القارئ المليجي
2012-02-26, 10:52 AM
مسألة من النشر:
قال في النشر (2/58): "(وأما البوار والقهار) فاختلف فيهما عن حمزة روى فتحهما له من روايتيه العراقيون قاطبة وهو الذي في الإرشاديين والغايتين والمستنير والجامع والتذكار والمبهج والتجريد والكامل وغيرها, ورواهما بين بين المغاربة عن آخرهم وهو الذي في التيسير والكافي والهادي والتبصرة والهداية والتلخيص وتلخيص العبارات والشاطبية وغيرها, وانفرد أبو معشر الطبري عن حمزة في روايتيه بإمالتهما محضاً, وكذا أبو علي العطار عن أصحابه عن ابن مقسم عن إدريس عن خلف عنه والله أعلم. والباقون على أصولهم المذكورة في هذا الباب والله الموفق".
السؤال: ما المقصود بالغايتين والإرشادين؟
ومن هو أبو علي العطار, هل هو الحسن بن علي بن عبدالله أبو علي العطار توفي سنة 447هـ؟ وأين أجد له ذكر ذلك.
قوله في "الغايتين"
في غاية الاختصار1/299 ذكر إمالة المكرر ولم يذكر إمالة القهار والبوار فيها, فله فيهما الفتح, أما في غاية ابن مهران ص52 قال: "ويميل حمزة برواية خلف والعجلي والكسائي بجميع رواياته وخلف لنفسه ما يتكرر الراء فيه وخلاد ورجاء لا يميلان منه شيئا".
وقوله في "الإرشادين"
في الإرشاد لابن غلبون (1/442, 463): "وخالفهم حمزة في دار البوار والقهار فقرأه بين اللفظين ووافقهم على الفتح فيما بقي", أما إرشاد أبي العز فلم أجد ذكر ذلك.
[نقلتُه كما وردني بنصِّه]
قال في النشر (2/58): "(وأما البوار والقهار) فاختلف فيهما عن حمزة روى فتحهما له من روايتيه العراقيون قاطبة وهو الذي في الإرشاديين والغايتين والمستنير والجامع والتذكار والمبهج والتجريد والكامل وغيرها, ورواهما بين بين المغاربة عن آخرهم وهو الذي في التيسير والكافي والهادي والتبصرة والهداية والتلخيص وتلخيص العبارات والشاطبية وغيرها, وانفرد أبو معشر الطبري عن حمزة في روايتيه بإمالتهما محضاً, وكذا أبو علي العطار عن أصحابه عن ابن مقسم عن إدريس عن خلف عنه والله أعلم. والباقون على أصولهم المذكورة في هذا الباب والله الموفق".
السؤال: ما المقصود بالغايتين والإرشادين؟
ومن هو أبو علي العطار, هل هو الحسن بن علي بن عبدالله أبو علي العطار توفي سنة 447هـ؟ وأين أجد له ذكر ذلك.
قوله في "الغايتين"
في غاية الاختصار1/299 ذكر إمالة المكرر ولم يذكر إمالة القهار والبوار فيها, فله فيهما الفتح, أما في غاية ابن مهران ص52 قال: "ويميل حمزة برواية خلف والعجلي والكسائي بجميع رواياته وخلف لنفسه ما يتكرر الراء فيه وخلاد ورجاء لا يميلان منه شيئا".
وقوله في "الإرشادين"
في الإرشاد لابن غلبون (1/442, 463): "وخالفهم حمزة في دار البوار والقهار فقرأه بين اللفظين ووافقهم على الفتح فيما بقي", أما إرشاد أبي العز فلم أجد ذكر ذلك.
[نقلتُه كما وردني بنصِّه]