أبو عبد الرحمن الجزائري
2011-06-25, 04:41 PM
هذه قصيدة للشيخ الفاضل مختار عماني العاصمي حفظه الله ألقاها في الدورة العلمية التي أقيمت بمدينة المحمدية التابعة لمعسكر بالغرب الجزائري وقد تم رفع صوتيات الدورة على الشبكة وهذا رابط الدروس:
من هنا (http://majles.alukah.net/showthread.php?t=84103&highlight=%C7%E1%E3%CD%E3%CF%E D%C9)
القصيدة:
رِضْوَانَ رَبِي لَا رِضا اخْوَانِي... أَرْجُو بِمَدْحٍ أفَاضِلَ الْخِلانِ
مَدْحًا يُشَرِفُنِيْ وَيَرْوِي غُلَّتِي... وَيُنِيرُ دَرْبَ الْتَّائِهِ الْحَيْرَانِ
بُشْرَىَ لَاهْلِ الْغَرْبِ فِيْ أَوْطَانِنَا...ب شُرُوْقِ شَمْسِ الْعِلْمِ وَالْايْمَانِ
يَادَورَةً سَعِدَتْ بِغُرَةِ وَجْهِهَا...دُور تَسَامَتْ فِي الْعُلَا وَالْشَانِ
بِمُحَمدَيْتِنا الَّتِيْ قَدْ أَكْرِمَتْ...بَأ فَاضِلِ الأشْيَاخٍ مِنْ وَهْرَانِ
هَذَا يُرَصِعُ بِالْحَدِيْثِ رُؤُوْسَنَا...بِ لْلُّؤْلُؤِ الْمَكْنُوْنِ وَالْعِقْيَانِ
وَيُبَيِّنُ ذَاكَ أُصُوْلَ فِقْهِ...شَرِيْع ةِ الْرَّحْمَنِ بِالِاتْقَانَ
وَيُحَلِّي ذَلِكَ سَمْعَنَا بِبَرَاعَةِ...ال تَرْتِيلِ وَالتَّجْوِيْدِ لِلْقُرْآنِ
وَيُنِيرُ بِالْتَّوْحِيْد ِ ذَاكَ سَبِيْلَنَا...وَ ِوَعْظِ ذَلِكَ يَعْتَلِيْ ايْمَانِي
يَاطَالِبَ الْعِلْمِ اسْتَمِعْ لِمَقَالَتِي...ل اتَقْتُلُوا الطَّاقَاتِ يَا اخْوَانِي
لاتَكَفَرُوا نِعَمَ الْكَرِيْمِ فَإِنَهُ...مِنْ أَعْظَمِ الْخُسْرَانِ وَالْخِذْلَانِ
لَاتَقْطَعُوْا أَيْدٍ تَمُدُّ الَيْكُمُ...تَرْ ُوا نَجَاتَكُمُ مِنْ الْادْرَانِ
وَلَدُ الْامَامِ الْعَابِدِيْنَ وَفِيْرَةٌ...بِا ْعِلْمِ وَالْخَيْرَاتِ وَالْاحْسَانِ
مُلِئَتْ وَلَكِنْ بِالْعُلُومِ رَصِيْنَةً...وَب حِكْمَةٍ عُلَيَّا وَحِلُمٍ دَانِ
يَاشِيْخُ لَا تَحْرِمْنَا مِنْ انْصَافِكُمْ...ن صَفًا يُبَلِّغُنَا الَىَّ الرِضْوَانِ
يَاشيْخُ يَافَجَرَ الْعُلُومِ وَمَهدَهَا...يَا َنْ بِكَ الْخَيْرَاتِ وَالْاحْسَانِ
صَدَحَتْ بَلابلُكَ الْفِصَاحُ بِجَوْهَرِ...الْ َّوْحِيْدِ بِالتَّحْقِيْقِ وَالاتْقَانِ
وأَنلتَنا طَعْمًا مِنْ الْفُصْحى وَلَكِنَ...لَمْ يُشَبْ بِشَوَائِبِ الْنُّقْصَانِ
وَسَلَكَتَ فِي الْفِقْهِ الْشَّرِيفِ طَرِيْقَةً...بَي نَ الْجَفَاءِ وَنَظْرَةَ الْعُمْيَانِ
تَدْعُ الْجَوَابَ فَلَا تُرَاجَعُ هَيْبَةً...وَالْ َّائِلُوْنَ نَوَاكِسُ الْاذْقَانِ
شَرَفُ الْحَدِيْثِ وَعِزَّ سُلْطَانٍ التَُقَى...فَهُو الْمَهِيبُ وَلَيْسَ ذَا سُلْطَانٍ
من هنا (http://majles.alukah.net/showthread.php?t=84103&highlight=%C7%E1%E3%CD%E3%CF%E D%C9)
القصيدة:
رِضْوَانَ رَبِي لَا رِضا اخْوَانِي... أَرْجُو بِمَدْحٍ أفَاضِلَ الْخِلانِ
مَدْحًا يُشَرِفُنِيْ وَيَرْوِي غُلَّتِي... وَيُنِيرُ دَرْبَ الْتَّائِهِ الْحَيْرَانِ
بُشْرَىَ لَاهْلِ الْغَرْبِ فِيْ أَوْطَانِنَا...ب شُرُوْقِ شَمْسِ الْعِلْمِ وَالْايْمَانِ
يَادَورَةً سَعِدَتْ بِغُرَةِ وَجْهِهَا...دُور تَسَامَتْ فِي الْعُلَا وَالْشَانِ
بِمُحَمدَيْتِنا الَّتِيْ قَدْ أَكْرِمَتْ...بَأ فَاضِلِ الأشْيَاخٍ مِنْ وَهْرَانِ
هَذَا يُرَصِعُ بِالْحَدِيْثِ رُؤُوْسَنَا...بِ لْلُّؤْلُؤِ الْمَكْنُوْنِ وَالْعِقْيَانِ
وَيُبَيِّنُ ذَاكَ أُصُوْلَ فِقْهِ...شَرِيْع ةِ الْرَّحْمَنِ بِالِاتْقَانَ
وَيُحَلِّي ذَلِكَ سَمْعَنَا بِبَرَاعَةِ...ال تَرْتِيلِ وَالتَّجْوِيْدِ لِلْقُرْآنِ
وَيُنِيرُ بِالْتَّوْحِيْد ِ ذَاكَ سَبِيْلَنَا...وَ ِوَعْظِ ذَلِكَ يَعْتَلِيْ ايْمَانِي
يَاطَالِبَ الْعِلْمِ اسْتَمِعْ لِمَقَالَتِي...ل اتَقْتُلُوا الطَّاقَاتِ يَا اخْوَانِي
لاتَكَفَرُوا نِعَمَ الْكَرِيْمِ فَإِنَهُ...مِنْ أَعْظَمِ الْخُسْرَانِ وَالْخِذْلَانِ
لَاتَقْطَعُوْا أَيْدٍ تَمُدُّ الَيْكُمُ...تَرْ ُوا نَجَاتَكُمُ مِنْ الْادْرَانِ
وَلَدُ الْامَامِ الْعَابِدِيْنَ وَفِيْرَةٌ...بِا ْعِلْمِ وَالْخَيْرَاتِ وَالْاحْسَانِ
مُلِئَتْ وَلَكِنْ بِالْعُلُومِ رَصِيْنَةً...وَب حِكْمَةٍ عُلَيَّا وَحِلُمٍ دَانِ
يَاشِيْخُ لَا تَحْرِمْنَا مِنْ انْصَافِكُمْ...ن صَفًا يُبَلِّغُنَا الَىَّ الرِضْوَانِ
يَاشيْخُ يَافَجَرَ الْعُلُومِ وَمَهدَهَا...يَا َنْ بِكَ الْخَيْرَاتِ وَالْاحْسَانِ
صَدَحَتْ بَلابلُكَ الْفِصَاحُ بِجَوْهَرِ...الْ َّوْحِيْدِ بِالتَّحْقِيْقِ وَالاتْقَانِ
وأَنلتَنا طَعْمًا مِنْ الْفُصْحى وَلَكِنَ...لَمْ يُشَبْ بِشَوَائِبِ الْنُّقْصَانِ
وَسَلَكَتَ فِي الْفِقْهِ الْشَّرِيفِ طَرِيْقَةً...بَي نَ الْجَفَاءِ وَنَظْرَةَ الْعُمْيَانِ
تَدْعُ الْجَوَابَ فَلَا تُرَاجَعُ هَيْبَةً...وَالْ َّائِلُوْنَ نَوَاكِسُ الْاذْقَانِ
شَرَفُ الْحَدِيْثِ وَعِزَّ سُلْطَانٍ التَُقَى...فَهُو الْمَهِيبُ وَلَيْسَ ذَا سُلْطَانٍ