تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تفضلوايالإجابة علي هذه الأسئلة وتوجرواإن شاء الله



محمديامين منيرأحمدالقاسمي
2009-10-30, 10:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويعد.
أرجومن حضرتكم أن تفضلوايالإجابة علي هذه الأسئلة وتوجرواإن شاء الله

الأول
قال البخاري في كتاب الأنبياء
باب حديث أبرص وأعمى وأقرع في بني إسرائيل.؟؟
3277 - حدثني أحمد بن إسحاق: حدثنا عمرو بن عاصم: حدثنا همام: حدثنا إسحاق بن عبد الله قال: حدثني عبد الرحمن بن أبي عمرة: أن أبا هريرة حدثه: أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم.

المطلوب والمسؤل
كيف يتلفظ السرماري"في ترجمة أحمدبن إسحاق السرماري"

الثاني
قال البخاري في كتاب الأنبياء
باب حديث أبرص وأعمى وأقرع في بني إسرائيل.؟؟

وحدثني محمد: حدثنا عبد الله بن رجاء: أخبرنا همام، عن إسحاق بن عبد الله قال: أخبرني عبد الرحمن بن أبي عمرة: أن أبا هريرة رضي الله عنه حدثه:
أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إن ثلاثة في بني إسرائيل: أبرص وأقرع وأعمى، بدا لله أن يبتليهم، فبعث إليهم ملكا، فأتى الأبرص فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: لون حسن، وجلد حسن، قد قذرني الناس، قال: فمسحه فذهب عنه، فأعطي لونا حسنا، وجلدا حسنا، فقال: أي المال أحب إليك؟ قال: الإبل - أو قال البقر، هو شك في ذلك: أن الأبرص والأقرع: قال أحدهما الإبل، وقال الأخر البقر - فأعطي ناقة عشراء، فقال: يبارك لك فيها. وأتى الأقرع فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: شعر حسن، ويذهب عني هذا، قد قذرني الناس، قال: فمسحه فذهب، وأعطي شعرا حسنا، قال: فأي المال أحب إليك؟ قال: البقر، قال: فأعطاه بقرة حاملا، وقال يبارك لك فيها. وأتى الأعمى فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: يرد الله إلي بصري، فأبصر به الناس، قال: فمسحه فرد الله إليه بصره، قال: فأي المال أحب إليك؟ قال: الغنم، فأعطاه شاة والدا، فأنتج هذان وولد هذا، فكان لهذا واد من إبل، ولهذا واد من بقر، ولهذا واد من غنم، ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته، فقال: رجل مسكين، تقطعت
بي الحبال في سفري، فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال، بعيرا أتبلغ عليه في سفري. فقال له: إن الحقوق كثيرة، فقال له: كأني أعرفك، ألم تكن أبرص يقذرك الناس فقيرا فأعطاك الله؟ فقال: لقد ورثت لكابر عن كابر، فقال: إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت. وأتى الأقرع في صورته وهيئته، فقال له مثل ما قال لهذا، فرد عليه مثل ما رد عليه هذا، فقال: إن كنت كاذبا صيرك الله إلى ما كنت. وأتى الأعمى في صورته، فقال: رجل مسكين وابن سبيل، وتقطعت بي الحبال في سفري، فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري، فقال: قد كنت أعمى فرد الله بصري، وفقيرا فقد أغناني، فخذ ما شئت، فوالله لا أجهدك اليوم بشيء أخدته لله، فقال: أمسك مالك، فإنما ابتليتم، فقد رضي الله عنك، وسخط على صاحبيك).
المطلوب والمسؤل من هذا محمد المذكورفي هذاالسند يعني ماهوالقول المحقق عندكم عن هذا محمد المذكور في بداية السند"وحدثني محمد"

الثالث

هل ورد في الحديث القول عند المصافحة يغفرالله لنا ولكم وإمراراليدين علي الصدر
الرابع
أريد تخريج هذاالحديث مع بيان الدرجة
من قضى حاجة لأحد من أمتي فقد سرني ومن سرني فقدسرالله ومن سرالله أدخله الجنة

شكرا لك ... بارك الله فيك ...

السكران التميمي
2009-10-30, 02:44 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


المطلوب والمسؤل
كيف يتلفظ السرماري"في ترجمة أحمدبن إسحاق السرماري"
أتت بثلاثة أوجه أخي.. فتح السين المهملة وكسرها وضمها مع الشد، وبعدها راء ساكنة.. وهي نسبة إلى (سرماره) من قرى بخارى.
والأشهر الأكثر في السين الفتح .. وفيه وجه ضعيف في الراء الأولى = مشددة مفتوحة.. والصواب الأول.


المطلوب والمسؤل من هذا محمد المذكورفي هذاالسند يعني ماهوالقول المحقق عندكم عن هذا محمد المذكور في بداية السند"وحدثني محمد"
الذي يظهر لي وأكاد أجزم به = أنه الإمام محمد بن يحيى الذهلي رحمه الله.. وقد أتى مصرحاً به في بعض الروايات.


من قضى حاجة لأحد من أمتي فقد سرني ومن سرني فقدسرالله ومن سرالله أدخله الجنة
هذا حديث لا يصح ولا يثبت.. فهو موضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
مروي عن أنس رضي الله عنه.. وله شاهدين من رواية ابن عمر وابن عباس رضي الله عن الجميع.. وهي شواهد لا يفرح بها فهي مثل حديث أنس أو أشد.. ورجال أسانيدهم جميعاً لا يحتج فيهم؛ كذباً ونكارةً وجهالةً واضطراباً.


هل ورد في الحديث القول عند المصافحة يغفرالله لنا ولكم وإمراراليدين علي الصدر
أما الصيغة الأولى فلم ترد إلا في تشميت العاطس رحمك الله.. وليس من السنة وضعها عند السلام؛ كيف وقد وضعها رسول الله صلى الله عليه وسلم في موضعها الحق.

أما وضع اليد على الصدر فهي مما اعتاده البعض عند السلام.. ولا أعلم نصاً في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والله تعالى أعلم

عبد الله عبد الرحمن رمزي
2009-10-31, 02:22 PM
5211 حدثنا عمرو بن عون (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16715)أخب نا هشيم (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17249)عن أبي بلج عن زيد أبي الحكم العنزي عن البراء بن عازب (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=48)قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقى المسلمان فتصافحا وحمدا الله عز وواستغفراه غفر لهما (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=9036#docu)
الحاشية رقم: 1[ ص: 94 ]

قال في عون المعبود
قال في القاموس والمصافحة الأخذ باليد كالتصافح ، انتهى

وقال في تاج العروج شرح القاموس والرجل يصافح الرجل إذا وضع صفح كفه في صفح كفه وصفحا كفيهما ووجهاهما ومنه حديث المصافحة عند اللقي وهي مفاعلة من إلصاق صفح الكف بالكف وإقبال الوجه بالوجه كذا في اللسان والأساس والتهذيب انتهى .

ومما يدل على أن المصافحة بيد واحدة
ما أخرجه ابن عبد البر (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13332)في التمهيد بقوله حدثنا عبد الوارث بن سفيان قال حدثنا قاسم بن أصبغ (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16802)حدث ا ابن وضاح حدثنا يعقوب بن كعب (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17387)حدث ا مبشر بن إسماعيل عن حسان بن نوح عن عبيد الله بن بسر قال : ترون يدي هذه صافحت بها رسول الله صلى الله عليه وسلم (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=9036#docu)" وذكر الحديث وإسناده صحيح والله أعلم

واستغفراه أي طلبا المغفرة من مولاهما غفر لهما بصيغة المجهول .

[ ص: 95 ] وفي الحديث سنية المصافحة عند اللقي وأنه يستحب عند المصافحة حمد الله تعالى والاستغفار وهو قوله يغفر الله لنا ولكم .

السكران التميمي
2009-10-31, 06:03 PM
أحسنت يا شيخ (أبا محمد).. ولقد كان كلامي رعاك الله على جعلها من السلام؛ فلذلك قلت:

وليس من السنة وضعها عند السلام

وهذه اللفظة بالذات لم ترد إلا في تعليم رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابي كيف يقول عند العطاس؛ فلذلك قلت:

فلم ترد إلا في تشميت العاطس رحمك الله.. وليس من السنة وضعها عند السلام؛ كيف وقد وضعها رسول الله صلى الله عليه وسلم في موضعها الحق.

أما حديث البراء بن عازب رضي الله عنه الذي استشهد به حفظك الله فهو حديث ضعيف قد تكلم عليه أهل العلم بكلام كثير ليس هذا مجال تفنيده _ ولعل الله ييسر ذلك _، وأشبه لفظٍ فيه على الصحيح كما ألمح إليه أبو حاتم هو: "أيم مسلمين التقيا فتصافحا تناثر خطاياهما"؛ وليس فيه الزيادة السابقة.. والحديث فيه كلام كثير كما أسلفت لك.
وعلى فرض تسليم ثبوته باللفظ الذي ذكرته رحمك الله فليست غايته إلا بيان ما يستحب فعله بعد السلام فقط.

عبد الله عبد الرحمن رمزي
2009-11-01, 01:45 AM
اخي التميمي رحمك الله
كلامك السابق على الدعاء بالمغفرة حيث قلت: أما الصيغة الأولى فلم ترد إلا في تشميت العاطس رحمك الله..
فاحببت ايراد حديث الدعاء بالمغفرة حيث ان له اصلا وان كان هناك من ضعفه