منصور مهران
2010-04-02, 11:34 PM
صدر في الكويت عن وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية كتاب :
الإبانة في تفصيل ماءات القرآن
صنعة
جامع العلوم أبي الحسن علي بن الحسين الأصبهاني الباقولي
المتوفى سنة 542 هج
حققه ، واستدرك ما فاته من الماءات ،وخرج ما فيه ، وشرحه ، وناقشه ، وكتب حواشيه ، ووضع فهارسه :
الدكتور محمد أحمد الدالي
عضو مجمع اللغة العربية بدمشق
أستاذ العربية بجامعة دمشق ( كان )
أستاذ العربية بجامعة الكويت ( الآن )
الكويت 1430 هج - 2009 م
هذا الكتاب مَعْلَمَة كامِلة فيما ورد في القرآن الكريم مِن لفظ ( ما ) ونوعها في كل موضع وأقوال أهل العربية في بيان ذلك ؛ يتتبع محققه جميع المواضع التي فصلها الباقولي إحصاءً وتوثيقا وجلاءً فاستدرك على إحصاء المؤلف البالغ 2398 [ ما ] في قراءة حفص شيئا كثيرا حتى بلغ العدد 2616 [ ما ] حصرا دقيقا ، كما استدرك بالتصحيح والتوضيح ما كان من سهو المؤلف أو إيراده أقوالا ضعيفة أو بعيدة أو متكلفة ، وما كان عن وهم في تقدير معنى الكلام وإعرابه ، وما ذهل فيه عن صحيح التلاوة :
فجاءت تعليقات المحقق تربو على أضعاف النص المحقَّق لتجعل منه جمهرة للماءات لا يساورك الشك في عدتها وفحص معانيها وبيان أقوال أهل العربية فيها ، ولست أتَزَيَّدُ إذا قلت : إن هذا الكتاب بهذا التحقيق والشرح والتعليق لهو أصح كتاب وأجمل إصدار ظهر في هذا المجال أخيرا .
وللكتاب مقدمة مُرَكّزة في 68 صفحة ، وكذا الفهارس في 77 صفحة ، فتم على وجه الخير الذي رجاه له المؤلف والمحقق كلاهما والحمد لله .
غير أنه بقي شيء واحد لهذا الكتاب ؟
قارئ حصيف يخلص النية لله في قراءته ووعيه حتى يحسن تدبر كتاب رب العالمين .
الإبانة في تفصيل ماءات القرآن
صنعة
جامع العلوم أبي الحسن علي بن الحسين الأصبهاني الباقولي
المتوفى سنة 542 هج
حققه ، واستدرك ما فاته من الماءات ،وخرج ما فيه ، وشرحه ، وناقشه ، وكتب حواشيه ، ووضع فهارسه :
الدكتور محمد أحمد الدالي
عضو مجمع اللغة العربية بدمشق
أستاذ العربية بجامعة دمشق ( كان )
أستاذ العربية بجامعة الكويت ( الآن )
الكويت 1430 هج - 2009 م
هذا الكتاب مَعْلَمَة كامِلة فيما ورد في القرآن الكريم مِن لفظ ( ما ) ونوعها في كل موضع وأقوال أهل العربية في بيان ذلك ؛ يتتبع محققه جميع المواضع التي فصلها الباقولي إحصاءً وتوثيقا وجلاءً فاستدرك على إحصاء المؤلف البالغ 2398 [ ما ] في قراءة حفص شيئا كثيرا حتى بلغ العدد 2616 [ ما ] حصرا دقيقا ، كما استدرك بالتصحيح والتوضيح ما كان من سهو المؤلف أو إيراده أقوالا ضعيفة أو بعيدة أو متكلفة ، وما كان عن وهم في تقدير معنى الكلام وإعرابه ، وما ذهل فيه عن صحيح التلاوة :
فجاءت تعليقات المحقق تربو على أضعاف النص المحقَّق لتجعل منه جمهرة للماءات لا يساورك الشك في عدتها وفحص معانيها وبيان أقوال أهل العربية فيها ، ولست أتَزَيَّدُ إذا قلت : إن هذا الكتاب بهذا التحقيق والشرح والتعليق لهو أصح كتاب وأجمل إصدار ظهر في هذا المجال أخيرا .
وللكتاب مقدمة مُرَكّزة في 68 صفحة ، وكذا الفهارس في 77 صفحة ، فتم على وجه الخير الذي رجاه له المؤلف والمحقق كلاهما والحمد لله .
غير أنه بقي شيء واحد لهذا الكتاب ؟
قارئ حصيف يخلص النية لله في قراءته ووعيه حتى يحسن تدبر كتاب رب العالمين .