مشاهدة النسخة كاملة : هل يُنصح بقراءة كتاب الإعتقاد للبيهقي؟؟
رفيق دخيل
2010-04-30, 04:42 AM
بسم الله الرحمان الرحيم
أردتُ أن يساعدني الأخوة على معرفة كتاب الإعتقاد و الهداية إلى سبيل الرشاد للبيهقي و هل يُنصح بقراءته علمًا و أني وجدتُ أن العلماء قالوا بأن البيهقي أشعريُّ العقيدة وقد خالف في كتابه إعتقاد السلف.
فنرجوا من الإخوة أن يوضحوا لنا هذا الكتاب و يساعدونا على اتباع الحق.
ربوع الإسـلام
2010-04-30, 06:36 AM
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=44032
رفيق دخيل
2010-04-30, 08:27 PM
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=44032
بارك الله فيك و جزاك الله خيرًا :):):):):):)
محمد طه شعبان
2016-03-08, 12:09 AM
مآخذ الشيخ عبد الرزاق عفيفي على كتاب الاعتقاد للبيهقي (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=46380)
أم علي طويلبة علم
2016-03-08, 01:19 AM
قال الشيخ صالح آل الشيخ في شرح الفتوى الحموية لابن تيمية رحمه الله:
ذكر أيضا -فيما سمعت- كتاب الأسماء والصفات للبيهقي، والبيهقي معدود في الطبقة الأولى من طبقات الأشاعرة، والطبقة الأولى هي أقرب طبقات الأشاعرة لأهل الحديث، فالبيهقي -رحمه الله- في كتابه الأسماء والصفات خلط في أبواب الصفات، ولم يجر فيها على طريقة أئمة السنة المتقدمين، فقسم الصفات إلى صفات ذات، وإلى صفات فعل، فما كان من صفات الذات وجاء نصه في القرآن يعقد له الأبواب لإثباته، وما كان من صفات الفعل -في بعضها- فإنه يتأوله، ويعقد الباب لذكر ما جاء فيه.
يقول مثلا: باب ما جاء في الضحك، باب ما جاء في الإتيان، باب ما جاء في الهرولة.
وذكر شيخ الإسلام له لا لأجل أنه من كتب أئمة السنة، ولكن لأجل أن أقوال السلف موجودة فيه، فهو كتاب ينقل فيه البيهقي بالأسانيد عن المتقدمين، فتؤخذ منه أقوال السلف في مسائل الاعتقاد في الأسماء والصفات.
أبو أمينة المصري
2016-03-08, 09:22 AM
من نصحك بهذا الكتاب فقد خانك
البيهقي أشعري خطير يلبس التعطيل ثياب كتب الآثار والاتباع وإن كانت بدعته أخف من بدعة الأشعرية المتأخرين
أبو البراء محمد علاوة
2016-03-08, 10:58 PM
قال الشيخ صالح آل الشيخ في شرح الفتوى الحموية لابن تيمية رحمه الله:
ذكر أيضا -فيما سمعت- كتاب الأسماء والصفات للبيهقي، والبيهقي معدود في الطبقة الأولى من طبقات الأشاعرة، والطبقة الأولى هي أقرب طبقات الأشاعرة لأهل الحديث، فالبيهقي -رحمه الله- في كتابه الأسماء والصفات خلط في أبواب الصفات، ولم يجر فيها على طريقة أئمة السنة المتقدمين، فقسم الصفات إلى صفات ذات، وإلى صفات فعل، فما كان من صفات الذات وجاء نصه في القرآن يعقد له الأبواب لإثباته، وما كان من صفات الفعل -في بعضها- فإنه يتأوله، ويعقد الباب لذكر ما جاء فيه.
يقول مثلا: باب ما جاء في الضحك، باب ما جاء في الإتيان، باب ما جاء في الهرولة.
وذكر شيخ الإسلام له لا لأجل أنه من كتب أئمة السنة، ولكن لأجل أن أقوال السلف موجودة فيه، فهو كتاب ينقل فيه البيهقي بالأسانيد عن المتقدمين، فتؤخذ منه أقوال السلف في مسائل الاعتقاد في الأسماء والصفات.
كلام جيد
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions، Inc. All rights reserved.