في حادثة تذكرنا بالصحابي الأصيرم رحمه الله
حسام ميخائيل
مسيحي من الحميدية
خلق ليعيش حرا
كان يقدم الإعانات لأبطال الجيش الحر
رأى عزمهم وثباتهم ويقينهم في الله سبحانه
وإقبالهم على التضحية في سبيله
أيقن أن التوحيد هو دين الله
فأعلن إسلامه
وبعد نصف ساعة
وقبل أن يسجد لله سجدة
استشهد رحمه الله
وأسكنه الفردوس الأعلى


عن البراء – رضي الله عنه – قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم مُقَنَّعٌ بالحديد
فقال يا رسول الله، أقاتل أو أسلم؟ فقال صلى الله عليه وسلم: "أسلم ثم قاتل"
فأسلم ثم قاتل فقتل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عمل قليلاً وأجر كثيرًا"
متفق عليه.