تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ



ابوخزيمةالمصرى
2012-03-31, 02:16 AM
معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ (http://ar.islamway.com/scholar/65)
http://ar.islamway.com/fatwa/20541

عبدالعزيز عبدالرحمن
2012-03-31, 04:54 AM
يا أباخزيمة الموقع محجوب عنا في السعودية .

ابوخزيمةالمصرى
2012-03-31, 10:57 AM
هل أخبر المشرفين

عبدالعزيز عبدالرحمن
2012-03-31, 03:35 PM
هل أخبر المشرفين
بماذا ؟

ابوخزيمةالمصرى
2012-04-01, 12:55 AM
يا أباخزيمة الموقع محجوب عنا في السعودية .



ما المحجوب عنكم هناك

عبدالعزيز عبدالرحمن
2012-04-01, 01:09 AM
الرابط الذي أحلتني عليه .

ابوخزيمةالمصرى
2012-04-01, 08:16 PM
الرابط هومقطع للشيخ على صفحة الشيخ على موقع طريق الإسلام

ابوخزيمةالمصرى
2014-09-30, 12:14 PM
http://ar.islamway.net/fatwa/20541/%D9%85%D8%B9%D9%86%D9%89-%D9%8A%D9%85%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D9%8A%D8%AB%D8%A8%D8%AA-%D9%88%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%87-%D8%A3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7 %D8%A8

ابوخزيمةالمصرى
2014-09-30, 12:22 PM
المكتوب في اللوح المحفوظ هذا لا يتغير وأما المكتوب في صحف الملائكة هذا يتغير ، يعني : أن الله يوحي للملائكة بما في اللوح المحفوظ من كذا وكذا ، والملائكة تفعل ذلك في ملكوت الله جل جلاله بما قدَّر ، وقد يكون في اللوح المحفوظ معلق بأشياء ، يعني مثل أن يكون معلقاً بالدعاء عندها يحصل له كذا وكذا في اللوح المحفوظ لكن في صحف الملائكة مثلاً يكون إنه سيموت وفي اللوح المحفوظ أنه سيدعو وسيصرف عنه ، أو يكون معلقاً : إن دعا فسيكشف عنه أو يؤخر أجله وإن لم يدعو فإنه سيقع فيه أجله ، فكل شيء مكتوب فما في صحف الملائكة قابل للتغيير يعني : ما في صحف الملائكة من التقدير السنوي والتقدير اليومي هذا قابل للتغيير ، أما ما في اللوح المحفوظ فهو ليس بقابل للتغيير وهذا هو أحد معاني قول الله جل وعلا في آخر سورة الرعد : (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) (الرعد:39) ، قال ابن عباس رضي الله عنهما :
( يمحوا الله ما يشاء ويثبت ) يعني : مما في صحف الملائكة ، ( وعنده أم الكتاب ) : اللوح المحفوظ الذي فيه لا يتغير ولا يتبدل .
وهذا هو معنى ما جاء في الأحاديث التي فيها تعليق التغيير ، كقوله في الحديث : ( من سره أن يُبسط له في رزقه وأن يُنسأ له في أثره فليصل رحمه ) الأجل والعمر محدود مكتوب ، يعني التقدير الذي لا يتغير الذي هو الأجل ، وأما العُمُر ( وينسأ له في أثره ) فيطال عمر ه كما قال تعالى : ( وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَاب)(فاطر: من الآية11) فتكون هذه أسباب ، ما في صحف الملائكة يتغير فالله جل وعلا يوحي إليهم أن انسأوا أجل عبدي أو عمر عبدي .

وهذا شرح آخر وجدته على الشاملة للشيخ صالح ىل الشيخ