عندما لايجدي الحوار!!

[عبد العزيز بن ابراهيم النجدي]

بسم الله الرحمن الرحيم
عندما لايجدي الحوار , أو طريقة نافعة لإقناع العوام بترك بعض الاعتقاداات الفاسدة
كثيرا ما يدخل الانسان في حوارات مع بعض العوام , أو حتى مع بعض طلبة العلم..
لكنه يجد أن طريقة مقارعة الحجة بالحجة لاتجدي معه نفعا...
إما لضعف تفكيره, أو لضعف في مستواه العلمي...
فإن استرسلت معه في الطريقة السالفة أضعت قدرا كبيرا من وقتك, وأنت تجزم أن محاورك لن يسلم لك ما تقول ولو كان ظاهرا...
عند ذلك لعل الأنسب أن تتخلص منه , كما تخلص صاحبنا ( ابن مانع)

حكى ابن اللباد...
أن ابن نافع سأله رجل فقال:
خرجت من المسجد فتعلقت حصاة بخفي ...
فقال له اطرحها. ..
فقال له: فإنهم يقولون إنها تصيح!!!...[ يريد حتى أرجع الحصاة إلى المسجد]
فقال: قل لها تصيح حتى ينشق حلقها !!!

[ترتيب المدارك , للقاضي عياض]

وفي بعض المصادر: قال: ألها حلق.
فقال : فكيف تصيح إّذ!!

تنبيه: نسبت القصة في بعض المصادر إلى غير ابن نافع هذا.

[التقرتي]

قال:دعها تصيح حتى ينشق حلقها.

قال الرجل:وهل لها حلق ؟قال:فمن أين تصيح إذن؟

[عبد العزيز بن ابراهيم النجدي]

قال:دعها تصيح حتى ينشق حلقها.

قال الرجل:وهل لها حلق ؟قال:فمن أين تصيح إذن؟



بورك فيك..

[العآزمه]

كثيراً ما اتعرض لهذه الموآقف ولاا تنتهي نهآيه سليمه ابداً
فإن سكتنآ اخذنآ تأنيب الضمير وان تلكمنآ لم يجدي

مآ طرحت حل واتمنى ان اجيده
جزآك الله خيراً ..

[عبد العزيز بن ابراهيم النجدي]

كثيراً ما اتعرض لهذه الموآقف ولاا تنتهي نهآيه سليمه ابداً
فإن سكتنآ اخذنآ تأنيب الضمير وان تلكمنآ لم يجدي

مآ طرحت حل واتمنى ان اجيده
جزآك الله خيراً ..
وإياكم.