أبوالمجاهد
2010-08-20, 08:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وبعد:
أيها الأحبة لدي هنا استفسار فأنا وجدت وثيقة قديمة وأظنها قبل مئتي سنة والله أعلم وقد كتب في هذه الوثيقة أشياء لم أفهمها وسوف اكتبها كما هي مع رجائي الشرح منكم والتوضيح وهل فيها مايمس العقيدة أم لا ؟ وقد قمت بوضع أقواس حول الأشياء التي ارغب منكم توضيحها سائلاً الله لي ولكم التوفيق والسداد.
وهذا نص الوثيقة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله العظيم المنان ذو الطول والإحسان الذي كل يوم هو في شأن يعز ناساً ويذل آخرين بما شاء وكيف شاء في الزمان أما بعد:
(فقد بنيت الطريقة العقيلية على أربعة أركان فكرٌ,وبغضٌ,وحيرة ٌ,واستحضار)
مراقبة الرحمن في الفكر في القول والعمل الذي مضيع في الزمان , أهما خالصان لله, أم دخلهما الإفساد من حب المدح للإنسان؟!
فإذا علمت أن نفسك تحب مدح الناس الذي يفسد العمل فابغضها, فإذا ابغضتها فتخير في نفسك كيف يكون المخرج.
فعليك بمراقبة الله في قولك ,أي إذا تكلمت بكلمة وإلا عملت عملاً فإن كنت ترى نفسك تحب أن تمدح وأن يقولون الناس أنك عابد أو عالم أو يريد بعمله دنيا فهو مغرور ,وإن كان قوله وعمله يريد به وجهه قاده إلى رحمة الله في الجنة .
وبغيرها لايكون الضفر لأحد ولو فسر جملاً من العلم والحكم والمنطق والبيان (وهذه الطريق الذي يظهر بها المهدي المنتظر آخر الزمان).
هذا ماوجدته مكتوباً في الوثيقة والله أعلم و صلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وبعد:
أيها الأحبة لدي هنا استفسار فأنا وجدت وثيقة قديمة وأظنها قبل مئتي سنة والله أعلم وقد كتب في هذه الوثيقة أشياء لم أفهمها وسوف اكتبها كما هي مع رجائي الشرح منكم والتوضيح وهل فيها مايمس العقيدة أم لا ؟ وقد قمت بوضع أقواس حول الأشياء التي ارغب منكم توضيحها سائلاً الله لي ولكم التوفيق والسداد.
وهذا نص الوثيقة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله العظيم المنان ذو الطول والإحسان الذي كل يوم هو في شأن يعز ناساً ويذل آخرين بما شاء وكيف شاء في الزمان أما بعد:
(فقد بنيت الطريقة العقيلية على أربعة أركان فكرٌ,وبغضٌ,وحيرة ٌ,واستحضار)
مراقبة الرحمن في الفكر في القول والعمل الذي مضيع في الزمان , أهما خالصان لله, أم دخلهما الإفساد من حب المدح للإنسان؟!
فإذا علمت أن نفسك تحب مدح الناس الذي يفسد العمل فابغضها, فإذا ابغضتها فتخير في نفسك كيف يكون المخرج.
فعليك بمراقبة الله في قولك ,أي إذا تكلمت بكلمة وإلا عملت عملاً فإن كنت ترى نفسك تحب أن تمدح وأن يقولون الناس أنك عابد أو عالم أو يريد بعمله دنيا فهو مغرور ,وإن كان قوله وعمله يريد به وجهه قاده إلى رحمة الله في الجنة .
وبغيرها لايكون الضفر لأحد ولو فسر جملاً من العلم والحكم والمنطق والبيان (وهذه الطريق الذي يظهر بها المهدي المنتظر آخر الزمان).
هذا ماوجدته مكتوباً في الوثيقة والله أعلم و صلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين