أتيت لأتعلم الآداب فهل أجدها هنا ؟

[معلم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد زرت مواقع إسلامية كثيرة ووجدت فيها الخير الكثير والحمدلله وأسأل الله العلي القدير أن يثبتهم ويسددهم وقد تعرفت على هذا الموقع الجميل فرغبت أن أتعلم منه العلم الشرعي والآداب الإسلامية فهل أجدها هنا وجزاكم الله خيرا

[أبو مالك العوضي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك بين إخوانك يا أخي الكريم
ونسأل الله أن تجد هاهنا ما يسرك

وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه

[معلم]

شرفت بمرورك أيها المشرف الفاضل وليتك تعلم كم هي سعادتي عندما رأيت اسمك

سددك الله

[الحمادي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أخي الكريم، وأسأل الله أن تجد في هذا المجلس ما تصبو إليه

[علي أحمد عبد الباقي]

أخي الحبيب مرحبًا وأهلا بك بين إخوانِك ، نافعًا ومنتفعًا ، ولا أجد في هذا السياق ما أنصح نفسي وإياك وإخواني به خيرًا من وصية لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه فيما رواه الخطيب في ((المتفق والمفترق)) – وإن كان لا يحضرني الحكم على إسناده – قال : (( عن سعيد بن المسيب قال : وضع عمر بن الخطاب رضي الله عنه للناس ثماني عشرة كلمة حكمٌ كلُّها، قال : ما عاقبتَ مَنْ عصى الله فيك مثلَ أن تطيع الله فيه ، وضع أمرَ أخيك على أحسنه حتى يجيئك منه ما يغلِبُك ، ولا تظنن بكلمةٍ خرجتْ من مسلمٍ شرًا أنت تجدُ لها في الخير محملًا ، ومن عرَّض نفسه للتهمةِ فلا يلومنَّ من أساء الظن به ، من كتم سِرَّه كانت الخيرةُ في يده ، وعليك بإخوان الصدق تعش في أكنافهم فإنهم زينة في الرخاء عدة في البلاء ، وعليك بالصدقِ وإن قتلك ، ولا تعرض فيما لا يعني ، ولا تسأل عما لم يكن فإن فيما كان شغلا عما لم يكن ، ولا تطلب حاجتك إلى من لا يحب نجاحها لك ، ولا تهاون بالحلف الكاذب فيهلكك الله ، ولا تصحب الفجار لتعلم من فجورهم ، واعتزل عدوك واحذر صديقك إلا الأمين ولا أمين إلا من خشي الله ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله فإن الله تعالى يقول : ((( إنما يخشى الله من عباده العلماء ))).

[محب الموحدين]

حياك الله وأهلا ومرحبا بك في بيتك وبين إخوانك..

[معلم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أخي الكريم، وأسأل الله أن تجد في هذا المجلس ما تصبو إليه

اللهم آمين

[معلم]

أخي الحبيب مرحبًا وأهلا بك بين إخوانِك ، نافعًا ومنتفعًا ، ولا أجد في هذا السياق ما أنصح نفسي وإياك وإخواني به خيرًا من وصية لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه فيما رواه الخطيب في ((المتفق والمفترق)) – وإن كان لا يحضرني الحكم على إسناده – قال : (( عن سعيد بن المسيب قال : وضع عمر بن الخطاب رضي الله عنه للناس ثماني عشرة كلمة حكمٌ كلُّها، قال : ما عاقبتَ مَنْ عصى الله فيك مثلَ أن تطيع الله فيه ، وضع أمرَ أخيك على أحسنه حتى يجيئك منه ما يغلِبُك ، ولا تظنن بكلمةٍ خرجتْ من مسلمٍ شرًا أنت تجدُ لها في الخير محملًا ، ومن عرَّض نفسه للتهمةِ فلا يلومنَّ من أساء الظن به ، من كتم سِرَّه كانت الخيرةُ في يده ، وعليك بإخوان الصدق تعش في أكنافهم فإنهم زينة في الرخاء عدة في البلاء ، وعليك بالصدقِ وإن قتلك ، ولا تعرض فيما لا يعني ، ولا تسأل عما لم يكن فإن فيما كان شغلا عما لم يكن ، ولا تطلب حاجتك إلى من لا يحب نجاحها لك ، ولا تهاون بالحلف الكاذب فيهلكك الله ، ولا تصحب الفجار لتعلم من فجورهم ، واعتزل عدوك واحذر صديقك إلا الأمين ولا أمين إلا من خشي الله ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله فإن الله تعالى يقول : ((( إنما يخشى الله من عباده العلماء ))).
أسأل الله العلي القدير أن يضاعف لك الأجر والمثوبة على كل حرف خطته أناملك

[معلم]

حياك الله وأهلا ومرحبا بك في بيتك وبين إخوانك..
بارك الله فيك