الاسطنبولي
2009-11-07, 07:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا إخواني
هنا احادث أشكل فها اشياء.
والظاهر لي في الحديثين الأولين كلمة = غَيْرَ = وما بعده الحال; ما رايكم؟
وفي الثالث كلمة = على = في معنى شروط الصلح. فالتقدير = صالح معهم على كذا وكذا....
اي على الجزية وأَنْ لاَ تُؤْكَلَ لَهُمْ ذَبِيحَةٌ
او كلمة = على = هنا في معنى رغماً
ما هو الصواب ما هو الصواب يا إخواني؟
1 حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , عَنْ سُفْيَانَ , عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ , عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَتَبَ إلَى مَجُوسِ أَهْلِ هَجَرَ يَعْرِضُ عَلَيْهِمَ الإِسْلاَمَ فَمَنْ أَسْلَمَ قَبِلَ مِنْهُ وَمَنْ لَمْ يُسْلِمْ ضَرَبَ عَلَيْهِ الْجِزْيَةَ غَيْرَ نَاكِحِي نِسَائِهِمْ وَلاَ آكِلِي ذَبَائِحِهِمْ.
2 صالحرَسُوْل اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مجوس أهل هجر عَلَى أنيأخذ منهم الجزية غير مستحل مناكحة نسائهم ولا أكل ذبائحهم
3 كَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِلَى مَجُوسِ هَجَرَ يَعْرِضُ عَلَيْهِمُ الإِسْلاَمَ فَمَنْ أَسْلَمَ قَبِلَ مِنْهُ وَمَنْ أَبَى ضُرِبَتْ عَلَيْهِ الْجِزْيَةُ عَلَى أَنْ لاَ تُؤْكَلَ لَهُمْ ذَبِيحَةٌ وَلاَ تُنْكَحَ لَهُمُ امْرَأَةٌ. هَذَا مُرْسَلٌ وَإِجْمَاعُ أَكْثَرِ الْمُسْلِمِينَ عَلَيْهِ يُؤَكِّدُهُ
يا إخواني
هنا احادث أشكل فها اشياء.
والظاهر لي في الحديثين الأولين كلمة = غَيْرَ = وما بعده الحال; ما رايكم؟
وفي الثالث كلمة = على = في معنى شروط الصلح. فالتقدير = صالح معهم على كذا وكذا....
اي على الجزية وأَنْ لاَ تُؤْكَلَ لَهُمْ ذَبِيحَةٌ
او كلمة = على = هنا في معنى رغماً
ما هو الصواب ما هو الصواب يا إخواني؟
1 حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , عَنْ سُفْيَانَ , عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ , عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَتَبَ إلَى مَجُوسِ أَهْلِ هَجَرَ يَعْرِضُ عَلَيْهِمَ الإِسْلاَمَ فَمَنْ أَسْلَمَ قَبِلَ مِنْهُ وَمَنْ لَمْ يُسْلِمْ ضَرَبَ عَلَيْهِ الْجِزْيَةَ غَيْرَ نَاكِحِي نِسَائِهِمْ وَلاَ آكِلِي ذَبَائِحِهِمْ.
2 صالحرَسُوْل اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مجوس أهل هجر عَلَى أنيأخذ منهم الجزية غير مستحل مناكحة نسائهم ولا أكل ذبائحهم
3 كَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِلَى مَجُوسِ هَجَرَ يَعْرِضُ عَلَيْهِمُ الإِسْلاَمَ فَمَنْ أَسْلَمَ قَبِلَ مِنْهُ وَمَنْ أَبَى ضُرِبَتْ عَلَيْهِ الْجِزْيَةُ عَلَى أَنْ لاَ تُؤْكَلَ لَهُمْ ذَبِيحَةٌ وَلاَ تُنْكَحَ لَهُمُ امْرَأَةٌ. هَذَا مُرْسَلٌ وَإِجْمَاعُ أَكْثَرِ الْمُسْلِمِينَ عَلَيْهِ يُؤَكِّدُهُ