حسن المطروشى الاثرى
2020-12-27, 09:23 PM
بيان خطأ التأريخ الميلادي وإثبات أن عيسى عليه السلام ولد صيف لا شتاء
المؤلف / عادل عبدالعزيز الجليفي
دار ابن الجوزي
( 1 ) ص 8 : قال المؤرخ " أندي فواسي :
لتصدقوا او لا تصدقوا فإن كل العادات التي تحيط بأعياد الميلاد والكثير غيرها من الأعياد المسيحية لا علاقة لها لا علاقة لها بالمسيح بل إن الأمر أسوأ من ذلك
فهي تعود في أصولها إلى ممارسات دينية وثنية ومن الممكن لهذا أن يصدم بعض الأشخاص ولكنها الحقيقة وما أسهل التدليل عليها
وهناك عشرات الآلاف من الكتب تبين ذلك ..."
* بيان خطأ التاريخ الميلادي وإثبات ان نبي الله عيسى ابن مريم ولد صيفا لا شتاء
* ذهب يتعامل مع كثرة الروايات الإنجلية التي استنبط منها : أن الاعتقاد بمولد عيسى صلى الله عليه وسلم في ( 25 ) ديسمبر غير صحيح لأن الأدلة تقوم على انه ولد في اغسطس لا في ديسمبر
وعلى حد ما يقول الباحث : " وبين التوقتين مفاوز "
* أوضح الباحث سر الخطا التاريخي الذي وقع فيه العالم المسيحي حين اعتبروا مولد عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم يوم ( 25 ) ديسمبر بأن هذا التاريخ اتخذته الكنيسة إرضاء للامبراطور قسطنطين عابد الشمس
وكان هذا اليوم يسمى بيوم ولادة الشمس أو ما يعرف بالانقلاب الشمسي وهو العيد الوطني الذين يحتفلون به فرغبت الكنيسة القيام بعمل يرضي اتباع هذه العقيدة الشمسية لكن المحققين من علماء الاسلام والدرارسين من علماء اللهوت ذهبوا الى بيان هذا الخطأ التاريخي وجاء الباحث الدكتور عادل الجليفي ورجح التاريخ الذي اختاره والذي يبعد عمر تاريخ الميلاد الزعوم بأكثر من ثمانية أشهر
اي : أن الميلاد الذي يحتفل به في الغرب ليس هو ميلاد نبي الله عيسى عليه السلام وإنما كشفت الدراسة أن الميلاد كان يوما في اغسطس أي أنه صلى الله عليه وسلم ولد صيفا لا شتاء
* التاريخ عند النصارى يعتمد نظام التوقيت الشمسي الذي يراعي منازل الشمس في ابراجها بينما التأريخ عند المسلمين يعتمد نظام التوقيت القمري الذي يراعي مناز القمر ومن ثم تتكون الوحدة الزمنية الشهرية والسنوية عند هؤلاء
الدورة الشمسية أطول من القمرية ولذا صارت السنة عند النصارى أطول عند المسلمين .
المؤلف / عادل عبدالعزيز الجليفي
دار ابن الجوزي
( 1 ) ص 8 : قال المؤرخ " أندي فواسي :
لتصدقوا او لا تصدقوا فإن كل العادات التي تحيط بأعياد الميلاد والكثير غيرها من الأعياد المسيحية لا علاقة لها لا علاقة لها بالمسيح بل إن الأمر أسوأ من ذلك
فهي تعود في أصولها إلى ممارسات دينية وثنية ومن الممكن لهذا أن يصدم بعض الأشخاص ولكنها الحقيقة وما أسهل التدليل عليها
وهناك عشرات الآلاف من الكتب تبين ذلك ..."
* بيان خطأ التاريخ الميلادي وإثبات ان نبي الله عيسى ابن مريم ولد صيفا لا شتاء
* ذهب يتعامل مع كثرة الروايات الإنجلية التي استنبط منها : أن الاعتقاد بمولد عيسى صلى الله عليه وسلم في ( 25 ) ديسمبر غير صحيح لأن الأدلة تقوم على انه ولد في اغسطس لا في ديسمبر
وعلى حد ما يقول الباحث : " وبين التوقتين مفاوز "
* أوضح الباحث سر الخطا التاريخي الذي وقع فيه العالم المسيحي حين اعتبروا مولد عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم يوم ( 25 ) ديسمبر بأن هذا التاريخ اتخذته الكنيسة إرضاء للامبراطور قسطنطين عابد الشمس
وكان هذا اليوم يسمى بيوم ولادة الشمس أو ما يعرف بالانقلاب الشمسي وهو العيد الوطني الذين يحتفلون به فرغبت الكنيسة القيام بعمل يرضي اتباع هذه العقيدة الشمسية لكن المحققين من علماء الاسلام والدرارسين من علماء اللهوت ذهبوا الى بيان هذا الخطأ التاريخي وجاء الباحث الدكتور عادل الجليفي ورجح التاريخ الذي اختاره والذي يبعد عمر تاريخ الميلاد الزعوم بأكثر من ثمانية أشهر
اي : أن الميلاد الذي يحتفل به في الغرب ليس هو ميلاد نبي الله عيسى عليه السلام وإنما كشفت الدراسة أن الميلاد كان يوما في اغسطس أي أنه صلى الله عليه وسلم ولد صيفا لا شتاء
* التاريخ عند النصارى يعتمد نظام التوقيت الشمسي الذي يراعي منازل الشمس في ابراجها بينما التأريخ عند المسلمين يعتمد نظام التوقيت القمري الذي يراعي مناز القمر ومن ثم تتكون الوحدة الزمنية الشهرية والسنوية عند هؤلاء
الدورة الشمسية أطول من القمرية ولذا صارت السنة عند النصارى أطول عند المسلمين .