تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : جديد : " المسائل العقدية التي حكى ابنُ تيمية فيها الإجماع : جمعاً ودراسة "



مهند المعتبي
2007-11-01, 11:56 PM
ضمن سلسلة الرسائل الجامعية ..
الصادرة عن دار الفضيلة .. ودار الهدي النبوي ..

رسائل ماجستير ..

إعداد /
خالد بن مسعود الجعيد ..
وعلي بن جابر العلياني ..
وناصر بن حمدان الجهني ..

إشراف /
د / عبد الله الدميجي ...



مجلدٌ كبير ...
سعر الكتاب : 45 .. ر . س
التدمرية ـ الرياض .

علي أحمد عبد الباقي
2007-11-02, 12:40 PM
الأخ الفاضل / مهند المعتبي.
لم أفهم عنوان هذا البحث : ماذا يقصد الباحث بالإجماع هل هو إجماع أهل السنة ، إن كان كذلك فأهل السنة الأصل اجتماعهم في مسائل الاعتقاد والخلاف قليل فلو جمعت مسائل اختلافهم كان أولى .
وإن قصد بالإجماع إجماع أهل الطوائف والفرق فهذا غريب ، أرجو إتحافنا ببعض المعلومات عن هذا البحث وطريقة العمل فيه - إن تيسر ذلك - بارك الله فيك .

محمد بن مسلمة
2007-11-02, 11:00 PM
الأخ الفاضل / مهند المعتبي.
لم أفهم عنوان هذا البحث : ماذا يقصد الباحث بالإجماع هل هو إجماع أهل السنة ، إن كان كذلك فأهل السنة الأصل اجتماعهم في مسائل الاعتقاد والخلاف قليل فلو جمعت مسائل اختلافهم كان أولى .
وإن قصد بالإجماع إجماع أهل الطوائف والفرق فهذا غريب ، أرجو إتحافنا ببعض المعلومات عن هذا البحث وطريقة العمل فيه - إن تيسر ذلك - بارك الله فيك .
المقصود من الرسالة
هي جمع مسائل العقيدة التى حكى فيها شيخ الإسلام ابن تيمة الإجماع عن أهل السنة والجماعة
وهي تختصر الوقت للباحث.. بجمع الإجماعات.. التى ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله..

عبدالله الجنوبي
2007-11-11, 01:30 PM
هل من ذكر للطبعة من فضلكم؟

نضال مشهود
2008-02-19, 04:20 PM
طبعه كذلك : دار الهدي النبوي بمصر ودار الفضيلة بالمملكة .

مثال : المطلب الثالث من المبحث الرابع في الباب الثالث (ص 395) :
إثبات صفة السكوت لله عز وجل .
ذكر فيه المؤلف قول شيخ الإسلام :
" . . . فثبت بالسنة والإجماع أن الله يوصف بالسكوت "
وأشار إلى بيانه رحمه الله أن السكوت قد يراد به السكوت عن التكلم ، وقد يراد به السكوت عن إظهار الكلام .

ثم حاول المؤلف أن يوجد لهذه المسألة أقوال المتقدمين المطابقة لقول شيخ الإسلام بقدر الإمكان ، فذكر قول بلال بن سعد وأبي إسماعيل الهروي الناقل الموافق لكلام ابن خزيمة . ثم قال :
" وعلى كلٍّ ، فإنني لم أقف في بحثي هذا على من خالف في هذه المسألة من أهل السنة والجماعة ممن يعتد بخلافهم . ومن ثم ، يمكننا القول بصحة انعقاد الإجماع وثبوته في هذه المسالة ، ونفي العلم بوجود المخالف في ذلك " .