قصة مضحكة يرويها الشيخ العثيمين

[عبد الله المحتاج إلى ربه]

يقال أن أحد الناس أراد أن يصلي صلاة الظهر في المسجد الحرام فاتجه إلى القبلة قائلا: "اللهم إني نويت صلاة الظهر أربع ركعات في المسجد الحرام" فقال آخر كان يسمعه: "نسيت التاريخ"....ههه
يذكر الشيخ العثيمين هذه القصة في أحد شروحه مبينا أن التلفظ بالنية بدعة...
اللهم بارك لنا في رمضان

[علي أحمد عبد الباقي]

أضحك الله سنك يا أخ عبد الله ، ورحم الله الشيخ ابن عثيمن رحمة واسعة .
ومن هذا الباب قصة حقيقية حدثت لشخصين من عوام أهل مصر من جهلة الفلاحين، أعرفهما بأعيانهم وأسمائهم وكانا يشربان النارجيلة (الشيشة) لكنهما كان يحافظان على الصلاة تارة في المنزل وتارة في المسجد .
واجتمعا يومًا على شرب الشيشة في منزل أحدهما ثم أُذن لصلاة العشاء ، فتجهزا للصلاة وأراد كلُ واحد منهما أن يكون إمامًا للآخر لأنه لا يرضى أن يؤمه صاحبه بعد أن شرب الحشيش (المخدرات) فقال أحدهما أنا الإمام ونازعه الآخر فقال : بل أنا الإمام .
فتقدم أحدهما رافعًا صوته قائلا : ((نويت أصلي العشاء أربع ركعات حاضر ، وإذا صلى ورائي فلان ... مليش دعوة به )) . يعني: لا صالح لي به .

[عبد الله المحتاج إلى ربه]

هه..سبحان الله رحم الله من قال أن العلم نور و الجهل ظلمات اللهم اجعلنا من المهتدين العاملين بعلمهم مخلصين لله آمين

[معاند]

قرأت قصة طريفة عن الشيخ ابن عثيمين في احد المجـلات ..و القصة ...

أن الشيخ أبن عثيمين - رحمه الله - قد كان في مكة المكرمة .. فأخذ -تاكسي - لينتقل لمكان آخر ، فلما ركب الشيخ مع السائق ..

سأل السائق الشيخ ابن عثيمين : الاسم الكريم يا الطيب ؟
رد الشيخ : معك محمد بن عثيمين .

هز السائق رأسه ..

فسأله الشيخ من معي ؟

فرد السائق : معك عبد العزيز بن باز .

ضحك الشيخ و قال و لكن الشيخ كفيف و لا يستطيع أن يقود .

فرد السائق : و الشيخ محمد بن عثيمين موجود بالرياض مو بمكة .

فضحك منه الشيخ و بين له من يكون .


رحم الله علماء المسلمين

[عبد الله عبد الرحمن رمزي]

مما سمعته من الشيخ رحمه الله
انه قابل رجلا معتمر ا في المسعى وقد حلق نصف راسه وترك الباقي فلما ساله الشيخ عن ذلك قال هذه عن عمرة امس وهذا عن عمرة اليوم ذكرها الشيخ في معرض حديثه عندما كا كان ينكر تكرار العمرة في اوقات متوالية كما يفعل الجهال

[عبد الله المحتاج إلى ربه]

أضحك الله سنك يا أبا محمد و رزقني الله و إياك حسن الخاتمة



كان شداد بن أوس إذا أوى إلى فراشه كأنه حبة على مقلى ثم يقول: اللهم إن جهنم لا تدعني أنام فيقوم إلى مصلاه.

[هدى كتوعه]

جزاك الله خير مواقف مره حلوه