الأثري الفراتي
2009-07-25, 11:35 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
رؤيا رأيتُها للشيخ عبد القادر الأرناؤوط أحببتُ أن أبشّر بها أهلَ السنة
الحمد لله عظيم المنّة، وناصر الدين بأهل السنة، والصلاة والسلام على إمام الموحدين، وعلى آله وصحبه والتابعين، أما بعد :
بادئ ذي بدئ أفتتح موضوعي هذا بما رواه البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد ، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء ، حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا ، فسئلوا فأفتوا بغير علم ، فضلوا وأضلوا "
نعم قد قُبض العلم بموت أئمة العصر
نعم قد قُبض العلم بموت ناصر الدين والسنة
نعم قد قُبض العلم، بموت شيخنا، ودرّة شامنا، وفقيه بلادنا، الشيخ الفاضل المفضال :
عبد القادر الأرناؤوط
رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان
روى البخاري في صحيحه وغيره عن رسول الله صلى الله عليه وسسلم قال: ( مَنْ تَحَلَّمَ بِحُلْمٍ لَمْ يَرَهُ كُلِّفَ أَنْ يَعْقِدَ بَيْنَ شَعِيرَتَيْنِ وَلَنْ يَفْعَلَ )
وروى الإمام أحمد وصححه الألباني عنه صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ مِنْ أَفْرَى الْفِرَى أَنْ يُرِيَ عَيْنَيْهِ مَا لَمْ تَر )
إخواني أهل السنة قد جئتكم اليوم ببشرى أزفها إليكم من القلب إلى القلب، كان لابدّ أن يُبشّر الشيخ رحمه الله بها قبل موته، ولكن قدّر الله وماشاء فعل، فقد رأيت رؤية أحسبها صالحة في الشيخ رحمه الله، وأردت أن أبشّر الشيخ بها، لكن حال الموت بيننا وبينه، وبعد مرور وقت ليس بالطويل على وفاة الشيخ، أحببت أن أذكّر محبيه به، وأحببت أن أزف لهم مارأيت استبشارا بها بأن الشيخ كان على طريق الهدى والسنة، وأرجو منكم نشر هذه الرؤيا قدر المستطاع، في المواقع، والمنتديات، والمقالات، والمجلات، كل حسب تخصصه وقدرته، وأذكّر كل من يقرأ هذا المقال أن يدعو للشيخ بدعوة صالحة
وطلب خاص، ورجاء أخوي، من كل عضو من الأعضاء قرأ الموضوع
أن يضع مشاركة يدعو بها للشيخ رحمه الله
فهذا أقل مانقوم به تجاه من خدم السنة، وجاهد سنين طوال ينافح أهل الأهواء والبدع
قال ابن جماعة : وينبغي له ـ أي لطالب العلم ـ أن يدعو له ـ أي لشيخه ـ مدّة حياته ويرعى ذريّته وأقاربه بعد مماته .
وسأذكر لكم الآن مارأيت، ولايفوتني أن أذكر بأن الرؤيا ليست بجديدة بل قد مضى عليها مايزيد على خمس سنوات :
قد رأيت فيما يرى النائم :
كتاب الله عز وجل، وقد فُتح على الصفحة (40) من سورة البقرة وكانت عيناي تقعان على الآيات التي يقول فيها تبارك وتعالى : (( وقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ )) [البقرة : 247]
أظن أن العاقل اللبيب قد فهم الآن بعد أن قرأ هذه الآيات المغزى والعبرة في الرؤيا
لا لا لاتتسرع أخي
فما أريد أن أبشّرك به هو أكثر ممّا تتصور أو تظن
أقــــــــــول
والله وتالله وبالله الذي لاإله غيره ولاربّ سواه
لقد رأيت اسم الشيخ رحمه الله مكتوبا بين هذه الآيات
مكتوب ضمن كتاب الله طباعة في أصل المصحف
عبد القادر الأرناؤوط
هكذا
بل وأزيدك من البشريات
فالاسم قد كتب تحديدا عند قول الله تبارك وتعالى (( قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ))
هنا كان اسم الشيخ رحمه الله
فاستبشروا أهل السنة، فمشايخكم على طريق الحق، وأنتم من بعدهم على نفس الطريق .
وأخيراً أذكّر :
ـ لاتغادر الموضوع قبل أن تدعو للشيخ، فإن كنت عضوا في المنتدى فلا تغادره قبل أن تضع مشاركة تدعو فيها للشيخ من صالح الدعاء .
وصلى الله وبارك على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين
أخوكم
الفَقِيْرُ إلَىْ رَحْمَةِ رَبِّهِ وَعَفْوِهِ
.:: حَاْمِلُ الْمِسْكِ اَلْفُرِاْتِيّ ::.
رؤيا رأيتُها للشيخ عبد القادر الأرناؤوط أحببتُ أن أبشّر بها أهلَ السنة
الحمد لله عظيم المنّة، وناصر الدين بأهل السنة، والصلاة والسلام على إمام الموحدين، وعلى آله وصحبه والتابعين، أما بعد :
بادئ ذي بدئ أفتتح موضوعي هذا بما رواه البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد ، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء ، حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا ، فسئلوا فأفتوا بغير علم ، فضلوا وأضلوا "
نعم قد قُبض العلم بموت أئمة العصر
نعم قد قُبض العلم بموت ناصر الدين والسنة
نعم قد قُبض العلم، بموت شيخنا، ودرّة شامنا، وفقيه بلادنا، الشيخ الفاضل المفضال :
عبد القادر الأرناؤوط
رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان
روى البخاري في صحيحه وغيره عن رسول الله صلى الله عليه وسسلم قال: ( مَنْ تَحَلَّمَ بِحُلْمٍ لَمْ يَرَهُ كُلِّفَ أَنْ يَعْقِدَ بَيْنَ شَعِيرَتَيْنِ وَلَنْ يَفْعَلَ )
وروى الإمام أحمد وصححه الألباني عنه صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ مِنْ أَفْرَى الْفِرَى أَنْ يُرِيَ عَيْنَيْهِ مَا لَمْ تَر )
إخواني أهل السنة قد جئتكم اليوم ببشرى أزفها إليكم من القلب إلى القلب، كان لابدّ أن يُبشّر الشيخ رحمه الله بها قبل موته، ولكن قدّر الله وماشاء فعل، فقد رأيت رؤية أحسبها صالحة في الشيخ رحمه الله، وأردت أن أبشّر الشيخ بها، لكن حال الموت بيننا وبينه، وبعد مرور وقت ليس بالطويل على وفاة الشيخ، أحببت أن أذكّر محبيه به، وأحببت أن أزف لهم مارأيت استبشارا بها بأن الشيخ كان على طريق الهدى والسنة، وأرجو منكم نشر هذه الرؤيا قدر المستطاع، في المواقع، والمنتديات، والمقالات، والمجلات، كل حسب تخصصه وقدرته، وأذكّر كل من يقرأ هذا المقال أن يدعو للشيخ بدعوة صالحة
وطلب خاص، ورجاء أخوي، من كل عضو من الأعضاء قرأ الموضوع
أن يضع مشاركة يدعو بها للشيخ رحمه الله
فهذا أقل مانقوم به تجاه من خدم السنة، وجاهد سنين طوال ينافح أهل الأهواء والبدع
قال ابن جماعة : وينبغي له ـ أي لطالب العلم ـ أن يدعو له ـ أي لشيخه ـ مدّة حياته ويرعى ذريّته وأقاربه بعد مماته .
وسأذكر لكم الآن مارأيت، ولايفوتني أن أذكر بأن الرؤيا ليست بجديدة بل قد مضى عليها مايزيد على خمس سنوات :
قد رأيت فيما يرى النائم :
كتاب الله عز وجل، وقد فُتح على الصفحة (40) من سورة البقرة وكانت عيناي تقعان على الآيات التي يقول فيها تبارك وتعالى : (( وقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ )) [البقرة : 247]
أظن أن العاقل اللبيب قد فهم الآن بعد أن قرأ هذه الآيات المغزى والعبرة في الرؤيا
لا لا لاتتسرع أخي
فما أريد أن أبشّرك به هو أكثر ممّا تتصور أو تظن
أقــــــــــول
والله وتالله وبالله الذي لاإله غيره ولاربّ سواه
لقد رأيت اسم الشيخ رحمه الله مكتوبا بين هذه الآيات
مكتوب ضمن كتاب الله طباعة في أصل المصحف
عبد القادر الأرناؤوط
هكذا
بل وأزيدك من البشريات
فالاسم قد كتب تحديدا عند قول الله تبارك وتعالى (( قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ))
هنا كان اسم الشيخ رحمه الله
فاستبشروا أهل السنة، فمشايخكم على طريق الحق، وأنتم من بعدهم على نفس الطريق .
وأخيراً أذكّر :
ـ لاتغادر الموضوع قبل أن تدعو للشيخ، فإن كنت عضوا في المنتدى فلا تغادره قبل أن تضع مشاركة تدعو فيها للشيخ من صالح الدعاء .
وصلى الله وبارك على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين
أخوكم
الفَقِيْرُ إلَىْ رَحْمَةِ رَبِّهِ وَعَفْوِهِ
.:: حَاْمِلُ الْمِسْكِ اَلْفُرِاْتِيّ ::.