مشاهدة النسخة كاملة : الرياح ثمانية: أربعة منها رحمة، وأربعة منها عذاب،
احمد ابو انس
2022-09-14, 10:57 AM
روى ابن أبي حاتم ... عن عبد الله بن عمرو قال: الرياح ثمانية: أربعة منها رحمة، وأربعة منها عذاب، فأما الرحمة: فالناشرات، والمبشّرات، والمرسلات، والذاريات، وأما العذاب: فالعقيم، والصرصر- وهما في البر- والعاصف، والقاصف- وهما في البحر-.
ماصحة هذا الأثر؟
ابو لمى
2022-09-22, 03:50 AM
روى ابن أبي حاتم ... عن عبد الله بن عمرو قال: الرياح ثمانية: أربعة منها رحمة، وأربعة منها عذاب، فأما الرحمة: فالناشرات، والمبشّرات، والمرسلات، والذاريات، وأما العذاب: فالعقيم، والصرصر- وهما في البر- والعاصف، والقاصف- وهما في البحر-.
ماصحة هذا الأثر؟
لماذا حذفت الإسناد؟
لا يوجد في تفسير ابن أبي حاتم المتاح . . (رغم أن الأرجح ان ابن كثير نقله منه بدلالة الأثر بعده عنده في تفسيره . . حيث يوجد عند ابن أبي حاتم)
عند ابن كثير: قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ الطَّبَّاعِ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَنِ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: الرِّيَاحُ ثَمَانِيَةٌ: أَرْبَعَةٌ مِنْهَا رَحْمَةٌ، وَأَرْبَعَةٌ عَذَابٌ، فَأَمَّا الرَّحْمَةُ: فَالنَّاشِرَاتُ وَالْمُبَشِّرَا تُ وَالْمُرْسَلَات ُ وَالذَّارِيَاتُ ، وَأَمَّا الْعَذَابُ: فَالْعَقِيمُ وَالصَّرْصَرُ وَهُمَا فِي البر، والعاصف والقاصف وهما في البحر.
.
عطاء "الطائفي" ... عبد الله بن عمرو أظنه كان عندهم في الطائف أخريات عمره . .
وأحاديث يعلى بن عطاء بالمجمل فيها صعوبة . . لا تكاد تجد من يشاركه فيها !!
. .
السيوطي: وأخرج ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ عن ابن عمر قال: الرياح ثمان: أربع رحمة، وأربع عذاب، فأما الرحمة: فالناشرات، . . . . وفي رواية ضعيفة أي شيء في القرآن "الرياح" فهو "رحمة" واي شيء في القرآن "الريح" فهو "عذاب"
ابو لمى
2022-09-22, 04:24 AM
الراوي عنه هشيم . . كان سنه 16 سنة على الأكثر عند سماعه من يعلى بن عطاء . .
. . .
وقال أبو داود: سمعت أحمد بن حنبل، يقول: يعلى بن عطاء لشعبة: لا تأخذ عني، عن أبي، وقد أدرك فلانًا وفلانًا. فقيل لأحمد: فحدث عن أبيه أحد غيره من أصحابه؟ قال: لا،
سمعت أحمد. قال: يعلى بن عطاء شيخ حلو ثقة، هو مولى لعبد الله بن عمرو. «سؤالاته» (242)
وقال أبو بكر الأثرم: سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول: يعلى بن عطاء، وأثنى عليه خيرًا. «الجرح والتعديل» 9/ (1302)
وقال الفضل بن زياد، عن أحمد بن حنبل: قال هشيم: فارقنا يعلى بن عطاء سنة عشرين، يعني ومئة. قال هشيم: ابن ست عشرة سنة. «تهذيب الكمال» 32/ (7116)
.
.
المؤكد أن من أسلم من صالحي يهود اليمن انشغلوا بالتفسير . . كأن هناك باعث داخل نفوسهم للبحث عما في صحة أيديهم من خلال التنقيب في القرآن . .
. .
مثلاً تأمل تفسيرهم لـ "وما تلك بيمينك يا موسى" . . وتفسير غيرهم ممن أسلم .
عندهم: كأن الكلام على العصا . . أي أننا يا موسى نرى العصى وليست يمينك . . بعدما سقط موسى من هول المشهد حول النار . . (التي آنسها) فسقطت عصاه أمامه . .
وعند غيرهم: بمعنى "ماهذه التي في يمينك يا موسى" لتنبيه موسى للعصا ليتوثق أنها عصاه قبل ان تنقلب الى حية تسعى . .
فلا تستبعد خصوصا لكثرة تداخلهم مع علماء الحجاز . . في موسم الحج . . أنها من مصادر يعلى بن عطاء . .
من حديثه كان في عماء مافوقه هواء وما تحته هواء . . . الحديث . .
. .
احمد ابو انس
2022-10-04, 07:00 PM
هشيم مدلس وقد عنعنه فلا يصح السند وعطاء هو العامري مجهول الحال
منقول
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions، Inc. All rights reserved.