إلا للـحَبَـيبِ الأوَلِ

كَـمْ مَنـْزِلٍ فـي الأرْضِ يَألـَفُهُ الـفَتى

وَحـَنـيـنـُهُ أبَــداً لأوَل مـَنْـزِلِ

وقيل لأعرابي : كيف حبك لزوجتك ؟

قال : ربما كنت معها على الفراش فمدت يدها إلى صدري ، فوددت والله أن آجره خرت من السقف فقدت يدها وضلعين من أضلاع صدري .

ثم أنشأ يقول :

لَقدْ كُنْـتُ مُحتَاجـاً إلـى مُـوتِ زَوْجَتـي
ولَـكـنْ قـَريـنُ السُـوءِ بَـاقٍ مُعـَمِـرُ

فَـيَا ليـتَهـا صَـارتْ إلـى القَبْـرِعـاجِل اً
َوعـَذَبَـهـا فـِيـهِ نَـكِـيـرٌ وَ مُـنْكـَرُ

وتزوج أعرابي امرأة فآذته فأفتدى منها بحمار وجبة .

فقدم عليه أبن عم له من البادية ، فسأله عنها.

فقال :

خَـطَـبْتُ إلى الـِشيـطَانِ للحِيـنَ بِنْـتَهُ
فَـأدخَـلهَـا مَنْ شَـقْوَتـي في حِبـَاليـا

فَأنْـقَذَنـي مِنـْها حِمَــاري وَجْـبَتـي
جَـزى الله خَـيراً جُـبَـتي وَحِـمـَاريـا

وكان رجل من الأعراب قبيح الوجه طويل القامة خطب امرأة.

فقيل له : أي ضرب تريدها ؟

قال : أريدها قصيرة جميلة ، فيأتي ولدها في جمالها وطولي .

فتزوجها على تلك الصفة.

فجاء ولدها في قصرها وقبحه !

من الأسباب أن الرجل لا يقتنع بجمال امرأته ويرغب في وحدة أجمل منها
خاصة لو عاش مع الأولى سنين طويلة فهو يرغب في التجديد ودفع الملل
وترويح النفس.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى

من طرائف ما حدث لأحد المسلمين أن زوجته قالت له يوما أريد أن أزوجك زوجة ثانية فقال لا مال عندي قالت سأزوجك امرأة عندها عفشها (جهازها )كامل وهى مطلقة .قال ممتاز موافق .
قالت له ولكنها مشلولة اليد اليسرى ومعاقة في قدمها .
فعلم أنها تريد أن تتفضل عليه ولكن بطريقتها الخاصة بحيث تكون الثانية أقل منها عند زوجها .
فسبحان الله من غيرة النساء

يبدو أنها تعلم برغبته في الزواج عند قدرته !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم النخعي

من الأسباب أن الرجل لا يقتنع بجمال امرأته ويرغب في وحدة أجمل منها
خاصة لو عاش مع الأولى سنين طويلة فهو يرغب في التجديد ودفع الملل
وترويح النفس.

أأيدك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم

يبدو أنها تعلم برغبته في الزواج عند قدرته !

هو كذلك بالضبط والله أعلم
ولكنه يخشى أن يجرح قلبها
فلعله قد يضحي برغبته لرغبتها إكراما لها
مع بعض النزاع النفسي كما قد علمت من حاله

ويؤيده قول أخينا إبراهين النخعي
من الأسباب أن الرجل لا يقتنع بجمال امرأته ويرغب في وحدة أجمل منها
خاصة لو عاش مع الأولى سنين طويلة فهو يرغب في التجديد ودفع الملل
وترويح النفس.

ولكن أعلق قائلا من له بمثل قلبها ومن له بمثل عقلها ودينها فالأمر مجازفة أيضا