الجوز يحارب سرطان الثدي

[أمة الله أم عبد الله]

الجوز يحارب سرطان الثدي


http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif


واشنطن : للحد من سرطان الثدي والقضاء عليه ، أكدت دراسة أمريكية أن تناول الجوز يساعد على الحد من أخطار الإصابة به ، لاحتوائه على مكونات صحية ومواد مضادة للأكسدة وأحماض الأوميجا 3.
ونقل موقع "ساينس دايلي" العلمي عن بحث عرض خلال الاجتماع السنوي الـ100 لرابطة البحوث السرطانية في ولاية كولورادو الأمريكية ، أن تناول نحو 60 جراماً من الجوز يومياً يحد من خطر الإصابة بسرطان الثدي ومن نمو الورم.
وذكرت الباحثة إلين هاردمان من كلية الطب في جامعة "مارشال" الأمريكية، أنه على الرغم من أن التجارب المخبرية اقتصرت على الفئران ولم تشمل البشر، فإن "من الواضح أن تناول الجوز كوجبة خفيفة أفضل من الحلويات والرقائق المقلية في إطار نظام غذائي صحي شامل يقي من الأمراض المزمنة".

[أم شهد]

جزاكِ الله خيرًا ونفع بكِ
ونعوذ بالله من جميع الأورام والسراطانات ، ونسأل الله أن يحفظ المسلمين منها .. ءامين .
والله إن مجرد سماع اسمه يصيبني بالضيق ، الحمد لله الذي عافانا منه.
لقد بحثت في جوجل عن ( مواد مضادة للأكسدة ) ووجدت أشياء أخرى أيضًا ، وهي الأشياء التي تحوي هذه العناصر:
فيتامين أ (a)، و فيتامين هـ(e) ، فيتامين ج (c)، عنصر السيلينيوم، مادة الأورثوفينول، مادة الفلافونويد، مادة ريسفيراتول .
القمح
أظهر بحث جديد أجري في جامعة كنساس الأميركية، أن القمح يتمتع بخصائص قوية مضادة للأورام السرطانية والأمراض الأخرى. وأوضح الباحثون أن العنصر النشط في حبوب القمح الكاملة هو مضاد قوي للأكسدة يعرف باسم (أورثوفينول) الذي يملك القدرة على قتل خلايا السرطان، ويتوافر في منتجات القمح الكاملة بينما يندر وجوده في المنتجات المعالجة والمصفاة كالخبز الأبيض.
ووجد الباحثون بعد تغذية مجموعة من الفئران المريضة أغذية معينة من القمح أن حجم الورم تقلص بصورة ملحوظة وانخفض عدد الأورام بنسبة 60% عند الحيوانات التي تغذت على وجبات صحية غنية بالقمح والمركبات المضادة للأكسدة التي قضت على الأورام بأفضل ما يمكن.
وكان يعتقد أن الألياف الغذائية الموجودة في القمح هي المسؤولة عن هذا الأثر الواقي, ولكن الدراسات الجديدة أظهرت أن ذلك قد يرجع إلى مضادات الأكسدة القوية الموجودة في القمح إضافة إلى الألياف.. ويرى الباحثون أن المواد المضادة للأكسدة الموجودة في القمح تساعد الجسم على التخلص من الجزيئات الضارة والشوارد الحرة المؤذية التي تساهم في الإصابة بأمراض القلب والسرطان والسكري والساد العيني وحتى الشيخوخة والتجاعيد.