المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أكثر من 200 تغريدة في الدعوة



ابو وليد البحيرى
2019-12-12, 04:59 AM
أكثر من 200 تغريدة في الدعوة
سلطان بن عبد اللّه العمري

- نحن نريد منك جهداً أكثر في نشر الخير في المجتمع بالأسلوب الذي تجيده، والهواية التي تتقنها، فانطلق يا غالي. تأكد أن بصمتك لها أثر. 2- أتظن أن الله خلقك لمجرد الحياة "تعيش وتأكل وتنام" لا، هناك غاية كبرى، عبادتك لله، وسعيك في تعبيد الخلق لله.
3- انطلق نحو المجد، وارفع راية العز، وجدد تاريخ أمتك بالمزيد من الإنجازات.
4- أنت مشروع، ولكن متى يكتمل البناء؟
5- أنت قوي على تغيير مسار التاريخ، فلماذا تحرمنا من إبداعاتك؟ نحن بحاجة إلى كلمتك، فكرتك، صوتك، مالك، تشجيعك.
6- حينما تكون لدينا الرغبة في تعليم الناس فيجب أن نستخدم أحسن الوسائل في تعليمهم، لأن الناس قد لا يفهموا منا إذا كنا نعلمهم بطريقة غير جيدة.
7- مؤتمر الحوار مبدأ جميل، ويزداد جماله إذا أحاط به "سوار الشريعة" وانتظمت فيه "مقاصد الإسلام" وكانت "حراسة الفضيلة" ركن متين فيه.
8- الشهرة فتنة تنتاب بعض الدعاة والعلماء والتجار وأهل الفن والرياضة وغيرهم، والثبات عزيز، والبقاء على الطريق الذي يرضي الله يحتاج مجاهدة كبيرة.
9- "إنزال الناس منازلهم" مبدأ مهم وهو فن جميل يحتاج إلى حكمة وذكاء في إدارته.
10- عامة الناس يحبون الداعية الذي يتباسط معهم ويداعبهم ويدخل السرور عليهم ولا يعجبهم القاسي والبخيل بابتسامته.
11- لا تستعجل هداية صاحبك المقصر، وابذل الوسائل التي تؤثر فيه إيجابياً ولا تجعله يشعر بأنك تنتظر هدايته.
12- الشباب يحملون خيراً كثيراً ويجب أن نحسن التعامل معهم، ولم أر مؤثراً عليهم مثل اللين والهدوء وتأليف القلوب ودوام الابتسامة.
13- الناس فيهم خير كثير ولديهم حب لله ولرسوله ولدينه ولكن بعضنا قد يستخدم الأسلوب المنفر عن الخير، ولهذا ينصرف الناس عن الخير بسبب سلوكنا.
14- طريقة القراءة من كتاب بعد الصلاة على المصلين قد لا تكون جيدة، لأن الناس يحبون الذي يتحدث لهم مباشرة وينظر لهم ويستخدم أساليب التأثير.
15- عالم الفتيات يحتاج إلى نهضة دعوية كبيرة تراعي همومهن وتعرف كيف تصل لهن، وللأسف فإن الجهود في هذا الفن لا تكاد تذكر.
16- القنوات الإسلامية لها تأثير بالغ حينما تحاول مواكبة التغيير الإبداعي في الإخراج الفني للبرامج وتجديد المقدمات والفواصل.
17- يا طلاب الجامعات لماذا لا تخصصون بعض أيام الخميس من كل شهر لزيارة القرى لإلقاء الكلمات وتعليم الناس. أين ورثة الأنبياء في السفر للدعوة؟
18- من صور الاحتساب الفكري؛ العناية بتدريب الشباب على إنتاج مقاطع الفيديو التي تعالج ظاهرة من الظواهر السيئة أو تؤكد على قيمة من القيم الحسنة.
19- المؤمن لا يرضى بالمنكرات، ولكن لا يعني ذلك أن يستخدم الأسلوب السيئ في التعامل معها، فالشريعة دعت إلى الإنكار ومع ذلك دعت إلى الحكمة في التعامل معها.
20- التلطف في محادثة المرأة الأجنبية (لحاجة) أمر جيد إلى حد ما، ولكن احذر أن تفتن سمعك بجميل خطابها فتقع في شباك الحب والعشق.
21- الدعوة إلى الله تنير الطريق للتائهين، فيالله كم من دعوة كانت سبباً في هداية ضال أضناه البعد عن ربه، وإذا به يعود إلى الحميد المجيد.
22- هناك أقوام يفترضون التعارض بين العلم والدعوة، وهذا الافتراض لم يكن موجوداً في عهد الجيل الأول، نعم، ادع الناس بما لديك من علم صحيح ولو يسير.
23- الدعوة إلى الله شرف كبير لك، والأئمة قبلك على هذا الطريق هم سادات الرسل، فتأمل شرف القدوات، وسر على خطاهم، واقتبس من هديهم.
24- تأليف القلوب لدى بعض الدعاة "بحر لا ساحل له" حتى على حساب التنازلات عن اتباع السنن.
25- من طلبات موسى - عليه السلام - لربه- تبارك وتعالى -: (واجعل لي وزيراً من أهلي... ) إن الحاجة للرفيق في طريق الدعوة له دور كبير في تخفيف الصعاب وإزالة الوحشة وتحقيق النجاح.
26- من طلبات موسى - عليه السلام -: (ويسر لي أمري) نعم إن طريق الدعوة فيه صعوبات ولابد من الاستعانة بالله - تعالى -في تيسير ذلك، وكل صعب سيكون سهلاً بإذن الله.
27- إمامة المسجد منصب جميل وفيه تكليف كبير، وهاهم الناس يجتمعون حولك في كل يوم خمس مرات فماذا وجدوا منك من علوم وفوائد وأخلاق؟
28- حينما اختار الله موسى للرسالة، طلب موسى وسائل النجاح: (رب اشرح لي صدري) لاحظ؛ بدأ بانشراح الصدر. ومضة؛ احرص على نفسيتك وسلامة قلبك.
29- مهما كانت البيئة حولك، ومهما كان تاريخك السابق..انطلق، واجعل أيامك القادمة حافلة بالمنجزات التي تنصر دينك وتعلي كلمة الإسلام.
30- مضى عهد النوم يا أحفاد محمد. أيظن أصحاب محمد أن ينفردوا بالحوض، لا والله، لنزاحمنهم عليه.
31- عندما نتربى على الشجاعة فسوف نكون قادرين على مواجهة أهل الباطل، ولكن حينما نكون خائفين ومترددين فسوف نتأخر ونكسل عن نصرة الدين. الشجاعة يجب أن تكون بعلم وحكمة.
32- قد يتأخر النصر لعدة أمور:
·لتمحيص صف المؤمنين.
·لتعليق القلوب بالله - تعالى -.
·لتربية الأمة على الصبر.
·لعدم جاهزية الأمة للقيادة.
33- أختاه، انزلي لساحة الفتيات، هن بحاجة لك، اصعدي بهمة عالية، ارحمي الغافلات، لا تتكاسلي، كوني صانعة لحياة جديدة في عالم الفتيات.
34- الأمة تحتاج للعديد من التخصصات الجديدة والمفيدة التي تساهم في نشر الإسلام فلا تبخل على دينك وأمتك وانطلق بقوة وحكمة في نصرة الدين عبر تخصصك.
35- يتقطع قلبي على بعض المساجد، تكلفتها تزاحم الملايين، وأما البرامج الدعوية والتعليمية فنوم كثير لدى الإمام ال "كسلان" لا كثرهم الله.
36- في الأسواق: عناية فائقة بالجمال الظاهري، هلا وضعتم أيها القائمون عليها "وسائل دعوية رائعة - ومنها الشاشات المتميز بالعبارات التربوية".
37- العلاقة بين الشباب ودعاة الإسلام يجب أن ترتقي نحو الأفضل، فالدعاة أغلب جمهورهم من الشباب، والشباب بحاجة إلى الداعية الذي يفهمه جيدا.
38- الداعية الصادق يفرح بانتشار الخير بين الناس بأي وسيلة كانت وعلى يد من كان، ولا يسعى لأن يكون في الصورة دائما، وهو بعيد عن حسد الأقران.
39- أيها الخطيب؛ حضر لموضوعك فالناس قد اغتسلوا وتطيبوا وبكروا ليستمعوا لك، فاتق الله في حروفك التي تلقيها عليهم.
40- الحرص على كفالة الدعاة في الخارج من أفضل الأعمال ولها أثر كبير في نشر الإسلام هناك ولكن لا يصح أن نغفل عن الأوقاف الدعوية في تلك البلاد.
41- قصص حسن الخاتمة التي تعاصرها أو ترى صحتها، جميل بك أن تنشرها في رسالة جوال أو الانترنت لعلها تحدث تغييرا في الناس. وربنا يقول: (فاقصص القصص).
42-جعل الله الفردوس مثواه -: يموت الداعية وتبقى الدعوة.
43- الاحتساب شرف كبير لحامله، وفي الحديث الصحيح: "إن الله وملائكته حتى النملة في جحرها حتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس الخير".
44- وظيفة الاحتساب وتبليغ الدين منصوص عليها في كتاب ربنا، والقائمون عليها يجب أن يوقنوا بأن مالهم عند الله خير من الدنيا وما عليها.
45- العمل للدين شرف كبير وبقدر إخلاص صاحبه يجد فيه من المتعة واللذة أضعافاً مضاعفة، ولئن زال المنصب أو حل التقاعد فالداعية الصادق سيجد فرصاً أخرى.
46- لا نشك أن هناك من يكيد للإسلام وأهله وتختلف صورهم في كل زمان ومكان حسب القنوات المتاحة لهم، ولكننا نوقن بأن الله معنا وأن العاقبة للمتقين.
47- يكتفي بعض أئمة المساجد بالقراءة في رياض الصالحين فقط، أما التواصل الفعال والإيجابي بالزيارات والمناسبات مع جماعة المسجد فلا لأنه مشغول.
48- لا زال بعض دعاتنا في عالم بعيد عن مواكبة الحدث، وفي جهل عن ضبط التعامل مع التقنيات.
49- التزام إمام المسجد بوقت إقامة الصلاة في الزمن المحدد دليل على اهتمامه بوقت الناس ومراعاة مشاعرهم، فمنهم المريض وصاحب الحاجة.
50- الذين يجاهدون أنفسهم لتبليغ هذا الدين يشابهون الصحابة الذين ساروا بأرواحهم في الجهاد في شرق الأرض وغربها. ومن تشبه بقوم أحبهم وحشر معهم.
51- لا زالت القرى تفتقر إلى أبسط البرامج الدعوية، وكم من قرية زرتها ورأيت أنواعا من الجهل، مع أن البيئة خصبة جدا ومحبة للخير. انطلقوا يا دعاة.
52- حاول أن تكون متميزا في ذاتك وكلماتك وبرامجك ومناشطك، والتميز من قواعد التأثير، وأما المقلدون والكسالى فما أبعدهم عن التميز والقيادة.
53- الإعلام والإعلان فنون جميلة والتطوير فيها يزداد يوما بعد يوم، والواجب على الدعاة مواكبة التقنيات ومتابعة كل جديد ومفيد فيهما.
54- الجهاد بالقلم مارسه أهل العلم قديما، وتنوعت تصانيفهم فيه، وفي زماننا لوحة المفاتيح تقوم مقام القلم، فاقترب منها.
55- جمال الكلمات في المساجد له أسس: الإخلاص - الإعداد النفسي - جمال الصوتيات - حسن العنوان - المقدمة الجذابة - الاختصار - الدعاء للحضور.
56- أيها الخطيب اصعد منبرك بهمة عالية، واستعد لمواجهة الجمهور بموضوع يحرق العقول والقلوب، والبس الشجاعة واشرب من كأس الحكمة.. نحن بانتظارك.
57- مواصلة الجهاد الدعوي يجب أن يزداد في زماننا كل على قدر استطاعته، فالأعداء من حولنا يخططون لأهداف قريبة وبعيدة، والعاقل يدرك أحوال الطقس.
58- سافرت للدعوة لعدة مدن ومحافظات وقرى تجاوزت السبعين بفضل الله، ووالله كنت أجد في كل سفر من السرور الشيء الكثير وتزداد اللذة كلما زاد التعب. ومضة: ؛ جرب التعب لأجل الله وسترى الكرامات الربانية.
59- عندما تضع أصابعك لتضع همساتك هنا أو هناك، فاعلم أنها حسنة تكتب لك، وقد يصل مداها إلى عشرات المنتفعين، فاختر أجمل ما لديك وأرنا ما يسر.
60- إذا كان الله واسع الرحمة فلابد أن نكون دعاة رحمة، نرحم الخلق ونستوعب أخطاءهم وعيوبهم وهكذا كان رسولنا: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).
61- أدعو الدعاة الفضلاء والمفكرين النبلاء إلى التفكير في صناعة برامج جديدة ومتنوعة تواكب التقنيات العصرية وتدافع عن هموم الأمة وإرسالها للقنوات لعل ذلك يساهم في صناعة الحياة.
62- مما جري لي: قابلت شاب يدخن، فقلت له؛ هل يجتمع الطيب - وأشرت إليه - مع الخبيث - وأشرت للدخان -؟ فقال: لا. ثم رمى بالسجارة مباشرة.
63- أمة الإسلام أمة ولود، تخرج لنا عبر لياليها أقوام يحملون هم الإسلام، ولئن تنازل فئام عن النصرة فسيأتي الله بقوم آخرين ينصرون الله ورسوله.
64- الشجاعة ليست في مواطن القتال فقط، بل من أعظم الشجاعة النطق بالحق في المواطن التي يجبن فيها البعض.
65- لماذا لا نقنع بعض التجار بافتتاح شركة عالمية تنشأ قنوات إسلامية بكل اللغات المشهورة، أليس ذلك يساهم بقوة في نشر الإسلام؟
66- مما جربته مع عامة الناس: الثناء عليهم بما فيهم من الخير، والدعاء لهم في بداية اللقاء، ورأيت أن لذلك أثرا كبيرا في استجابتهم للحق والخير.
67- لا يصح للداعية أن يقسو على الآخرين بمجرد أنه يمر بظروف نفسية سيئة، فالناس يحفظون مواقفك الحسنة والسيئة.
68- الجن استمعوا لآيات فانطلقوا إلى قومهم منذرين ولم يحتجوا بالعوائق، وبعضنا يحفظ عدة أجزاء وعشرات الأحاديث ولم ينطلق في الدعوة.
69- لك أن تتعجب من جرأة رجال ونساء الفكر التغريبي على إظهار مخططاتهم بطرق ملتوية أو جريئة أحيانا، ولكن بعض دعاتنا لازال في واد آخر. أفيقوا.
70- خطباء الجمعة يجب عليهم أن يتقوا الله في بيان الشريعة التي كفلت حقوق المرأة، ويجب عليهم فضح الفكر التغريبي وبيان طرقه وأساليبه ليفهم العامة.
71- توطيد العلاقة بين الدعاة وعامة الناس بالحب والاحترام وإفشاء السلام وحسن الظن يختصر كثير من المحاضرات والكلمات والمؤتمرات.
72- الخير يملأ قلوب كثير من الناس والداعية الحكيم ينظر إلى جوانب الخير في الناس ولا تقتصر نظرته على مجرد رؤيته لمعصية ظاهرة في الشخص الذي أمامه.
73- التجرد للحق والسعي له، يحيط به مجموعة عوائق ومنغصات، ومن صبر عليها فسيجد بعدها سرور الانتصار ولذة الإنجاز. الصالحون يبنون أنفسهم، والمصلحون يبنون الجماعات.
74- كما أن للحق رجال يحبونه ويدافعون عنه، فكذلك للباطل أقوام يعشقونه ويستميتون من أجله: (فإنهم يألمون كما تألمون) فصبرا في طريق الحق.
75- العامل للدين سيواجه السفهاء من كبار القوم ومن صغارهم، وهذه سيرة الأنبياء حافلة بالمواجهات، وتمضي الأيام ويرتفع من كان مع الله.
76- الجهاد التقني ليس فقط في مواجهة الأعداء في تهكير مواقعهم فحسب، بل الأجمل منه (صناعة الإبداع) في مواقعنا والاحترافية الدقيقة والجديدة.
77- المطارات فيها عدة أفكار دعوية ومن أحسنها الشاشات الكبيرة التي تعرض كلمات عن الإسلام بعدة لغات، متى نراها؟
78- رسالة إلى كل من يتعب في سبيل مرضاة الله: تأمل الآية: (ولربك فاصبر) ما ألطف الكلمة وما أجملها!! ألا يستحق ربك أن تصبر لأجله.
79- لما أمر الله نبيه بأن يصبر على الدعوة حثه على الذكر وقيام الليل لما لهما من التأثير في حياة الداعية: (واذكر اسم ربك)، (ومن الليل فاسجد له).
80- نشر القصص الواقعية التي تحكي علو الهمة لها دور كبير في شحذ النفوس والارتقاء بها، وفي التنزيل: (فاقصص القصص لعلهم يتفكرون).
81- التاريخ كتب بكل شرف مواقف العلماء في زمن الفتن، والدعوات تلاحقهم وهم في قبورهم. عجبا لتلك الأرواح كيف هانت أنفسهم في ذات الله.
82- دعوتنا تحتاج إلى مزيد من الإعلانات الحديثة والجديدة والاحترافية سواء كانت تلفزيونية أو ورقية أو عبر النت. الدعوة تحتاج إلى إعلان وإعلام.
83- بعض الدعاة والمفكرين لا يدون تجاربه في مذكرات خاصة، ويمر الزمان وتكثر الارتباطات وينسى ما جرى له، مع أن بعض التجارب تكتب بماء الذهب.
84- التأني في صناعة القرارات الدعوية واختيار الأجود لها من حيث العاملين والزمان والمكان تعتبر من أسس نجاح العمل الدعوي.
85- التقارب بين القضاة والعاملين في المؤسسات الخيرية في البلد الواحد له أثر إيجابي على نجاح البرامج التعليمية والدعوية والتربوية.
86- من الأحاديث التي تدفعني بقوة إلى إلقاء الكلمات الحديث القدسي: "ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم" اللهم اجعلنا ممن فاز بذلك.
87- يا ليت كل من وقف أمام الناس متحدثا أن يتأمل في موضوعه وينتقي أحسن ما لديه من الأساليب والقصص والكلمات، والإتقان والجودة مطلب الجميع.
88- بعض الدعاة إذا تكلم في الملتقى الدعوي (مسجد - مجلس) لا يعرف كيف يبدأ وكيف ينتهي ويخرج من موضوع إلى آخر، وتحاول جاهدا أن تركز معه.
89- الدعاة وأهل الخير يجب أن تتوثق العلاقة بينهم وبين أهل المال لكي تكون الثقة متبادلة ومن ثم تكون الأموال في سبيل الدعوة والعلم.
90- نريد دماء جديدة في عالم الإعلام المرئي، يجيد الإبداع ويخوض سلم المجد عبر التطوير والتجديد والابتكار والاختراع في البرامج وقوة التأثير.
91- في صفوف الشباب نبحث عمن يحترق بهمة عالية في تبليغ الدين، ولا يعجبنا أولئك الذين يعرفون فنون الاعتذار عن التواجد في سوق الدعوة.
92- لقد كان من مهمات سيد الخلق - عليه الصلاة والسلام - بث روح العزيمة والطموح في نفوس أصحابه، ولم يكن في قاموسه ألفاظ التثبيط والتخذيل.
93- بعض الدعاة يقضي سنوات بل عقوداً في دعوته وكلامه ومعلوماته وأسلوبه هو هو لم يتغير.. أين تجديدك وتطويرك لنفسك!!؟ الأمة بحاجة إلى تميّز.
94- المنصرين من فتيات أوربا يزاحمون الناس في أفريقيا، وبعض دعاتنا لازال يطالب بطيران درجة أولى وخمسة نجوم!! لهذا لن ينتصر ولن ننتصر بهم!!
95- أرى من المهمات تربية طلاب وطالبات الجامعات على حمل هم الدين وتنويع الوسائل التي تحقق هذا الهدف، لعلهم حينما يتولون المناصب أن ينفعوا.
96- الزم باب العمل لله وابذل جهدك ومالك في سبيل الله حتى لا تكن ممن عناهم الله بقوله: (وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم).
97- التبادل بين خطباء الجوامع مفيد جدا ولكن: اختر البديل المناسب - أخبره بالعناوين التي تحدثت عنها قريبا حتى لا يكرر - أخبره بالوقت المعتاد.
98- سفر الدعاة للبلاد الأخرى مطلب مهم ويفتقر إلى: الإخلاص - دراسة نظام البلد - جودة التنسيق مع المراكز هناك - الترتيب الأسري - التحضير العلمي.
99- كل واحد منا لديه القدرة على خدمة دينه، وفي زمن الرسول كانت امرأة سوداء تنظف المسجد، فماتت فصلى الرسول عليها تقديراً لعملها وإشادةً بدورها.
100-بعض الأئمة يفرح بك حينما تقول: يا شيخ جزاك الله خير ونفع بك. ولكن لو قلت له: يا شيخ عندي ملاحظة، فالويل لك من غضبه ودعواته واتهاماته.
يتبع

ابو وليد البحيرى
2019-12-12, 05:00 AM
101- مما رأيت: بعض المساجد لا يجعلون (لاقطا) خاصا بالكلمات التي تكون للدعاة لديهم في المسجد. وهذا تقصير واضح. الأمر لا يكلف كثيرا.
102- مما يعجبني: اجتماع بعض الأئمة في البلد الواحد للاتفاق على تنظيم للبرامج الدعوية في الحي وتبادل الخبرات.
103- رجال الحسبة من أحوج الناس إلى التأمل في سير الأنبياء وقصص دعوات المرسلين وما واجهوه من أقوامهم؛ لأنهم يتعرضون دائما لمعارضات الجاهلين.
104- طريق الدعوة فيه (أشواك) وفي كتاب ربنا: (ولقد كذبت رسل من قبلك) وكما اتفقت كلمة الأعداء على التكذيب، فقد اتفق الأنبياء على مبدأ الصبر: (فصبروا على ما كذبوا) لله در أولئك الرسل كيف صبروا، وهنيئا لهم ما بذلوا. اللهم اجعلنا ممن يسير كما ساروا ويصبر كما صبروا.
105- ظهور الحق قد لا يتحقق في زمن أهله، ولكنه سيظهر ولو بعد حين، اقترب من الحق ولا تجامل ولا تداهن، فلن يرحمك التاريخ!.
106- منابر الجمعة تبحث عن الخطيب الذي يأتي محترقا لكي يحرق الجموع الذين أصابهم البرد. ولعل الملل أحاط بنا من الخطباء الباردين المتجمدين.
107- لعل من احترام عقول القراء أو المستمعين (تحضير الموضوع) والبحث فيه، سواء كان الإلقاء في قناة أو منبر أو في مجلس والاعتماد على الأرشيف جهل.
108- النصرانية رجال بلا دين. ينفقون، يسافرون، يسهرون.
109- الإسلام دينٌ يحتاج إلى رجال: أفيقوا يا نيام.
110- لما حقق الرسول الانتصار في فتح مكة، انحنى برأسه خاضعا لله وهو على ظهر راحلته. يا الله، مع حلاوة النصر لا يغيب الذل والانكسار للواحد الأحد.
111- لا زال الخطباء يحتاجون لمزيد من التدريب والتأهيل، ولا عيب في ذلك، فالترقي في سلم النجاح شأن العقلاء.
112- خطيب الجمعة حينما يريد صناعة الحياة من حوله فإنه بإمكانه أن يرتب ذلك عبر قانون الأولويات، وأما إن كان يريد فقط مجرد الخطبة، فالقضية سهلة.
113- الشباب يفتقرون إلى رحمة المجتمع بهم، مع لطف في التوجيه، مع أمل في تغييرهم إلى الأفضل.
114- بعض الدعاة تراه في كل قناة ومجلس، ولكنك قد لا تجده صابرا على البقاء في بيته مع أسرته، وقد لا يرى أن وجوده معهم (من الدعوة).
115- الإفراج عن مجموعة الخواطر الصادقة التي تدور في ذهنك مطلب مهم، لإن حبس الخواطر لا يجوز في قضاء العقلاء.
116- أيتها الداعية، لا زلنا نفرح بجهودك المباركة، والكثير من الأخوات يدعون لك وأنت لا تشعرين. نريد المزيد من الجهد، والجديد من الإبداع سددك الله لكل خير.
117- المكاتب التعاونية في بلادنا تفتقر إلى أوقاف كثيرة تعينهم على تحقيق أهدافهم.
118- هل من تفكير جاد من التجار في استثمار أموالهم في نصرة الدين؟
119- من ألفاظ بعض الدعاة (واجعل تفرقنا من بعده تفرقا معصوما) وهذا لا يصح فليس هناك أحد معصوم إلا الرسول، ولو قال: (تفرقا محفوظا لكان أولى).
120- إنتاج مقاطع الفيديو تحتاج إلى تدريب وتخطيط، وهي وسيلة مؤثرة جدا، ولابد للدعاة والمصلحين من دخول عالمها.
121- أعداؤك يعملون، ويألمون، ويرحلون، ويخططون، وعند اليقين بصحة العداء؛ ستكون المجاهدة.
122- رسالة للصادقين: صوت كلمتك يصل للقلوب؛ لأن قلبك هو لسانك، ولهذا جرى التأثير.
123- قد يبتسم الدعاة عبر القنوات بسبب ثناء الناس، وجمال الإخراج، ولكن هل سيرسمون ابتسامة في اختلاطهم بالناس في الأسواق والجلسات؟
124- من الصعب أن تجعل القلوب تحبك بمجرد شهاداتك وخروجك في القنوات، ولكنك تستطيع ذلك عبر ابتسامتك وإعانتك لصاحبك.
125- حينما تنصت لاستشارة امرأة، وترى في حروفها مآسي ظلم الزوج، فتأكد أن حروفك ستصنع مستقبلها، فاتق الله فيما تقول.
126- الشهرة لعبت بقلوب بعض الرموز، وتنازل عن بعض مظهره، وبعض مبادئه، وكأن تأليف قلوب مريديه هدف مهم ليحقق المقاصد الخفية.
127- لا تكن ممن يحرص في طريق الدعوة على كثرة الأتباع، بل يجب أن تحرص على سلامة المنهج وصفاء النية والرغبة في الآخرة.
128- بعض الرموز قد يعتني بزيادة عدد متابعيه، وينافس في ذلك، وكأن كثرة الأتباع هدف مقصود دعوي كبير، علما أن بعض الأنبياء لم يتبعه أحد.
129- بعض الدعاة لو خصصوا أوقات في كل أسبوع في بيوتهم (جلسة للدعوة) لحصل من ذلك خيرا كثيرا، ولكن للأسف قليل من الدعاة من يدرك أبعاد ذلك.
130- أقترح أن يخصص بعض الدعاة موسما كل عام ليسافروا على شكل مجموعات لبعض البلاد ويوثقوا ذلك بالتصوير الثابت والفيديو ويبثوه في القنوات.
131- الزيارات الدعوية للبلاد الأخرى فيها فوائد كثيرة ونشر لهمومك الدعوية والثقافية واطلاع على حال المسلمين ومعرفة أوضاعهم.
132- يجب أن يحرص الداعية المتميز على تخصيص موظف خاص له، ليخدمه في شؤونه ويسعى لنشر تراثه. فإن عجز كل واحد فليجتمع مجموعة على موظف واحد.
133- اختار الله الإسلام ليبقى، وسيبقى ولو أحاطت به الجروح، كن ممن يداوي الجروح ولاتكن ممن ينزف الجروح.
134- التنازلات في المجتمع الدعوي ليست بعيدة عن كل داعية، فاتق الله في كل حال.
135- في المجالس عندما تطلب منك مشاركة في كلمة يسيرة، فاختر أسلوب البدء بقصة مؤثرة ثم علق عليها بطريقة هادئة تناسب عامة الناس فهم الجمهور غالبا.
136- محبة الشهرة آفة كبيرة، وأيضاً الزهد في المناصب على الإطلاق لا يصح حتى لا يترأس علينا الغوغاء والمفسدين، والتوازن يسير.
137- القلم لا يصح أن يبقى وحيدا، يجب أن ترحمه وتأخذه إلى يدك وورقتك لتضيء الحياة.
138- تخصيص لجان علمية ودعوية في (مسجدك أو مشروعك الدعوي) قضية ملحة لترتيب مشاريعك، لأن أفكار الأفراد غالباً لا تناسب الفئات الكثيرة.
139- وجود الرصيد من المعلومات مع نقصان التدريب في الإلقاء يجعل الناس ينصرفون عنك، وكم من خطيب ومحاضر خرج من برنامجه، ولم يستفد منه إلا القليل.
140- يجب على من يستضيف محاضراً أن يتأكد من جودته في إيصال المعلومات وإلا فما فائدة ساعة من الكلام الارتجالي بلا ترتيب في الأفكار والعناصر.
141- هناك تجار بالمئات في بلادنا لماذا لا نقترب منهم لا لدنياهم، بل لأجل تقريبهم للمشاريع الدعوية. من خلال تجربتي (التجار قريبين جدا).
142- الفضلاء في المكاتب الدعوية التعاونية يبذلون نشاطا كبيرا، هل تستطيع الوزارة أن تقيم حفلا تكريمي لهم في كل عام؟ نحن نحتاج مبدأ: الشكر.
143- إمام المسجد يقدر يومياً على صناعة الحياة في جماعة مسجده، يصلي معك أيها الإمام المئات في الأسبوع. كم فائدة نشرت لهم؟ كم من كلمة ألقيت؟
144- بعض أئمة المساجد يفتقرون إلى جودة في التعامل مع عامة الناس في كسب القلوب ولا يصح أن ننظر إلى الناس بنظرة فوقية. فالعامة هم جمهور المساجد.
145- مما رأيت: رجل طاعن في السن يقارب السبعين يقوم يعظ في أحد مساجد الرياض عن التوبة، ويملك تأثيرا كبيرا وجودة في الإلقاء. يا ترى أين الشباب؟
146- من الملاحظ: قلة المناشط الدعوية في موسم الشتاء بحجة البرد وخاصة في المناطق الأكثر برودة. أين الهمم العالية؟
147- كيف نطالب بصلاح المجتمعات مع أن جهودنا الدعوية ليست بذاك؟؟ يبدأ صلاح الناس بهمم الدعاة وبرامجهم وأسفارهم واطروحاتهم.
148- التأصيل في صفة التأني لدى الدعاة ورجال الإعلام من الضروريات في حياة الدعاة.. تصرفات الدعاة وردود أفعالهم تبين مدى التزامهم بذلك الخلق.
149- من عادتي: الاستفادة من القصص الواقعية التي جرت لأصحابها، وكنت أحدث بها في المناسبات وأكتبها.
150- الجودة في أداء الكلمات الدعوية تحتاج إلى تدريب ومراجعة ومحاسبة وسؤال أهل الخبرة وفي القرآن: (وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً).
151- بعض طلاب العلم يحب التعلم، ولكنه مقصر في تعليم الآخرين.
152- طهارة لسان الداعية مطلب، انظر في رحلة موسى لدعوة فرعون، قال - تعالى – لهما: (فقولا له قولا لينا).. كن رفيقا في نصحك وبيانك.
153- العلماء صنعوا للأمة علماء عبر التعليم والتربية، فهل علماء هذا الزمن نجحوا في الصناعة؟
154- مهما كنا أصحاب غيرة وعلم، فهذا لا يعني التجاوزات في الطرح والنقد بلا أدب راقي.
155- التمييع للدين (فن) يجيده من غابت عنه معالم الآيات: (خذوا ما أتيناكم بقوة) (فاستمسك بالذي أوحي إليك).
156- تأليف قلوب الناس ليس صعباً، ابتسامة واحدة مع كلمة صادقة تأسر القلوب لك.
157- في سورة " طه " أسرار.. كيف كان شعور موسى - عليه السلام - وهو يستمع لربه وهو يناديه: (وأنا اخترتك) يا الله ما أعذب الاختيار إذا كان من الله.
158- في بداية رحلة موسى الدعوية طلب من ربه: (رب اشرح لي صدري) وهذا يعني أهمية الهدوء النفسي والطمأنينة قبل البدء في البرامج الدعوية.
159- زيارة مجتمعات الشباب - الغافل - مهمة كبيرة لها دعاتها المختصون، ومن أراد النزول لهذه الفئة فليسأل خبيرا بهم.
160- الإعلام الفضائي يفتقر إلى مواقع ضخمة تعتني بنتاجه، ولك أن تبحث عن مواقع خاصة بالقنوات عبر الانترنت ولا أظنك تجد ما يسعد قلبك إلا قليلا.
161- بعض القدوات والعلماء لا توجد لهم مواقع في النت، وبالتالي قد يذهب علمهم بعد موتهم، لأن النت أكبر وسيلة لبقاء العلم في نظري.
162- علم العقائد نتمنى أن ينزله الخطباء على المنابر بالصيغة التي يفهمها عامة المجتمعات.
163- السفر في حياة الدعاة ركن أصيل لنشر الخير واكتساب التجارب.
164- طلاب الحلقات يفتقرون إلى برامج في تفعيل الهمة لنصرة الدين.
165- هناك ثلة من العلماء لهم أدوار في التعليم، ولكنهم غائبون عن قضايا المجتمع، وترتب على هذا الغياب غفلة جزئية عن فقه النوازل المصيرية.
166- القارات الست تفتقر إلى تعاون بين التجار والدعاة على منهج مستقيم وتخطيط فعال لنشر الإسلام.
167- الرحمة بالمدعو تتضمن الحرص عليه ومناصحته وعدم السكوت على زلاته بحجة الرحمة.
168- دعاتنا ومشايخنا، لديهم خبرات وفي حياتهم قصص، لم لا يكتبون ذلك في كتاب يحمل عنوان (صفحات من حياتي).
169- من بين الخطباء رجال احترقوا بهموم الإسلام، وأحرقونا بقوة كلماتهم وحرارة تقواهم.
170- من المربين من يتواجد في أوقات ويغيب في الأزمات، وهذا ما لا يرضاه شرعنا الحكيم.
171- حسن الظن بمن ترى من رجال العلم والدعوة مطلب مهم والخطأ لا يسلم منه أحد، ومن طلب شيخا بلا خطأ بقي بلا شيخ.
172- في حلقات التحفيظ - الإبداع والتميز - بشرط انتباه المشرفين لمن تحتهم وعدم تلقين كل شيء.
173- افتراض التعارض بين العلم والدعوة خلل في التفكير يحتاج لمزيد من الإدراك والتوازن الذكي.
174- أنت عندما تتأمل الكتابات في النت تجد عقولاً كبيرة، ماذا لو كان لقاء يجمع أبرز كتاب التويتر في مؤتمر للتطوير الدعوي التقني.
175- ليس من الرحمة أن نغمض العين عن صاحب الخطأ.
176- الافتتان بالمرأة في المجتمع الدعوي يكون سهلاً على من عنده ثقة بنفسه.
177- من طلبات موسى - عليه السلام -: (واجعل لي وزيرا من أهلي) إشارة على الصديق في طريق الدعوة.
178- أرى أن من أسباب تأخر البرامج الدعوية والتعليمية عدم فتح نوافذ حقيقية لسماع آراء الناس حول البرامج الدعوية.
179- ربما كانت الكلمة الطيبة التي تلقيها سبباً لنصرة الدين وأنت لا تشعر.
180- بعض الشباب لديهم طاقات لعدة برامج في نصرة الدين، ولكنهم يفتقرون إلى روح الاستشارة، ويتعلقون بمبدأ الثقة بالنفس.
181- طلاب الجامعات لعلهم حاملي لواء الدعوة بعد سنوات، والسؤال هنا: هل هناك إعداد لهم وتأهيل؟
182- لماذا لا يكون لكل تاجر كبير (مؤسسة خيرية) باسمه ويضع لها جزء من ماله، لينصر بها الدين ويعين المسلمين ولتبقى له بعد موته.
183- رأيت في المجتمع الدعوي: غياب الأولويات لدى فئة من الدعاة، ولذا تجده في عالم من الفوضى وهو لا يشعر، ولك أن تسأله عن أهدافه القادمة، فلن يجيب.
184- مع حضور المناسبات: قد تجد مخالفات فاختر الحكمة في التغيير.
185- متى نرى برامج تأصيلية في التخصصات الدعوية يشرف عليها مجموعة من الدعاة؟
186- من تجربتي: عامة الناس يحتاجون التسهيل في إلقاء الكلمات وبدون تكلف في الأسلوب، وسيحبونك ويدعونك لوجبة غداء أو عشاء. وأما المتكلفين فلا.
187- يا ترى هل علاقة الشاب (الذي معه لحية - مع الشاب الذي ليس معه لحية) مبنية على المودة والتعامل الحسن؟ أم أن هناك توتر وقلق؟
188- سلاح التقنية يتجدد يوماً بعد يوم، والواجب معرفة الجديد لتسخيره في نصرة الدين.
189- بعض رموزنا يفتقرون إلى قواعد ركيزة في بناء المشاريع طويلة المدى، وأنت تجد منهم الدروس والمحاضرات ولكن نفعها مقصور لفترة زمنية.
190- برمجة المواقع الإسلامية وصناعتها تفتقر إلى خبرات كبيرة وتعاون واسع مع الشركات المتخصصة وبعداً عن الاستعجال في إخراج المواقع قبل نضجها.
191- العلم جميل، والأجمل العمل به، والدعوة إليه، والأصعب: الصبر على الأذى فيه.
192- في موسم الإجازة هل عزم رواد النت على مشروع جديد في حياتهم العلمية أو الدعوية والتربوية، أم أننا سنكرر الدخول على النت.
193- في المجتمع الدعوي ارتباط بالمرأة من خلال: اتصال واستشارة أو بريد أو تعليق في منتدى أو رعاية اجتماعية في مؤسسة خيرية، والتقي يحذر الاقتراب.
194- بعض الدعاة يجيد التفاعل مع النواحي التربوية والمواعظ فقط وهو متأخر عن حروف في نصرة مظلوم - ويحتج بقاعدة: الناس قدرات.
195- الغفلة عن واقع الدعاة والمشاريع المستقبلية للأمة مصيبة تحتاج إلى تكاتف وعلاج.
196- سفر الدعاة أمر مهم لرؤية البرامج في المدن الأخرى وتفعيل الدعاة ونفع الناس بالتوجيه المناسب وغيرها من الفوائد.
197- هناك غائبون عن الواقع ومشغولون بالكتب والمطالعات الخاصة - مع أن الجمع ممكن - ولكن التربية على الخوف تمنع القرب من مواطن الشجاعة.
198- من الغائبين عن النصرة: بعض الخطباء الذين لم نسمع منهم منذ ربع قرن - خطبة عن التغريب أو مكانة الحجاب أو وجوب الحسبة – يا ترى في أي كوكب هم؟.
199- كثيرون يقصرون الصبر على الفقر والأمراض، فأين الصبر على دوام التعبد أو الصبر على متاعب الدعوة؟
200- بعض القنوات غائبة عن مجتمع النساء فلا تتحدث عن هموم النساء.
201- إدارة المشاريع الدعوية والعلمية ألا تفتقر إلى تربية وتأهيل لمدة سنوات أو أشهر على الأقل؟
202- بعض المشايخ يجيد فرز الأرشيف على الناس - ويظنون أنهم أغبياء – وما علم أن في الناس من هو أعلم منه.
203- هناك فرق بين الأضحية والتضحية، فالأضحية سنة مؤكدة وتشرع في أيام فقط - أما التضحية فهي واجبة ومشروعة في كل حال.
204- أرى أن من أهم البرامج الرمضانية: لقاء مع الدعاة أصحاب الخبرات ليتحدثوا في عدة حلقات عن تجاربهم وخبراتهم.
205- الجودة في إخراج المواقع الإسلامية هل هي من ضمن أهداف أصحاب المواقع؟.
206- لعل المنتديات بدأت تغيب بسبب - الفيس بوك والتويتر - والبقاء للجديد والأقوى.
207- كثيرون ينتقدون معالم في السياسة والواقع، وهذه وجهات نظر ولكني أرى أن هذا لا يكفي بل لابد لكل واحد من مدافعة الباطل بالبرامج النافعة.
208- في رمضان: بدأت بكتابة برامجي الدعوية.
209- الإعلام الإسلامي لا يزال بحاجة إلى تطوير وتأهيل لأفراده.
210- علمتني الحياة الدعوية: لا مستحيل في إعداد البرامج ولكن عليك بالصدق وجودة التخطيط.
211- نحن مع الأمن الفكري والأمن الديني والأمن (النتي) والأمن الدعوي.
212- معاهد تدريب الدعاة هل يمكن أن يصبح الحلم حقيقة؟
213- في كل إجازة - دورات قرآنية وعلمية - ولكن ألا نسمع بدورات في فقه الدعوة؟
214- هل فكرنا في كتابة مناهج تعليمية وترفيهية لأولادنا في فترة الصيف - ثم نضع اختبار وجوائز مناسبة؟
215- الناس فيهم خير ولكن من يتقن تحريك هذا الخير؟
216- كم سمعنا من شيخ ملأ القنوات بتواجده، ولكنك تتفاجأ بزلات عجيبة عند أدب النقد لا تصدر حتى من عامة الناس.
217- النساء الصالحات أين دورهم في المجتمع؟
218- الرحلات الدعوية تحتاج دراسة كبرى لمبدأ الأولويات مع المدعوين.
219- فرق بين سلامة المنهج وبين منهج السلامة، والأكثر يبحثون عن منهج السلامة.

ماجد مسفر العتيبي
2019-12-12, 08:44 AM
64- الشجاعة ليست في مواطن القتال فقط، بل من أعظم الشجاعة النطق بالحق في المواطن التي يجبن فيها البعض.

هذه لوحدها تكفي
جزا الله الله الشيخ سلطان خير الجزاء