أبوالطيب الروبي
2010-08-21, 01:11 AM
حملة الدعاء من أجل كاميليا شحاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
أما بعد
فهذه الأخت لها قصة طويلة هناك من يعرفها وهناك من لا يعرفها.
وقصتها باختصار لمن لا يعرفها: أنها مواطنة مصرية كانت على الديانة النصرانية ثم اهتدت للإسلام واعتنقته بالفعل ثم ذهبت إلى الأزهر لإشهار إسلامها ، ولكن (عصابة) الكنسية القطبية التي بسطت سلطانها ونفوذها على كل صغيرة وكبيرة في البلاد كانت قد قررت ألا تمنحها هذا الحق فادعت في سذاجة لا يصدقها حتى الأطفال:أن المرأة اختطفت، ومن ثم أمرت (العصابةُ)- وأمرها في مصر غير قابل للنقاش فضلا عن الرد- الأمنَ بالقبض عليها وتسليمها إليها ، وما كان من الأمن المصري إلا أن خضع في ذلة ومهانة استهجنها الجميع حتى النخب القبطية العلمانية ، وقام بالقبض على كاميليا، وسلّم امرأة مسلمة للكنسية المتسلطة لتسومها سوء العذاب لترجع عن الإسلام الذي اختارته بمحض حريتها ورغبتها ، مرتكبا فضحية لا تغسلها الأيام.
والآن هذه المرأة المسلمة تقبع في أحد سجون الكنسية ، والله تعالى يعلم بحالها وما تلاقيه الآن.
وحيث لا نملك إلا الالتجاء إلى الله تعالى والابتهال إليه أن يخلص هذه الأسيرة المسلمة ويفك أسرها ، فإننا نرجو من كل يقرأ هذه الرسالة أن يخلص الدعاء للأخت بتفريج كربها وفك أسرها وتثبيتها على دينه لا سيما ونحن في أيام مباركة ومظنة الإجابة.
الرجاء من كل من يقدر على نشر هذه الرسالة أن ينشرها.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
أما بعد
فهذه الأخت لها قصة طويلة هناك من يعرفها وهناك من لا يعرفها.
وقصتها باختصار لمن لا يعرفها: أنها مواطنة مصرية كانت على الديانة النصرانية ثم اهتدت للإسلام واعتنقته بالفعل ثم ذهبت إلى الأزهر لإشهار إسلامها ، ولكن (عصابة) الكنسية القطبية التي بسطت سلطانها ونفوذها على كل صغيرة وكبيرة في البلاد كانت قد قررت ألا تمنحها هذا الحق فادعت في سذاجة لا يصدقها حتى الأطفال:أن المرأة اختطفت، ومن ثم أمرت (العصابةُ)- وأمرها في مصر غير قابل للنقاش فضلا عن الرد- الأمنَ بالقبض عليها وتسليمها إليها ، وما كان من الأمن المصري إلا أن خضع في ذلة ومهانة استهجنها الجميع حتى النخب القبطية العلمانية ، وقام بالقبض على كاميليا، وسلّم امرأة مسلمة للكنسية المتسلطة لتسومها سوء العذاب لترجع عن الإسلام الذي اختارته بمحض حريتها ورغبتها ، مرتكبا فضحية لا تغسلها الأيام.
والآن هذه المرأة المسلمة تقبع في أحد سجون الكنسية ، والله تعالى يعلم بحالها وما تلاقيه الآن.
وحيث لا نملك إلا الالتجاء إلى الله تعالى والابتهال إليه أن يخلص هذه الأسيرة المسلمة ويفك أسرها ، فإننا نرجو من كل يقرأ هذه الرسالة أن يخلص الدعاء للأخت بتفريج كربها وفك أسرها وتثبيتها على دينه لا سيما ونحن في أيام مباركة ومظنة الإجابة.
الرجاء من كل من يقدر على نشر هذه الرسالة أن ينشرها.