ماميزات شروحات هذه الكتب الحديث مثلا

[نومس القصيمي]

اخواني واعواني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

البعض يشتري من الكتب ولايجدفيها بغيته والبعض ليست على مستواه


التوشيح على الجامع الصحيح للسيوطي سمعت انه يصلح للمتوسطين من الطلبه

ارشادالساري للقسطلاني كذلك وماهي افضل طبعه موجوده في السوق
لان بعض الاخوه يتكلم بلسان غيره فيقول بولاق والان ماادري اين وكانه يعرف بولاق بل لورآهالظن انها من كتب الهنودالقديمه
وهل المغني يجمع اقوال المذاهب المعتمده ويرجح ام ماذا وهذا سؤال ليس لي ولكن موصى به
وماافضل شرح لسنن ابوداؤد

ارجواالاتبخلوا علي اخواني

[نومس القصيمي]

للرفع

[نومس القصيمي]

يااخوان ان لم يكن هناك ردفليكن سؤال لاهل العم المختصين

[نومس القصيمي]

آمل حذف الموضوع وذلك لبقائه هكذا

[ابو موسى]

عزيزي القصيمي لعلك تطرح هذا الموضوع في منتدى اهل الحديث

الذي اعرفه ان المغني كتاب في الفقه المقارن, فهو ينقل اقوال كثير من الصحابة والتابعين ثم يرجح ماجاء في مذهب الامام احمد, ومشكلة مذهب الامام احمد انه اكثر المسائل لها روايتان عن الامام, فمن الحنابلة من ياخذ برواية ومنهم برواية اخرى, وللعلم انا لم اقرأ الكتاب لكن انقل لك ماقرأته سابقا عن الكتاب

بالنسبة لافضل شرح لسنن ابي داود فلا اعرف سوى كتاب معالم السنن للخطابي او عون المعبود, واظن ان الافضل لطالب العلم هو معالم السنن وهو موجود ومصور على النت

[ابو حور النجدي]

هذا كلام ساقط وليست هذه مشكلة بل جميع الائمة الأربعة تجد لهم أكثر من رواية في مذاهبهم
وتعدد الروايات ليست مشكلة بل دليل على اتباع هذا الرجل للسنة فقد تصح عنده الاخبار عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا تعارض بينهما فيقول بهما جميعا أو أن يستفتيه رجل في مسألة قد عمل بها فيفتيه بناء على انه قد فعلها فينقلها هذا الطالب
وياتيه اخر ويستفتيه عن نفس المسألة فيجيب بجواب اخر فينقلها طالب اخر
مثال ذلك :
رجل طاف بالبيت على غير طاهرة فبما أنه قد فعل فيرخص له الأمام في ذلك
وياتيه أخر ويقول ماحكم أو أريد أن أطوف بالبيت هل أتوضا للطواف فيجيب بنعم
فكل طالب من طلاب الأمام ينقل ما سمع وهذه الفتيى عين الفقه لان هنا من رخص بالطواف في البيت بغير طهارة
وهذا مجرد مثال تقريبي فقط
أو انه لم يصح عنده شيء من الاخبار المرفوعة فيعمل باقوال الصحابة لانها من أصول مذهبه
أو أنه يفتي بشيء ثم يرجع عنه كما أن الشافعي له أقوال في القديم والجديد حينما لقي الليث بن سعد رجع عن بعض أقواله في القديم.
عموما هذه ليست مشكلة تعدد الروايات
والحكم على الشيء فرع عن تصوره