سألت أحد مشايخنا الأجلاء فقال: إن هذه المسألة من المسائل المتأخرة التي لم يتكلم عليها القدماء، ثم ذك التقسيم المعروف إن كان يقصد بالدرجة الاولى الحج فيحرم من الميقات وإن يقصد بالدرجة الاولى زيارة أقاربه بمكة أو جدة يحرم من جدة أو مكة .
سؤالي للأخوة إن كان هناك كلام للأئمة المتقدمين في هذه المسألة فليذكر ؟
ثم للنقاش حول هذه المسألة وكيف خرجها المعاصرون