تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : استفسار حول الضمير أرجو المساعدة



في رحاب الله
2011-05-01, 08:28 PM
إذا كان أحد المتعاطفين مذكرا والاخر مؤنثا فهل يعود الضمير إليهما مؤنثا أم مذكرا وهل هناك من تحدث عن هذه القاعدة

أبو مالك العوضي
2011-05-01, 08:34 PM
يكون مذكرا تغليبا؛ قال تعالى: {إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات .... أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما}.

في رحاب الله
2011-05-01, 08:39 PM
شكرا جزيلا هل هناك في احد الكتب التراثية ما ينص على ذلك حتى تكون إجابتي موثقة بالدليل والبرهان

أبو الليثى
2011-05-01, 10:36 PM
شكرا جزيلا هل هناك في احد الكتب التراثية ما ينص على ذلك حتى تكون إجابتي موثقة بالدليل والبرهان
1_ كتاب ( إسفار الفصيح ) للهروى .
2_ حاشية الخضرى على ابن عقيل .
3_ توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك .
4_ شرح الشافية الكافية لابن مالك .
ـــــــــــــــ ـــــــــ

في رحاب الله
2011-05-01, 10:46 PM
شكرا جزيلا

في رحاب الله
2011-05-01, 10:49 PM
أشكرك هل كلمة الجن اسم جنس ام اسم جمع ولماذا وما الفرق بينهما؟

في رحاب الله
2011-05-02, 02:39 AM
ارجو المساعدة

في رحاب الله
2011-05-02, 02:46 AM
هذه القاعدة التي تنص على ان يكون التغليب للمذكر الا توجد في همع الهوامع او شرح المفصل لابن يعيش او الكتاب لسيبويه

في رحاب الله
2011-05-02, 10:05 PM
ارجو ان يكون احدكم لديه الاجابة

في رحاب الله
2011-05-03, 11:33 AM
والجانُّ: الجنُّ، وهو اسم جمع كالجامِل والباقِر.

هذا ما ورد في لسان العرب فما معنى ذلك هل معناه ان الجن اسم جنس جمعي ام ماذا؟

في رحاب الله
2011-05-03, 07:05 PM
ألا يوجد من يجيبني

في رحاب الله
2011-05-03, 08:31 PM
أرجو المساعدة

أبو بكر المحلي
2011-05-04, 06:46 AM
بارك الله فيك.
اسم الجنس الجمعيّ هو ما دل على ثلاثة فصاعدا من جنسه، ويقرق بينه وبين مفرده بالتاء في المفرد مثل شجر وبقر، وربما كانت التاء في الجمع مثل كمأة، وربما فرق بين الواحد والكثير بالياء مثل روم ورومي وزنج وزنجي.
وهو غير اسم الجمع، ومن ثَمّ، فإن (الجانَّ) كما في اللسان اسم جمع، بخلاف (الجنّ)، فإنه اسم جنس جمعي، وواحده (جنِّيّ).

أبو بكر المحلي
2011-05-04, 07:07 AM
وهذه فائدة متعلقة بمسألة التغليب لأحد إخواننا الأفاضل في هذا المنتدى المبارك.

فائدة حول الحيوان المعروف:

الضَّبُع: الأنثى من الضِّباع ويقال للذكر ضِبْعان ويجمع ضُبْعا وضِباعاً ومَضبْعَة.
وفي المخصص: فإذا اجتمعتْ هي والذكَرُ قيل هما ضَبُعانِ ، وليس شيء يجْتَمِع منه مذَكَّر ومؤنَّث إلا غُلِّب المذكَّر ما خَلا هذا الحرف.اهـ
وأما الضَّبْعُ بسكون الباء فهو العضُد؛ يقال أخذ بضَبْعيه، أي : بعضُديه.
أما المعجم الوسيط ففيه: وقد تطلق على الذكر والأنثى.
ينظر: تهذيب اللغة [1 /154]، المخصص لابن سيده [2 /285]، المعجم الوسيط [1 /534].

في رحاب الله
2011-05-06, 06:52 PM
شكرا جزيلا على المساعدة

أبو بكر المحلي
2011-05-07, 08:58 AM
بارك الله فيك.

وليس شيء يجْتَمِع منه مذَكَّر ومؤنَّث إلا غُلِّب المذكَّر ما خَلا هذا الحرف قال ابن هشام في المغني في باب التحذير من أمور اشتهرت بين المعربين والصواب خلافها: (قولهم يُغلَّبُ المؤنثُ على المذكر في مسألتين: إحداهما ضبُعان في تثنية ضبُع للمؤنث، وضِبْعان للمذكر، إذ لم يقولوا ضِبْعانان. والثانية: التأريخ، فإنهم أرّخوا بالليالي دونَ الأيام ذكر ذلك الجرجاني وجماعة، وهو سهو، فإن حقيقة التغليب: أن يجتمع شيئان فيجري حكم أحدهما على الآخر، ولا يجتمع الليل والنهار، ولا هنا تعبير عن شيئين بلفظ أحدهما، وإنما أرّخَتِ العربُ بالليالي لسبقها، إذ كانت أشهرهُم قمرية، والقمر إنما يطلع ليلاً، وإنما المسألة الصحيحة قولك: كتبتُه لثلاث بين يوم وليلة، وضابطها: أن يكون معنا عدد مميز بمذكر ومؤنث، وكلاهما مما لا يعقل، وفُصِلا من العدد بكلمة بين قال:
*فطافتْ ثلاثاً بين يومٍ وليلةٍ*) [ط الآداب - ص532]

في رحاب الله
2011-05-07, 02:47 PM
أشكرك على المعاونة
هل هناك كتب تحدثت عن ضمير المتكلم والخطاب من ناحية وظيفتهم النصية