‎----[قصة مثيرة]----

[تاج الكرامة]

بسم الله الرحمن الرحيـمـ



-قلت: ومن هذا المعنى ما وجد في زماننا هذا وتوارثت به الأخبار وثبتت عند القضاة: أن رجلاً بقرية ببلاد بصرى، في أوائل سنة خمس وستين وستمائة، كان [شاباً] سيء الاعتقاد في أهل الخير، وله ابن يعتقد فيهم، فجاء ابنه يوماً من عند شيخ صالح ومعه مسواك.

-فقال: ما أعطاك شيخك؟ - مستهزئاً - قال: هذا المسواك. فأخذه منه وأدخله في دبره احتقاراً له! فبقي مدة ثم ولد ذلك الرجل الذي أدخل المسواك في دبره جرواً قريب الشبه بالسمكة فقتله! ثم مات الرجل في الحال، أو بعد يومين.

-عافانا الله الكريم من بلائه، ووفقنا الله لتنزيه السنن وتعظيم شعائره!!.

****************

بُسْتانُ العَارفين
لللإمام
أبي زكريا يحيى بن شرف النووي

[أم حمزة الأندلسي]

أختي يا ليت توضحي لنا القصة
فما فهمتها كاملة

ثم ولد ذلك الرجل الذي أدخل المسواك في دبره جرواً قريب الشبه بالسمكة فقتله! ثم مات الرجل في الحال، أو بعد يومين.

جزاكِ الله خيرا

[أم البراء وعائشة]

يعني أن الله انتقم من الرجل المتعدي على الولد بأن أنجب ابن شبه الجرو ولما رآه أبوه بهذا الشكل قتله ثم مات القاتل هذا بعد يومين
وإني لأستبعد حصول كل هذه القصة والله أعلم ليت أحد المتخصصين يفتينا
بارك الله فيك أختي تاج لو تتحققي

[طالب علم السنة]

أخبرني بها بعض مشايخي ، منذ مدة .
ولم يعزها لكتاب أو غيره .
فالله أعلم بصحتها .

[أم حمزة الأندلسي]

الله أعلم
جزاكِ الله خيراً أختي

[عبد الكريم بن عبد الرحمن]

سمعتها في أحد أشرطة الشيخ عبد الكريم الخضير حفظه الله وفي دبره القصة موجودة في البداية و النهاية لابن كثير :

وحكى ابن خلكان فيما نقل من خط الشيخ قطب الدين اليونيني قال : بلغنا أن رجلا بدير أبي سلامة من ناحية بصرى كان فيه مجون واستهتار ، فذكر عنده السواك وما فيه من الفضيلة ، فقال : والله لا أستاك إلا في المخرج . يعني دبره ، فأخذ سواكا فوضعه في مخرجه ثم أخرجه ، فمكث بعده تسعةأشهر ، فوضع ولدا على صفة الجرذان ، له أربعة قوائم ورأسه كرأس السمكة ، وله دبر كدبر الأرنب . ولما وضعه صاح ذلك الحيوان ثلاث صيحات ، فقامت ابنة ذلك الرجل فرضخت رأسه فمات ، وعاش ذلك الرجل بعد وضعه له يومين ، ومات في الثالث ، وكان يقول : هذا الحيوان قتلني وقطع أمعائي . وقد شاهد ذلك جماعة من أهل تلك الناحية وخطباء ذلك المكان ، ومنهم من رأى ذلك الحيوان حيا قبل أن يموت ، ومنهم من رآه بعد موته .


http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2290&idto=2291&bk_no=59&ID=2868

[بنت المدينة النبوية]

الله أعلم ولا أرى أن لذكرها داع وكم من قصص للعبرة غيرها ممكن أن تذكر

[أم حمزة الأندلسي]

سمعتها في أحد أشرطة الشيخ عبد الكريم الخضير حفظه الله وفي دبره القصة موجودة في البداية و النهاية لابن كثير :

وحكى ابن خلكان فيما نقل من خط الشيخ قطب الدين اليونيني قال : بلغنا أن رجلا بدير أبي سلامة من ناحية بصرى كان فيه مجون واستهتار ، فذكر عنده السواك وما فيه من الفضيلة ، فقال : والله لا أستاك إلا في المخرج . يعني دبره ، فأخذ سواكا فوضعه في مخرجه ثم أخرجه ، فمكث بعده تسعةأشهر ، فوضع ولدا على صفة الجرذان ، له أربعة قوائم ورأسه كرأس السمكة ، وله دبر كدبر الأرنب . ولما وضعه صاح ذلك الحيوان ثلاث صيحات ، فقامت ابنة ذلك الرجل فرضخت رأسه فمات ، وعاش ذلك الرجل بعد وضعه له يومين ، ومات في الثالث ، وكان يقول : هذا الحيوان قتلني وقطع أمعائي . وقد شاهد ذلك جماعة من أهل تلك الناحية وخطباء ذلك المكان ، ومنهم من رأى ذلك الحيوان حيا قبل أن يموت ، ومنهم من رآه بعد موته .


http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2290&idto=2291&bk_no=59&id=2868

هكذا وضحت لي

جزاكم الله خيرا