تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : دفع ضريبة الدخل على المسلمين المقيمين في دولة محاربة



طالب بصيرة
2009-08-27, 01:14 AM
ما هي الآراء؟

حيث ان جزء كبير من ضريبة الدخل يصرف على الجيش و هو يقاتل و يقتل المسلمين.

هنالك طريقتان لدفع الضريبة؟
1) ان يكون المسلم ممتلك لعمله فيقوم بإحصاء الضريبة و دفعها بنفسه من حر ماله الى الحكومة مباشرة.
2) ان يكون المسلم موظفا فيستلم مرتبا و الشركة تقوم بدفع الضريبة من حر مالها بنية ان هذا المال يمتلكه الموظف اصلا فاقتصمته الشركة و دفعته للحكومة بالنيابة عن الموظف.

في الحالة الثانية, يستطيع الموظف المسلم ابراء ذمته من ذلك المال المقتصم لانه لا يتقاضاه مباشرة كأجرة على عمله, و لا شأن له بما تفعله الشركة مع الحكومة وراء ذلك.

جزاكم الله خيرا*

أبو أحمد المهاجر
2009-08-29, 01:04 PM
إن استطاع أن يدفع عن نفسه الظلم المتمثل في هذه الضرائب دون أن يعود عليه ذلك بالضرر فليفعل ، وبه يفتي العلامة الألباني.
و لكن الطامة ليست الجزية التي تفرضها دول الكفر ، الطامة الكبرى هي الجزية التي يدفعها المسلمون في بلاد المسلمين تحت مسمى رسوم الإقامة ، و الله هذا هو الظلم ، وهذا هو انقلاب الأمور و انعكاسها ، فالأصل أن يأخذوا مثل هذه الرسوم على الكفار لا المسلمين .
و المصيبة أنها ثقيلة وتؤذي المسلم.
و نصيحتي لمن تُؤخذ منه بالصبر و الاحتساب ، وأن ينوي أخذها حسنات منهم .
و الله أعلم.
لكن الأغرب أنه لا يوجد فتوى من العلما تحذر أولياء الأمور من هذه الفعلة ، وأنا أظن في بعضهم خيرا أنه لو جاءه فتوى من أحد العلماء لرفع هذه الجزية عن المسلمين.

طالب بصيرة
2009-08-31, 11:24 AM
جزاك الله خيرا

لا حول و لا قوة ال بالله. المسلم مفتون اينما فر بدينه في هذا العصر.



إن استطاع أن يدفع عن نفسه الظلم المتمثل في هذه الضرائب دون أن يعود عليه ذلك بالضرر فليفعل ، وبه يفتي العلامة الألباني.
و لكن الطامة ليست الجزية التي تفرضها دول الكفر ، الطامة الكبرى هي الجزية التي يدفعها المسلمون في بلاد المسلمين تحت مسمى رسوم الإقامة ، و الله هذا هو الظلم ، وهذا هو انقلاب الأمور و انعكاسها ، فالأصل أن يأخذوا مثل هذه الرسوم على الكفار لا المسلمين .
و المصيبة أنها ثقيلة وتؤذي المسلم.
و نصيحتي لمن تُؤخذ منه بالصبر و الاحتساب ، وأن ينوي أخذها حسنات منهم .
و الله أعلم.
لكن الأغرب أنه لا يوجد فتوى من العلما تحذر أولياء الأمور من هذه الفعلة ، وأنا أظن في بعضهم خيرا أنه لو جاءه فتوى من أحد العلماء لرفع هذه الجزية عن المسلمين.