المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أحد عشر إجماعا في إثبات علو الله على خلقه



عبدالله الأحد
2024-07-31, 05:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم



أحد عشر إجماعا في إثبات علو الله على خلقه




ولا أنقل هنا إلا عمن حكى الإجماع ، وسأتبعه بذكر أقوال بعض المشاهير المفردة ككلام أبي حنيفة و مالك واحمد وغيرهم رحمهم الله
أولا: الإمام الأوزاعي ت 157 هـ
قال: "كنا والتابعون متوافرون نقول:ان الله عز وجل فوق عرشه ونؤمن بما وردت به السنة من صفاته"
انظر:مختصر العلو للذهبي 137 والأسماء والصفات للبيهقي ، وفتح الباري 13/417
ثانيا:الامام قتيبة بن سعيد (150-240) هـ
قال: "هذا قول الائمة في الإسلام والسنة والجماعة:
نعرف ربنا في السماء السابعة على عرشه ، كما قال جل جلاله:الرحمن على العرش استوى".
قال الذهبي: فهذا قتيبة في امامته وصدقه قد نقل الإجماع على المسألة ،وقد لقي مالكا والليث وحماد بن زيد ، والكبار وعمر دهرا وازدحم الحفاظ على بابه.
انظر:مختصر العلو 187 ، درء تعارض العقل والنقل 6/260 ، بيان تلبيس الجهمية 2/37
ثالثا:الامام المحدث:زكريا الساجي ت 307 هـ
قال: "القول في السنة التي رأيت عليها أصحابنا أهل الحديث الذين لقيناهم أن الله تعالى على عرشه في سمائه يقرب من خلقه كيف شاء ". انتهى
قال الذهبي: وكان الساجي شيخ البصرة وحافظها وعنه اخذ أبو الحسن الاشعري علم الحديث ومقالات أهل السنة.
مختصر العلو 223 ، اجتماع الجيوش الاسلامية لابن القيم 245
رابعا:الامام ابن بطة العكبري شيخ الحنابلة ( 304-387) هـ
قال في كتابه الإبانة عن شريعة الفرقة والناجية:
"باب الإيمان بأن الله على عرشه بائن من خلقه وعلمه محيط بخلقه
أجمع المسلمون من الصحابة والتابعين وجميع أهل العلم من المؤمنين أن الله تبارك وتعالى على عرشه فوق سمواته بائن من خلقه وعلمه محيط بجميع خلقه
ولا يأبى ذلك ولا ينكره إلا من انتحل مذاهب الحلولية وهم قوم زاغت قلوبهم واستهوتهم الشياطين فمرقوا من الدين وقالوا : إن الله ذاته لا يخلو منه مكان". انتهى
انظر الإبانة 3/ 136
قال الذهبي: كان ابن بطة من كبار الأئمة ذا زهد وفقه وسنة واتباع . مختصر العلو 252
خامسا:الإمام أبو عمر الطلمنكي الأندلسي (339-429) هـ
قال في كتابه: الوصول إلى معرفة الأصول:
" أجمع المسلمون من أهل السنة على أن معنى قوله : وهو معكم أينما كنتم . ونحو ذلك من القرآن : أنه علمه ، وأن الله تعالى فوق السموات بذاتـه مستو على عرشه كيف شاء
وقال: قال أهل السنة في قوله :الرحمن على العرش استوى:إن الاستواء من الله على عرشه على الحقيقة لا على المجاز.". انتهى
قال الذهبي: كان الطلمنكي من كبار الحفاظ وأئمة القراء بالأندلس
درء التعارض 6/250 ، الفتاوى 5/189 ، بيان تلبيس الجهمية 2/38 ، مختصر العلو 264
سادسا: شيخ الإسلام أبو عثمان الصابوني ( 372-449) هـ
قال:ويعتقد أصحاب الحديث ويشهدون أن الله فوق سبع سمواته على عرشه كما نطق كتابه وعلماء الأمة واعيان الأئمة من السلف ، لم يختلفوا أن الله على عرشه وعرشه فوق سمواته ". انتهى.
قال الذهبي: كان شيخ الإسلام الصابوني فقيها محدثا وصوفيا واعظا كان شيخ نيسابور في زمانه له تصانيف حسنة.
سابعا: الإمام أبو نصر السجزي ت 444 هـ
قال في كتابه الإبانة: " فأئمتنا كسفيان الثوري ومالك وسفيان بن عيينة وحماد بن سلمة وحماد بن زيد وعبد الله بن المبارك وفضيل بن عياض واحمد بن حنبل وإسحاق بن إبراهيم الحنظلي متفقـــــــــــ ـون على أن الله سبحانه بذاتــــــه فوق العرش وان علمه بكل مكان وانه يرى يوم القيامة بالأبصار فوق العرش وأنه ينزل إلى سماء الدنيا وأنه يغضب ويرضى ويتكلم بما شاء فمن خالف شيئا من ذلك فهو منهم بريء وهم منه براء ". انتهى
انظر: درء التعارض 6/250 ونقل الذهبي كلامه هذا في السير 17/ 656
وقال الذهبي عنه: الإمام العلم الحافظ المجود شيخ السنة أبو نصر .. شيخ الحرم ومصنف الإبانة الكبرى .
ثامنا:الحافظ أبو نعيم صاحب الحلية (336-430) هـ
قال في كتاب الاعتقاد له:
" طريقتنا طريقة السلف المتبعين للكتاب والسنة وإجماع الأمة ، ومما اعتقدوه:
أن الله لم يزل كاملا بجميع صفاته القديمة ، لا يزول ولا يحول …. وأن القرآن في جميع الجهات مقروءا ومتلوا ومحفوظا ومسموعا ومكتوبا وملفوظا: كلام الله حقيقة لا حكاية ولا ترجمة… وأن الأحاديث التي ثبتت في العرش واستواء الله عليه يقولون بها ويثبتونها من غير تكييف ولا تمثيل ، وأن الله بائن من خلقه والخلق بائنون منه لا يحل فيهم ولا يمتزج بهم ، وهو مستو على عرشه في سمائه من دون أرضه". انتهى.
قال الذهبي: " فقد نقل هذا الإمام الإجماع على هذا القول ولله الحمد ، وكان حافظ العجم في زمانه بلا نزاع … ذكره ابن عساكر الحافظ في أصحاب أبى الحسن الاشعري".
درء التعارض 6/261 ، الفتاوى 5/ 190 ، بيان تلبيس الجهمية 2/ 40 مختصر العلو 261
تاسعا:الإمام أبو زرعة الرازي 264 هـ والإمام أبو حاتم ت 277 هـ
قال ابن أبى حاتم : سألت أبي وأبا زرعة عن مذاهب أهل السنة في أصول الدين وما أدركا عليه العلماء في جميع الأمصار وما يعتقدان في ذلك ؟
فقالا: أدركنا العلماء في جميع الأمصار حجازا وعراقا وشاما ويمنا فكان مذهبهم:
الإيمان قول وعمل يزيد وينقص ….
وأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه كما وصف نفسه في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم بلا كيف أحاط بكل شيء علما ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)
قال: وسمعت أبى يقول : علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر
وعلامة الزنادقة : تسميتهم أهل السنة حشوية ، يريدون إبطال الأثر
وعلامة الجهمية: تسميتهم أهل السنة مشبهة
وعلامة الرافضة: تسميتهم أهل السنة ناصبة . انتهى
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للإمام اللالكائي ت 418 هـ ا/ 197-204
عاشرا:الإمام ابن عبد البر ت 463 هـ
قال في التمهيد بعد ذكر حديث النزول:
وفيه دليل على أن الله عز وجل في السماء على عرشه من فوق سبع سموات كما قالت الجماعـــــــــ ــــة وهو من حجتهم على المعتزلة والجهمية في قولهم إن الله عز وجل في كل مكان وليس على العرش" .
ثم ذكر الأدلة على ذلك ومنها قوله:
" ومن الحجة أيضا في انه عز وجل فوق السموات السبع أن الموحدين أجمعين من العرب والعجم إذا كربهم أمر أو نزلت بهم شدة رفعوا وجوههم إلى السماء يستغيثون ربهم تبارك وتعالى ، وهذا أشهر وأعرف عند الخاصة والعامة من أن يحتاج فيه إلى اكثر من حكايته
لأنه اضطرار لم يؤنبهم عليه أحد ولا أنكره عليهم مسلم".
وقال أيضا: " أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها في القرآن والسنة ، والإيمان بها وحملها على الحقيــــــقة لا على المجاز ، إلا انهم لا يكيفون شيئا من ذلك ولا يحدون فيه صفة محصورة وأما أهل البدع والجهمية والمعتزلة كلها والخوارج فكلهم ينكرها ولا يحمل شيئا منها على الحقيقة ، ويزعمون أن من أقر بها مشبه ، وهم عند من أثبتها نافون للمعبـــــــــو د ، والحق فيما قاله القائلون بما نطق به كتاب الله وسنة رسوله وهم أئمة الجماعة والحمد لله ".
ومما احتج به أيضا حديث الجارية ، كما أجاب عن قولهم استوى : استولى بتفصيل رائع
انظر فتح البر بترتيب التمهيد 2/ 7 –48
الحادي عشر: الإمام ابن خزيمة صاحب الصحيح ت 311 هـ
قال: من لم يقل بأن الله فوق سمواته وأنه على عرشه بائن من خلقه وجب أن يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه ثم القي على مزبلة لئلا يتأذى بنتن ريحه أهل القبلة ولا أهل الذمة
انظر درء التعارض 6/ 264
قال عنه الذهبي في السير: 14/ 365
"الحافظ الحجة الفقيه شيخ الإسلام إمام الأئمة ".
ونقل عنه قوله : "من لم يقر بأن الله على عرشه قد استوى، فوق سبع سمواته فهو كافر حلال الدم ، وكان ماله فيئا ". انتهى .






منقول صيد الفوائد

أبو محمد االمصرى
2024-08-01, 09:45 PM
قال عثمان بن سعيد الدارمي في كتابه المعروف " بنقض عثمان بن سعيد، على بشر المريسي الجهمي العنيد فما افترى على الله في التوحيد : "وقد اتفقت الكلمة من المسلمين على أن الله فوق عرشه فوق سماواته".






وﻗﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ اﻟﺨﻼﻝ : ﺃﻧﺒﺄﻧﺎ اﻟﻤﺮﻭﺫﻱ ، ﺣﺪﺛﻨﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ اﻟﺼﺒﺎﺡ النيسابورى ، ﺣﺪﺛﻨﺎ ﺃﺑﻮ ﺩاﻭﺩ اﻟﺨﻔﺎﻑ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺑﻦ ﺩاﻭﺩ، ﻗﺎلا: ﻗﺎﻝ ﺇﺳﺤﺎﻕ ﺑﻦ ﺭاﻫﻮﻳﻪ: ﻗﺎﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ:( اﻟﺮﺣﻤﻦ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﺮﺵ اﺳﺘﻮى ) ﺇﺟﻤﺎﻉ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻓﻮﻕ اﻟﻌﺮﺵ اﺳﺘﻮﻯ، ﻭﻳﻌﻠﻢ ﻛﻞ ﺷﻲء ﻓﻲ ﺃﺳﻔﻞ اﻷﺭﺽ اﻟﺴﺎﺑﻌﺔ//قال الذهبي :" اﺳﻤﻊ ﻭﻳﺤﻚ ﺇﻟﻰ ﻫﺬا اﻹﻣﺎﻡ ﻛﻴﻒ ﻧﻘﻞ اﻹﺟﻤﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ اﻟﻤﺴﺄﻟﺔ اﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﻛﻤﺎ ﻧﻘﻠﻪ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻧﻪ ﻗﺘﻴﺒﺔ اﻟﻤﺬﻛﻮﺭ" .مختصر العلو ص١٩٤




قال الالباني فى مختصر العلو ص 193 : ( ﺃﺑﻮ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﻦ اﻟﺸﺮﻗﻲ اﺳﻤﻪ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ، ﻭﻫﻮ ﺛﻘﺔ ﺣﺎﻓﻆ ﺗﻮﻓﻲ ﺳﻨﺔ 325 ﻟﻜﻦ ﺷﻴﺨﻪ ﺣﻤﺪاﻥ اﻟﺴﻠﻤﻲ ﻟﻢ ﺃﻋﺮﻓﻪ، ﻭﻣﺜﻠﻪ ﻗﺮﻳﻨﻪ ﺃﺑﻮ ﺩاﻭﺩ اﻟﺨﻔﺎﻑ )




وقال الاشعري وليد ابن الصلاح [ باطل مردود ؛ في سنده (مجهولان وهما محمد بن الصباح النيسابوري وأبو داود الخفاف مختصر العلو ص194 ]


قلت : حمدان السلمي هو أبو الحسن أحمد بن يوسف بن خالد بن سالم بن زاوية , المعروف بحمدان , وذكره الذهبي فى السير وقال [ الإمام الحافظ الصادق] , وأما أبو داود الخفاف فهو ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺑﻦ داود , ذكره ابن أبي حاتم فى الجرح والتعديل فقال :" ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺑﻦ ﺩاﻭﺩ ﺃﺑﻮ ﺩاﻭﺩ اﻟﺨﻔﺎﻑ اﻟﻨﻴﺴﺎﺑﻮﺭﻱ ﺭﻭﻯ ﻋﻦ ﻳﺤﻴﻰ ﺑﻦ ﻳﺤﻴﻰ ﻭﺇﺳﺤﺎﻕ ﺑﻦ ﺭاﻫﻮﻳﻪ , ﺻﺪﻭﻕ ".








وقال البخاري فى باب ما ذكر اهل العلم للمعطلة :[وقال سعيد بن عامر: الجهمية شر قولا من اليهود والنصارى، قد اجتمعت اليهود والنصارى وأهل الأديان أن الله تبارك وتعالى على العرش، وقالوا هم: ليس على العرش شيء ]




وقال الترمذي :ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻝ ﻏﻴﺮ ﻭاﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭﻣﺎ ﻳﺸﺒﻪ ﻫﺬا ﻣﻦ اﻟﺮﻭاﻳﺎﺕ ﻣﻦ اﻟﺼﻔﺎﺕ: ﻭﻧﺰﻭﻝ اﻟﺮﺏ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﺇﻟﻰ اﻟﺴﻤﺎء اﻟﺪﻧﻴﺎ, ﻗﺎﻟﻮا: ﻗﺪ ﺗﺜﺒﺖ اﻟﺮﻭاﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﻫﺬا ﻭﻳﺆﻣﻦ ﺑﻬﺎ ﻭﻻ ﻳﺘﻮﻫﻢ ﻭﻻ ﻳﻘﺎﻝ: ﻛﻴﻒ ﻫﻜﺬا ﺭﻭﻱ ﻋﻦ ﻣﺎﻟﻚ, ﻭﺳﻔﻴﺎﻥ ﺑﻦ ﻋﻴﻴﻨﺔ, ﻭﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ ﺑﻦ اﻟﻤﺒﺎﺭﻙ ﺃﻧﻬﻢ ﻗﺎﻟﻮا ﻓﻲ ﻫﺬﻩ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ: ﺃﻣﺮﻭﻫﺎ ﺑﻼ ﻛﻴﻒ , ﻭﻫﻜﺬا ﻗﻮﻝ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ اﻟﺴﻨﺔ ﻭاﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ]
‏ ‏ قال ابن أبي عاصم :ﻭﺃﺧﺒﺎﺭ اﻟﻨﺰﻭﻝ ﺩاﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﻓﻲ اﻟﺴﻤﺎء ﺩﻭﻥ اﻷﺭﺽ//السنة لابن أبي عاصم ١/٢٢١






وقال حرب الكرمانى فى المسائل ٣/٩٧٣ : هذه مذاهب أهل العلم وأصحاب الأثر و أهل السنةالمتمسكين بها المقتدى بهم فيها من لدن أصحاب النبي إلى يومنا هذا و أدركت من أدركت من علماء أهل الحجاز و الشام وغيرهم..وهو مذهب احمد وإسحاق بن إبراهيم وعبد الله بن مخلد وعبد الله بن الزبير الحميدي وسعيد بن منصور وغيرهم ممن جالسنا وأخذنا عنهم العلم ، وكان من قولهم |فذكر امور منها|والله عز و جل على العرش والكرسي موضع قدميه//

أبو محمد االمصرى
2024-08-01, 09:54 PM
ثانيا:الامام قتيبة بن سعيد (150-240) هـقال: "هذا قول الائمة في الإسلام والسنة والجماعة:
نعرف ربنا في السماء السابعة على عرشه ، كما قال جل جلاله:الرحمن على العرش استوى".

قال وليد ابن الصلاح :"موضوع ؛ في سنده محمد بن الحسن بن محمد بن زياد أبو بكر النقاش ، قال طلحة بن محمد الشاهد : كان النقاش يكذب في الحديث ".


قلت لم يتفرد النقاش فقد تابعه الحافظ أبو أحمد الحاكم فى كتابه شعار أصحاب الحديث وله طريق آخر أورده الذهبي في العلو وابن القيم فى اجتماع الجيوش

السليماني
2025-04-30, 08:07 PM
بارك الله فيك ...