ابو وليد البحيرى
2024-11-30, 09:16 PM
ألا ليتَ ميتاً بالظريبةِ شاهدُ
الموسوعة الشعرية
العصر الاسلامى
https://majles.alukah.net/imgcache/2024/07/178.jpg
أبان بن سعيد بن العاص بن أمية
ديوان أبان بن سعيد بن العاص بن أمية
الطويل
قال البلاذري في أنساب الأشرف في الفصل الذي ترجم فيه لبني أبي احيحة:
وأبان بن أبي أحيحة:
ويكنى أبا الوليد وأمه صفية بنت المغيرة وكان مقيماً بمكة حتى قدم خالد وعمرو ابنا أبي أحيحة من أرض الحبشة، فكتبا إليه يدعوانه إلى الإسلام فأجابهما وخرج حتى أتى
الأبيات 2
ألا ليــتَ ميتـاً بالظريبـةِ شـاهدُ
لما يفتري في الدينِ عمروٌ وخالدٌ
أطاعـا بنـا أمـرَ الغـواةِ فأصبحا
يعينـانِ مـن أعـدائِنا مـا نُكابدُ
https://majles.alukah.net/imgcache/2024/07/178.jpg
أبان بن سعيد بن العاص بن أمية
1 قصيدة
1 ديوان
أبان بن أبي أحيحة سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصى الأموى القرشي أبو الوليد: صحابي، من أبناء أبي احيحية أقام على دين أبائه حتى عودة أخويه
خالد وعمرو من أرض الحبشة، فكتبا إليه يدعوانه إلى الإسلام فأجابهما وخرج حتى أتى المدينة مسلماً، وصار معهما إلى خيبر، وكان قد أجار عثمان بن عفان وأنزله حين دخل مكة في عمرة القضية، وأبان يومئذ كافر، ولما رأى أبو
أحيحة أن عمراً وخالداً قد أسلما غمه ذلك، فشخص إلى الطائف فاعتزل في مال له هناك، ومات بعد الهجرة بسنة أو سنتين وله تسعون سنة،
الموسوعة الشعرية
العصر الاسلامى
https://majles.alukah.net/imgcache/2024/07/178.jpg
أبان بن سعيد بن العاص بن أمية
ديوان أبان بن سعيد بن العاص بن أمية
الطويل
قال البلاذري في أنساب الأشرف في الفصل الذي ترجم فيه لبني أبي احيحة:
وأبان بن أبي أحيحة:
ويكنى أبا الوليد وأمه صفية بنت المغيرة وكان مقيماً بمكة حتى قدم خالد وعمرو ابنا أبي أحيحة من أرض الحبشة، فكتبا إليه يدعوانه إلى الإسلام فأجابهما وخرج حتى أتى
الأبيات 2
ألا ليــتَ ميتـاً بالظريبـةِ شـاهدُ
لما يفتري في الدينِ عمروٌ وخالدٌ
أطاعـا بنـا أمـرَ الغـواةِ فأصبحا
يعينـانِ مـن أعـدائِنا مـا نُكابدُ
https://majles.alukah.net/imgcache/2024/07/178.jpg
أبان بن سعيد بن العاص بن أمية
1 قصيدة
1 ديوان
أبان بن أبي أحيحة سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصى الأموى القرشي أبو الوليد: صحابي، من أبناء أبي احيحية أقام على دين أبائه حتى عودة أخويه
خالد وعمرو من أرض الحبشة، فكتبا إليه يدعوانه إلى الإسلام فأجابهما وخرج حتى أتى المدينة مسلماً، وصار معهما إلى خيبر، وكان قد أجار عثمان بن عفان وأنزله حين دخل مكة في عمرة القضية، وأبان يومئذ كافر، ولما رأى أبو
أحيحة أن عمراً وخالداً قد أسلما غمه ذلك، فشخص إلى الطائف فاعتزل في مال له هناك، ومات بعد الهجرة بسنة أو سنتين وله تسعون سنة،