مشاهدة النسخة كاملة : هام بشأن كتاب أعلام النبوة لأبي حاتم الرازي المنشور على الشبكة
الحلم والأناة
2011-04-13, 01:32 AM
السلام عليكم
إخوتي
وقفت في بعض المنتديات الإسلامية على كتاب إلكتروني (اتفقوا على وصفه بأنه رائع) للإمام أبي حاتم الرازي واسمه: أعلام النبوة
وقد كنت بحثت عن الكتاب في الشاملة فتعجبت لعدم وجوده فيها مع أن بعض الباحثين أشار لكونه مطبوعا
المهم بحثت عن الكتاب ووجدته على هذا الرابط
http://up.ahlalalm.net/ccfiles/7Sb73202.rar (http://red.almsloob.com/redirector.php?url=http%3A%2F% 2Fup.ahlalalm.net%2Fccfiles%2F 7Sb73202.rar)
أو
http://www.tafsir.org/vb/attachment....5&d=1242674752 (http://www.tafsir.org/vb/attachment....5&d=1242674752)
وبالفعل لم يستغرق الأمر سوى ثوان وتحمل الكتاب
فلما فتحته وجدته قد أخرج بطريقة فنية بديعة
لكنني ارتبت فيه كثيرا
فقد تعاملت مع بعض كتب أبي حاتم وسبرت طريقته في التأليف فوجدت هذا الكتاب لا يتماشى مع طريقة أبي حاتم ولا طريقة المؤلفين في تلك العصور ولا سيما المحدثون منهم
رجعت لترجمة المؤلف في أول الكتاب فوجدتها ترجمة لأبي حاتم المعروف
ونظرت في المواقع التي نشرته فرأيت بعضها معتبرا
ثم عدت مرة أخرى للكتاب فلم أجرؤ على النقل منه ونسبته للإمام رحمه الله
وإليك بعض النصوص المثيرة للريبة عندي:
*أعلام النبوة(للرازي) ،متن،ص:196
(2) و فى الانجيل، قال المسيح: إنّى ذاهب و سيأتيكم «البار قليط» «1» روح الحق الذى لا يتكلّم من قبل نفسه، و يعلّمكم «2» كلّ شى ء و هو يشهدلى كما شهدت له و هو يرسل باسمى. قوله يرسل باسمى «3» أى يكون صاحب شريعة مثله. و لم يخرج بعده «5» صاحب شريعة «4» مثله إلى محمّد، و هو شهد له «6» كما شهد محمّد له. و فى الزّبور فى صفة محمّد (ص): أنّه ينقذ الضّعيف الّذى لا ناصر له، و يرأف بالمساكين و يصلّى عليه فى كلّ وقت «7» و يبارك عليه فى كلّ يوم و يدوم ذكره إلى الأبد و يحوز «8» ملكه من البحر إلى البحر.
*و طالبته «2» فى مجلس آخر و قلت له: أخبرنى عن الأصل الذى تعتقده «3» من القول «4» بقدم الخمسة: البارى و النّفس و الهيولى و المكان و الزمان؛ أهو شى ء وافقك عليه القدماء من الفلاسفة «5»، أم خالفوك فيه؟
فهذا يشبه أسلوب أبي بكر الرازي المتكلم صاحب التفسير
*قال المحقق في المقدمة:فالكتاب على حقيقته مناسبة تاريخية تصور لنا معركة فكرية عقائدية بين رازيين أبى حاتم الداعى المتكلم الاسماعيلى و محمد بن زكريا المتفلسف المتطبب. حيث تعددت اللقاءات بينهما و دار النقاش حول مواضيع شتى من جوانب الثقافة الاسلامية من عقائد و فلسفة و كلام و طب و صيدلة و هيئة و ما الى ذلك
فماذا يعني بالإسماعيلي!! وهل كان أبو حاتم متكلما :)
هذا بالإضافة لكونه
* يذكر الأحاديث بلا سند
* يستخدم مصطلحات مولدة نشأت بعد عصر أبي حاتم
فهل الكتاب لأبي بكر الرازي والمحقق أخطأ في نسبته؟
وهل لأبي حاتم كتابا في أعلام النبوة؟
أنتظر الرد من محققي المجلس
جزاهم الله عنا خير الجزاء
خزانة الأدب
2011-04-13, 01:45 AM
هو من شيوخ الإسماعيلية
والكتاب مصور على الشبكة
الحلم والأناة
2011-04-13, 11:58 AM
هو من شيوخ الإسماعيلية
والكتاب مصور على الشبكة
شكر الله لك
لكن كيف يكون من شيوخ الإسماعيلية ويضعون له ترجمة أبي حاتم
فهل هذا كذب متعمد أم ماذا؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
انظر إلى ترجمته في أول الكتاب:
ترجمة المؤلف
مـن أعــلام المحـدثـين
أبو حاتم الرازي 195-277 هـ
نسبه:
هو محمد بن إدريس بن المنذر بن داود بن مهران.
كنيته:
يكنى أبا حاتم وقد اشتهر بهذه الكنية.
نسبته:
يقال له الرازي نسبة إلى وطنه الري بزيادة زاي، وأصله من أصبهان, ومن أجل ذلك ترجم له أبونعيم في كتابه أخبار أصبهان، ويقال له الغطفاني، ويقال الحنظلي، وحنظلة بطن من غطفان، ونسبته إليهم نسبة ولاء كما في الخلاصة للخزرجي، وقال ابنه عبد الرحمن كما في اللباب: "نحن من موالي تميم بن حنظلة الغطفاني من غطفان"، وقال ابن الأثير: "وأما أبو حاتم محمد بن إدريس الحنظلي فمنسوب إلى درب بالري يقال له: درب حنظلة".
رحلته في طلب الحديث:
بدأ كتابة الحديث سنة تسع ومائتين أي وعمره أربع عشرة سنة، ورحل في طلبه وهو صغير، فرحل إلى الكوفة والبصرة وبغداد ودمشق وحمص، ورحل إلى مصر وبقي في الرحلة زمانا, وحصل له في ذلك أمور عجيبة قال ابنه: سمعت أبي يقول: "أول سنة خرجت في طلب الحديث أقمت سبع سنين أحصيت ما مشيت على قدمي زيادة على ألف فرسخ ثم تركت العدد بعد ذلك، وخرجت من البحرين إلى مصر ماشيا، ثم إلى الرملة ماشيا، ثم إلى دمشق ثم إلى أنطاكية ثم إلى طرسوس ثم رجعت إلى حمص ثم منها إلى الرقة ثم ركبت إلى العراق كل ذلك وأنا ابن عشرين سنة، وقال: بقيت بالبصرة سنة أربع عشرة أي ومائتين فبعت ثيابي حتى نفدت، وجعت يومين فأعلمت رفيقي فقال: معي دينار فأعطاني نصفه، وطلعنا مرة من البحر وقد فرغ زادنا فمشينا ثلاثة أيام لا نأكل شيئا …" إلى آخر القصة، وهي مذكورة في طبقات الشافعية وتذكرة الحفاظ وغيرهما.
ممن روى عنهم:
روى عن محمد بن عبد الله الأنصاري وعثمان بن الهيثم وعفان بن مسلم وأبي نعيم عبيد الله بن موسى وآدم بن أبي إياس وأبي اليمان وسعيد بن أبي مريم وأبي مسهر وغيرهم.
ممن رووا عنه :
روى عنه أبو داود والنسائي وابن ماجة وابنه عبد الرحمن، وروى عنه عبدة بن سليمان المروزي والربيع بن سليمان المرادي ويونس بن عبد الأعلى ومحمد بن عوف الطائي وهم من شيوخه، ورفيقه وابن خالته أبو زرعة الرازي ومحمد بن هارون الروياني وأبو عوانة الإسفرائيني وابن أبي الدنيا وأبو زرعة الدمشقي وأبو عمرو بن حكيم وغيرهم.
من خرج حديثه:
خرج حديثه أبو داود والنسائي وابن ماجة، وقد رمز لإخراجهم حديثه في سننهم الحافظ في تهذيب التهذيب وتقريبه والخزرجي في الخلاصة، وذكر الحافظ في تهذيب التهذيب أن ابن ماجة روى عنه في التفسير، وقد روى البخاري في الصحيح في باب المحصر عن محمد غير منسوب عن يحي بن صالح, وفي آخر تفسير سورة البقرة عن محمد غير منسوب عن النفيلي ويحتمل أن يكون هو أبا حاتم الرازي كما في فتح الباري 4/7 و 8/206 وقال ابن السبكي في طبقات الشافعية: "وقيل إن البخاري وابن ماجة رويا عنه ولم يثبت ذلك".
ثناء الأئمة عليه:
قال أبو بكر الخلال: "أبو حاتم إمام في الحديث"، وقال ابن خراش: "كان من أهل الأمانة والمعرفة"، وقال النسائي: "ثقة"، وقال أبو نعيم: "إمام في الحفظ والفهم"، وقال اللالكائي: "كان إماما عالما بالحديث حافظا متقنا ثبتا"، وقال ابن أبي حاتم: "سمعتموسى بن إسحاق القاضي يقول: ما رأيت أحفظ من والدك، قلت له فرأيت أبا زرعة؟ قال لا، قال: وسمعت يونس بن عبد الأعلى يقول: أبو زرعة وأبو حاتم إماما خراسان ودعا لهما وقال: بقاؤهما صلاح للمسلمين"، وقال الخطيب: "كان أحد الأئمة الحفاظ الأثبات مشهورا بالعلم مذكورا بالفضل"، وقال ابن أبي حاتم: "سمعت أبي يقول: قلت على باب أبي الوليد الطيالسي: من أغرب عليّ حديثا غريبا مسندا صحيحالم أسمع به فله عليّ درهم يتصدق به وهناك حلق من الخلق أبو زرعة فمن دونه وإنما كان مرادي أن أستخرج منها ما ليس عندي، فما تهيأ لأحد منهم أن يغرب عليّ حديثا"، وقال أحمد بن سلمة النيسابوري: "ما رأيت بعد إسحاق ومحمد بن يحي أحفظ للحديث ولا أعلم بمعانيه من أبي حاتم"، وقال عثمان بن خرزاذ: "أحفظ من رأيت أربعة: إبراهيم بن عرعرة ومحمد بن المنهال الضرير وأبو زرعة وأبو حاتم".
وقال أبو حاتم: "قدم محمد بن يحي النيسابوري الري فألقيت عليه ثلاثة عشر حديثا من حديث الزهري فلم يعرف منها إلا ثلاثة"، قال الحافظ ابن حجر: "وهذا يدل على حفظ عظيم فإن الذهلي شهد له مشايخه وأهل عصره بالتبحر في معرفة حديث الزهري ومع ذلك فأغرب عليه أبو حاتم"، وقال في تقريب التهذيب: "أحد الحفاظ"، وقال ابن كثير في البداية والنهاية: "أحد الأئمة الحفاظ الأثبات العارفين بعلل الحديث والجرح والتعديل"، وقال الذهبي في العبر: "حافظ المشرق", وقال: "وكان بارع الحفظ واسع الرحلة من أوعية العلم", وقال: "كان جاريا في مضمار البخاري وأبي زرعة الرازي"، وقال في تذكرة الحفاظ: "الإمام الحافظ الكبير أحد الأعلام"، وقال ابن ناصر الدين -كما في شذرات الذهب لابن العماد-: "كان في مضمار البخاري وأبي زرعة جاريا, وبمعاني الحديث عالما, وفي الحفظ غالبا, وأثنى عليه خلق من المحدثين"، وقال الحافظ في تهذيب التهذيب: "وقال مسلمة في الصلة: كان ثقة وكان شيعيا مفرطا وحديثه مستقيم"، قال الحافظ: "ولم أر من نسبه إلى التشيع سوى هذا الرجل، نعم ذكر السليماني ابنه عبد الرحمن من الشيعة الذين كانوا يُقدّمون عليا على عثمان كالأعمش وعبد الرزاق, فلعله تلقف ذلك من أبيه, وكان ابن خزيمة يرى ذلك أيضا مع جلالته.
آثاره:
يوجد في المكتبة الظاهرية بدمشق ( من كتاب الزهد عنه) مخطوطا في المجموعة رقم 28، وفي معهد المخطوطات بالقاهرة: الضعفاء والكذابون والمتركون من أصحاب الحديث عن أبي زرعة وأبي حاتم الرازيين مما سألهم عنه وجمعه وألفه أبو عثمان سعيد بن عمرو بن عمار البرذعي المتوفى سنة 292هـ رقم 719 فهرس قسم التاريخ، وفي معجم المؤلفين 9/35 من آثاره: تفسير القرآن، الجامع في الفقه، الزينة، وطبقات التابعين.
وفاته:
توفي أبو حاتم الرازي رحمه الله سنة سبع وسبعين ومائتين، قال الحافظ في تهذيب التهذيب "قال ابن المنادى وغير واحد: مات في شعبان سنة سبع وسبعين ومائتين، وقال ابن يونس في تاريخه مات سنة تسع وسبعين ومائتين، قال الحافظ: والأول أصح"، ثم قال: "وكان مولده سنة خمس وتسعين ومائة"، وقال الذهبي في التذكرة: "توفي أبو حاتم سنة سبع وسبعين أي ومائتين وله اثنتان وثمانون سنة" انتهى، وروى الخطيب بإسناده إلى أحمد بن محمود ابن صبيح أنه قال: "سنة سبع وسبعين ومائتين فيها مات أبو حاتم الرازي بالري".
خزانة الأدب
2011-04-13, 01:01 PM
ربما اجتهاد من الذي رفع الكتاب للشاملة
ومحقق المطبوعة أوضح أنه إسماعيلي
http://majles.alukah.net/attachment.php?attachmentid=64 33&stc=1&d=1302688764
السكران التميمي
2011-04-13, 01:03 PM
هو الإسماعيلي صاحب الدعوة في جزيرة الري؛ أبو حاتم أحمد بن حمدان الرازي ت 322هـ.
صاحب كتاب الزينة
فلا يختلط الأمر
http://www.iis.ac.uk/view_article.asp?ContentID=109 864
الحلم والأناة
2011-04-13, 02:58 PM
شكر الله لكما
فلا يختلط الأمر
لقد اختلط فعلا والدليل عشرات بل ربما مئات المواقع التي نشرته منسوبا للإمام أبي حاتم وعلى رأسهم شبكة أهل التفسير
بل هي المصدر لكل تلك المواقع، لأن من نسقه على صورة كتاب إلكتروني هو الناشر له في الشبكة
وله فيها كتبا كثيرة، أخشى أن تكون مثل هذا الكتاب في الخلط.
الحلم والأناة
2011-04-14, 02:17 PM
قرأت الكتاب من أوله إلى آخره
فلم أجد فيه ما يدل على التشيع فضلا عن الإسماعيلية
فهو يثني على الصحابة عموما، وليس فيه تقديس لعلي رضي الله عنه.
خزانة الأدب
2011-04-14, 04:04 PM
احترنا فيك! لم يعجبك المؤلف الأول ولا الثاني!
وقد نظرت في الكتاب وما شككت بأنه إسماعيلي!
الحلم والأناة
2011-04-15, 11:55 AM
احترنا فيك! لم يعجبك المؤلف الأول ولا الثاني!
وقد نظرت في الكتاب وما شككت بأنه إسماعيلي!
أظن أن صحة نسبة الكتاب للمؤلف مطلب أساسي للباحثين، حتى ولو كان الكتاب للبخاري ونسب خطأ لمسلم..
فما بالك بكتاب لمتأخر - يبدو من الأشاعرة- وينسب لإمام من أئمة الحديث المتقدمين.
ولعلك تعذرني إن علمت أني كدت أن أقع في الفخ، فنسبته في بحثي للإمام اعتمادا على بعض الباحثين!!
خزانة الأدب
2011-04-15, 05:11 PM
فما بالك بكتاب لمتأخر - يبدو من الأشاعرة- وينسب لإمام من أئمة الحديث المتقدمين.
ما دليل هذه؟!
أبو محمد المأربي
2021-07-04, 12:43 PM
في أعلام الزركلي ما نصه:
[أَبُو حَاتِم الرَّازِي (000 - 322 هـ = 000 - 934 م)أحمد بن حمدان بن أحمد الورسامي الليثي، أَبُو حَاتِم الرَّازِي: من زعماء الإسماعيلية وكتابهم.
له تصانيف، منها (الإصلاح) و (أعلام النبوة - خ) في المكتبة المحمدية الهمدانية، نشر جزء
منه، في مذهبهم، و (الزينة - خ) في فقه اللغة والمصطلحات يقع في خمسة مجلدات، طبع منه جزآن، و (الجامع) فقه. قال ابن حجر العسقلاني: ذكره ابن بابويه في تاريخ الري وقال: كان من أهل الفضل والأدب والمعرفة باللغة وسمع الحديث كثيرا وله تصانيف ثم أظهر القول بالإلحاد وصار من دعاة الإسماعيلية وأضل جماعة من الأكابر].
ثم خلط بين الرجل فقال في ترجمة ابن إدريس الإمام: [أَبُو حَاتِم الرَّازي (195 - 277 هـ = 810 - 890 م).
محمد بن إدريس بن المنذر بن داود، بن مهران الحنظليّ، أبو حاتم: حافظ للحديث، من أقران البخاري ومسلم. ولد في الري، وإليها نسبته. وتنقل في العراق والشام ومصر وبلاد الروم، وتوفي ببغداد. له (طبقات التابعين) وكتاب (الزينة - خ) و (تفسير القرآن العظيم - خ) المجلد الثالث منه، في المكتبة المحمودية بالمدينة (الرقم 49 تفسير) كتب سنة 872 (ذكر في مجمع اللغة 49: 72) و (أعلام النبوة - خ) في مكتبة محسن الهمذاني في ناربورة، بالهند (كما في المخطوطات المصورة)].
يظهر أصل الخلط من الزركلي!!
أبو محمد المأربي
2021-07-04, 12:54 PM
أسباب الخلط:
1- تقارب الزمن بين الرجلين.
2- اتفاق الكنية والبلد (أبو حاتم، الرازي).
3- اشتغال الإسماعيلي بالحديث وسماعه كثيرا.
4- تأخّر انحرافه وإلحاده عن الجادّة وكأن كتاب الأعلام ألّفه قبل الإلحاد وهو الظاهر؛ ولهذا خلا من الطعن في الصحابة والمغالاة في عليّ رضي الله عنهم.[كان من أهل الفضل والأدب، والمعرفة باللغة، وسمع الحديث كثيرا وله تصانيف، ثم أظهر القول بالإلحاد وصار من دعاة الإسماعيلية وأضل جماعة من الأكابر]
ماجد مسفر العتيبي
2021-07-04, 01:03 PM
لا تستغرب شيء في هذا العصر وخاصة في منتديات الانترنت
فقد قرأت لاحدهم وقد وضع صورة تمثال في اسبانيا وقال انها لعالم حنبلي اسمه موسى بن ميمون الحنبلي
وهو في الحقيقة تمثال للفيلسوف والطبيب اليهودي موسى بن ميمون!!
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions، Inc. All rights reserved.