المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تنبيه هام على علّة لم ينتبه اليها احد في حديث فضل التهليل 100 مرة



بندر المالكي
2021-03-11, 08:53 PM
‏السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



هذا الحديث



مَن قالَ في يومٍ مائةَ مرَّةٍ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّشيءٍ قديرٌ ، كانَ لَهُ عدلُ عشرِ رقابٍ ، وَكُتِبَت لَهُ مائةُ حَسنةٍ ، ومُحيَ عنهُ مائةُ سيِّئةٍ ، وَكُنَّ لَهُ حِرزًا منَ الشَّيطانِ ، سائرَ يومِهِ إلى اللَّيلِ ، ولم يأتِ أحدٌ بأفضَلَ ممَّا أتى بِهِ ، إلَّا من قالَ أَكْثرَ













الراوي : أبو هريرة.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح ابن ماجه.
الصفحة أو الرقم: 3079.
خلاصة حكم المحدث : صحيح.




هذا الحديث فيه علّة في المتن لم ينتبه اليها احد




والعلّة هي لفظة : سائر يومه إلى الليل





هذه اللفظة تفرد بها الراوي زيد بن الحباب التميمي ولم يرويها غيره في (فضل التهليل) فيما أعلم وهي لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم
















اللفظ المحفوظ في فضل التهليل 100 مرة : حتى يمسي








اللفظ الشاذ في فضل التهليل 100 مرة : سائر يومه إلى الليل






لفظة (حتى يمسي) في فضل التهليل 100 مرة اتفق عليها البخاري ومسلم يعني متفق عليها يعني في اعلى درجات الصحة وهكذا وردت في بقية الاحاديث في السنن الاربعة ومسند احمد وغير ذلك










لكن جاءت هذه اللفظة في صحيح البخاري








مَنِ اصْطَبَحَ كُلَّ يَومٍ تَمَراتٍ عَجْوَةً، لَمْ يَضُرَّهُ سُمٌّ، ولا سِحْرٌ ذلكَ اليومَ إلى اللَّيْلِ وقالَ غَيْرُهُ:سَبْعَ تَمَراتٍ.












الراوي : سعد بن أبي وقاص.
المحدث : البخاري.
المصدر : صحيح البخاري.
الصفحة أو الرقم: 5768.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
















جاءت هذه اللفظة مقاربة لرواية زيد بن الحباب لكن (في فضل تمرات العجوة) وليس في فضل التهليل
















لكن في فضل التهليل لم يروي هذه اللفظة إلا زيد بن الحباب التميمي (فيما اعلم) ولم يرويها غيره في فضل التهليل





زيد بن الحباب التميمي




الجرح والتعديل :





أحمد بن حنبل : صاحب حديث كيس، ومرة: كان صدوقا، ولكن كان كثير الخطأ






الذهبي : الحافظ الجوال، ومرة: لم يكن به بأس وقد يهم







أبو حاتم بن حبان البستي : يخطئ يعتبر حديثه إذا روي عن المشاهير وأما روايته عن المجاهيل ففيها المناكير







الخلاصة : لفظة سائر يومه الى الليل في فضل التهليل 100 مرة وهم من الراوي ولم تثبت هذه اللفظة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، لأن اللفظ المحفوظ حتى يمسي وهذا اللفظ اتفق عليه البخاري ومسلم وورد في السنن الاربعة ومسند احمد وغير ذلك من كتب الحديث







والله اعلم

بندر المالكي
2021-03-11, 09:15 PM
منتدى الالوكة المجلس العلمي فيه مشكلة الكلام في الموضوع يتداخل مع بعضه وانا اضع مسافات بين الكلام ولكن لا جدوى



الكلام ملتصق ولا استطيع فصل الكلام بالمسافات



اتمنى اصلاح هذا الخلل

بندر المالكي
2021-03-12, 05:27 PM
نعم ما قولكم ؟

عبد الرحمن هاشم بيومي
2021-03-19, 01:10 AM
‏السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


والعلّة هي لفظة : سائر يومه إلى الليل
هذه اللفظة تفرد بها الراوي زيد بن الحباب التميمي ولم يرويها غيره في (فضل التهليل) فيما أعلم وهي لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم
اللفظ المحفوظ في فضل التهليل 100 مرة : حتى يمسي
اللفظ الشاذ في فضل التهليل 100 مرة : سائر يومه إلى الليل
لفظة (حتى يمسي) في فضل التهليل 100 مرة اتفق عليها البخاري ومسلم يعني متفق عليها يعني في اعلى درجات الصحة وهكذا وردت في بقية الاحاديث في السنن الاربعة ومسند احمد وغير ذلك

قلتُ: الخلاف لفظي، إلا أن المعنى قريب أو إن شئت فقل المعنى واحد.
قإن مما اتفق الشيخان في هذا الحديث أيضا لفظة: "في يوم"، مع اتفاقهم على لفظة: "حتى يمسي". = "سائر يومه إلى الليل.
يعني من قال هذا الذكر في يومه يكون في حرز من الشيطان طوال يومه حتى يمسي أو إلى دخول وقت الليل.
قال الفقيه المفسر محمد بن عبد الهادي السندي في حاشيته على سنن ابن ماجه (2/421) :
"قَوْلُهُ: (سَائِرَ يَوْمِهِ) أَيْ: بَقِيَّةَ يَوْمِهِ أَوْ كُلَّهُ. اهـ.
وهكذا مفسرة نقله المباركفوري في مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (7/461) عن المظهر.
وهذه اللفظة صححها الألباني وشعيب الأرناؤوط.
تأمل هذا:
وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ: "مَنْ تَرَكَ رَمْيَ الْجِمَارِ كُلِّهَا يَوْمَهُ إِلَى اللَّيْلِ وَهُوَ فِي أَيَّامِ الرَّمْيِ رَمَاهَا بِاللَّيْلِ". اهـ. [الاستذكار (4/356)].

بندر المالكي
2021-03-23, 08:36 PM
اللفظ مختلف والمعنى مختلف أيضاً



صحيح لفظة (في يوم) اتفق عليها البخاري ومسلم




لكن لفظة (حتى يمسي) التي اتفق عليها البخاري ومسلم يُفهم منها الحرز ينتهي في وقت المساء والمساء آخر النهار




ويجب عليك تكرار الذكر 100 مرة قبل غروب الشمس او في المساء للحصول على الحرز مرة اخرى





وهذا بالضبط ما ورد في روايات عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده (موجودة في نفس الموضوع)






هذا اللفظ المحفوظ الذي اتفق عليه البخاري ومسلم وهو الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم




اما اللفظ الشاذ الذي لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول (سائر يومه الى الليل) فيُفهم منه انتهاء وقت الحرز في الليل والليل يبدا بغروب الشمس ويجب عليك تكرار الذكر 100 مرة في الليل للحصول على الحرز مرة اخرى




ولم يرد في اي رواية واحدة عن النبي صلى الله عليه وسلم ان هذا الذكر يقال (100 مرة) في الليلة




وهذا يثبت ان لفظة سائر يومه الى الليل لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم لأنه لا توجد رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم ان هذا الذكر يقال (100 مرة) في الليلة




لكن وردت روايات تقول ان الذكر يقال 100 مرة قبل غروب الشمس او المساء




وهي روايات عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده (وهذه الروايات رتبتها صحيح لغيره بمجموع الطرق والشواهد والمتابعات وليست روايات شاذة)





(وروايات عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده موجودة في نفس الموضوع)





المفهوم من اللفظة التي اتفق عليها البخاري ومسلم (حتى يمسي) ان الحرز ينتهي في المساء قبل غروب الشمس ويجب عليك ان تكرر الذكر 100 مرة قبل غروب الشمس حتى يتجدد لك الحرز وتحصل على الحرز مرة اخرى وهذا بالضبط ما جاء في روايات عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده (هذه الروايات موجودة في نفس الموضوع) وجاء فيها ان الذكر يقال 100 مرة قبل غروب الشمس او في المساء (طبعاً المعنى واحد قبل غروب الشمس يعني المساء)

محمد بن عبدالله بن محمد
2021-03-23, 10:19 PM
قال ابن علان في الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية (3/ 73)
باب ما يقال عند الصباح وعند المساء
في القاموس: الصباح الفجر، وأول النهار، والمساء ضده اهـ.
قال العلقمي في شرح الجامع الصغير: قال شيخنا يعني السيوطي: فائدة -وهي عزيزة النقل-: فرع: أول المساء من الزوال ذكره الفقهاء عند كلامهم على كراهة السواك للصائم بعد الزوال.
أما الصباح فقلّ من تعرض له، وطالما فحصت عنه إلى أن وقفت عليه في ذيل فصيح ثعلب للعلامة موفق الدين البغدادي، قال: الصباح عند العرب من نصف الليل الأخير إلى الزوال، ثم المساء إلى آخر نصف الليل الأول اهـ. ما نقله، قلتُ: ومن فوائده: أنه يشرع ذكر الألفاظ الواردة بالأذكار المتعلقة بالصباح والمساء، وهذا واضح في الأذكار التي فيها ذكر المساء والصباح، أما التي فيها ذكر اليوم والليلة فلا يتأتى فيها ذلك؛ إذ أول اليوم شرعًا من طلوع الفجر، والليل من غرب الشمس اهـ.
وقال ابن حجر في شرح المشكاة بعد كلام الموفق: والظاهر أن المراد في الأحاديث بـ المساء: أوائل الليل، وبـ الصباح: أوائل النهار، ثم رأيتُنِي في شرح سيد الاستغفار ذكرتُ لذلك زيادة، وهي قوله: ومن
إطلاقه المساء على ما ذكر أي من غروب شمس اليوم، والصباح على ما يأتي أي طلوع الفجر: يؤخذ ما قررناه سابقًا: أن الأذكار المقيدة بالصباح والمساء ليس المراد فيها حقيقتهما من نصف الليل إلى الزوال في الأول، ومنه إلى نصف الليل في الثاني، كما نُقِلَ عن ثعلب، وإنما المراد بهما العرف من أوائل النهار في الأول وآخره في الثاني، ويؤيده أن ابن أم مكتوم الأعمى مؤذن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان لا يؤذن الأذان الثاني الذي هو علامة على الفجر الصادق حتى يقال له: أصبحت أصبحت، والصباح ابتداؤه من هذا الوقت وما قرب منه، لا من نصف الليل، وشروع الأذان منه عندنا لا يدل على أنه من حينئذ لا يسمى صباحًا اهـ.
وسبقه لذلك ابن الجزري فقال: من قال إن ذكر المساء يدخل بالزوال فكيف يعمل في قوله أسألك خير هذه الليلة وما بعدها وهل تدخل الليلة إلَّا بالغروب اهـ.
وسبقه أيضًا لذلك العلامة الرداد، وزاد بيان آخر الوقت في كل منهما، فقال في موجبات الرحمة وعزائم المغفرة: وقت أذكار الصباح من طلوع الفجر إلى الضحى وما بقي وقتها فحكم الصباح منسحب عليه، والمختار منه من طلوع الفجر إلى أن تكون الشمس من ناحية المشرف كهيئتها من ناحية المغرب عند العصر، ووقت أذكار المساء من بعد صلاة العصر إلى المغرب إلى أن يمضي ثلث الليل أو نصفه والله أعلم.
وقال ابن حجر في شرح المشكاة في الكلام على حديث عثمان الآتي في الباب: ثم ظاهر في الصباح والمساء، وحين يصبح وحين يمسي: أنه لو قال أثناء النهار أو الليل لا تحصل تلك الفائدة، وعظيم بركة الذكر يقتضي الحصول، وسيأتي في الكلام على ذلك الحديث لهذا المقام مزيد.

بندر المالكي
2021-03-23, 10:25 PM
المساء يبدأ من بعد العصر

بندر المالكي
2021-03-23, 10:29 PM
مَنْ قَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ مِائَةَ مَرَّةٍ إِذَا أَصْبَحَ ، وَمِائَةَ مَرَّةٍ إِذَا أَمْسَى ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِنْهُ إِلا مَنْ قَالَ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ














((مَنْ قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ مِائَةَ مَرَّةٍ إِذَا أَصْبَحَ ، وَمِائَةَ إِذَا أَمْسَى ، لَمْ يَجِئْ أَحَدٌ بِأَفْضَل مِمَّا عَمِلَهُ إِلَّا مَنْ قَالَ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ))
















‎قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ قَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ ، وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، مِائَةَ مَرَّةٍ إِذَا أَصْبَحَ ، وَمِائَةَ مَرَّةٍ إِذَا أَمْسَى ، لَمْ يَجِئْ أَحَدٌ بِمِثْلِ عَمَلِهِ إِلا مَنْ قَالَ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ".














( مَنْ قَالَ: " لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " مِائَتَيْ مَرَّةٍ فِي يَوْمٍ، لَمْ يَسْبِقْهُ أَحَدٌ كَانَ قَبْلَهُ، وَلَمْ يُدْرِكُهُ أَحَدٌ بَعْدَهُ، إِلَّا مَنْ عَمِلَ بِأَفْضَلَ مِنْ عَمَلِهِ )).
















ومن قال : ( لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له ، له الملكُ ، وله الحمدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ) مئةَ مرةٍ قبلَ طلوعِ الشمسِ وقبلَ غروبها ، لم يَجيءْ يومَ القيامةِ أَحَدٌ بعملٍ أفضلَ من عملِه ، إلا من قال مثلَ قوْلِه ، أو زاد عليه














هذه الروايات جاءت من طرق متعددة














وهذه الطرق والروايات تضم بعضها الى بعض ويصبح الحديث صحيح لغيره بمجموع الطرق والشواهد والمتابعات
















لأن قوله : قبل طلوع الشمس يعني الصباح وقوله قبل غروبها يعني المساء












وقوله : مائتي مرة في يوم












المقصود 100 مرة في الصباح و 100 مرة في المساء












بدليل الروايات السابقة التي ذكرت الـ 100 مرة في الصباح والمساء












والأحاديث تضم بعضها الى بعض












يصبح المجموع مائتي مرة












والصباح من اليوم (أول اليوم)








والمساء من اليوم (آخر اليوم)














راجع هذا الرابط : https://www.alukah.net/sharia/0/81972/












والله اعلم

بندر المالكي
2021-03-24, 05:45 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

قلتُ: الخلاف لفظي، إلا أن المعنى قريب أو إن شئت فقل المعنى واحد.
قإن مما اتفق الشيخان في هذا الحديث أيضا لفظة: "في يوم"، مع اتفاقهم على لفظة: "حتى يمسي". = "سائر يومه إلى الليل.
يعني من قال هذا الذكر في يومه يكون في حرز من الشيطان طوال يومه حتى يمسي أو إلى دخول وقت الليل.
قال الفقيه المفسر محمد بن عبد الهادي السندي في حاشيته على سنن ابن ماجه (2/421) :
"قَوْلُهُ: (سَائِرَ يَوْمِهِ) أَيْ: بَقِيَّةَ يَوْمِهِ أَوْ كُلَّهُ. اهـ.
وهكذا مفسرة نقله المباركفوري في مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (7/461) عن المظهر.
وهذه اللفظة صححها الألباني وشعيب الأرناؤوط.
تأمل هذا:
وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ: "مَنْ تَرَكَ رَمْيَ الْجِمَارِ كُلِّهَا يَوْمَهُ إِلَى اللَّيْلِ وَهُوَ فِي أَيَّامِ الرَّمْيِ رَمَاهَا بِاللَّيْلِ". اهـ. [الاستذكار (4/356)].



راجع الردود في الموضوع

بندر المالكي
2021-03-24, 06:33 AM
من منكم يتفق معي على ان المساء يبدأ من بعد العصر ؟

مسلم في ارض الله
2021-08-04, 02:43 PM
لفظة سائر يومه إلى الليل لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وانا متأكد من كلامي


لان هذه اللفظة تفرد بها الراوي زيد بن الحباب ولم يرويها غيره في فضل التهليل


اللفظة شاذة لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم واللفظة المحفوظة التي اتفق عليها البخاري ومسلم هي (حتى يمسي)




ومما يؤكد كلامي انه لا يوجد ‏حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول ان ‏هذا الذكر لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير يقال 100 مرة في الليل