مشاهدة النسخة كاملة : مَا أَعْلَمُ بِقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ بَأْسًا وَلاَ أَدْرِي مَا الْخَطُّ وَالسِّكِّينُ
احمد ابو انس
2020-09-19, 05:52 PM
وَرُوِيَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ أَنَّهُ سُئِل عَنِ امْرَأَةٍ يُعَذِّبُهَا السَّحَرَةُ ، فَقَال رَجُلٌ : أَخُطُّ خَطًّا عَلَيْهَا وَأَغْرِزُ السِّكِّينَ عِنْدَ مَجْمَعِ الْخَطِّ وَأَقْرَأُ الْقُرْآنَ . فَقَال مُحَمَّدٌ : مَا أَعْلَمُ بِقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ بَأْسًا ، وَلاَ أَدْرِي مَا الْخَطُّ وَالسِّكِّينُ .
ماصحة هذا الأثر؟
ماجد مسفر العتيبي
2020-09-20, 06:30 AM
تذكرت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن العيافة والطرق والطيرة من الجبت" رواه ابو داود وأحمد
والطرق: الخط يخط في الارض
احمد ابو انس
2020-10-01, 12:07 PM
إضافة رائعة بارك الله فيكم .
عبد الرحمن هاشم بيومي
2020-10-02, 03:58 AM
لم أقف عليه مسندا.
تذكرت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن العيافة والطرق والطيرة من الجبت" رواه ابو داود وأحمد
والطرق: الخط يخط في الارض
قال البيهقي: وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ عَوْفٍ، بِإِسْنَادِهِ نَحْوَهُ، ثُمَّ قَالَ عَوْفٌ: الْعِيَافَةُ زَجْرُ الطَّيْرِ، وَالطَّرْقُ الْخَطُّ يُخَطُّ، وَالْجِبْتُ، قَالَ الْحَسَنُ: إِنَّهُ الشَّيْطَانُ". اهـ.
وقال البغوي في شرح السنة:
وَالطَّرْقُ: هُوَ الضَّرْبُ بِالْحَصَى، وَأَصْلُ الطَّرْقِ: الضَّرْبُ، وَمِنْهُ سُمِّيَتْ مِطْرَقَةُ الصَّائِغِ وَالْحَدَّادِ، لأَنَّهُ يَطْرِقُ بِهَا.
وَقَالَ ابْنُ سِيرِينَ: الْجِبْتُ: السَّاحِرُ، وَالطَّارِقُ: الْكَاهِنُ. اهـ.
والله أعلم.
احمد ابو انس
2020-10-02, 10:14 AM
جزاكم الله خيرا .
عبد الرحمن هاشم بيومي
2020-10-02, 02:14 PM
جزاكم الله خيرا .
وجزاك الله خيرا
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions، Inc. All rights reserved.