ابو وليد البحيرى
2019-07-04, 02:02 AM
20 حافزا تدفعك أخي الداعية إلى: عمل الخير والمسارعة فيه والدلالة عليه
خالد بن عبد الرحمن الدرويش
20حافزا تدفعك أخي الداعية إلى: أ*- عمل الخير.
ب*- المسارعة فيه.
ج*- الدلالة عليه.
الحوافز الذاتية:
1- تعرف على أبواب الخير التي أمرك الله بها.
2- استحضر خصال الخير في ذهنك لئلا تنساها.
3- تذكر الأجر المترتب على عمل الخير.
4- احرص على اللقاءات الأخوية والأجواء الإيمانية.
5- اعلم أن المسابقة إلى الخيرات مطلب شرعي وأمر إلهي.
6- زر الجمعيات الخيرية والهيئات الأغاثية.
7- استشعر أن التنافس في الخيرات والتسابق فيها صفة من صفات المؤمنين وخلة من خلال الملائكة المقربين.
8- إدراك مدى حسرة وبكاء السلف إذا فاتهم الخير.
9- استشعر أن العمر قصير وان أنفاسك معدودة.
10- اقرأ كتب الزهد والرقائق وفضائل الأعمال الصالحة.
11- اعلم أن الدال على الخير كفاعلة وان السابق إلى فعل الخيرات له أجره واجر من تبعه.
12- زر أهل الخير وجالسهم وصاحبهم واطلب الزيارة والدعاء منهم.
13- تعرف على مدى حرص السلف الصالح على التنافس في أمور الخير.
14- ادع الله أن ييسر لك عمل الخير والدلالة عليه.
15- استشعر نية الخير واشغل قلبك بذلك.
16- اعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يدعو ويسال الله فعل الخيرات.
17- استحضر الجنة ونعيمها وما اعد الله لأهل طاعته.
18- اعلم أن عمل الخير في الحياة سبب لثناء الناس عليك في الدنيا ومحبتهم لك بعد الموت.
19- استشعر أن فعلك للخير مع طول عمرك تكون من خير الناس عند الله.
20- معرفة أن مداومتك على العمل الصالح وان قل أحب إلى الله..
* أخي: اعلم أن فعل الخير يجعلك تحس بمعنى العمل للآخرة ويشعرك بقيمة ذلك.
فوائد عملية لفعل الخير، ومنها:
1- على الداعية أن يختار من وجوه الخير والبر ما يكون أكثر ثوابا: ((فالصدقة على المسكين صدقه وعلى ذي الرحم ثنتان صدقة وصلة)).
2- كن أخي سببا في فعل الطاعة أو اعن عليها يحصل لك الأجر كما لو باشرتها.
3- لا تستهين أو تحقر أي عمل ما دام في وجوه الخير: ((لا تحقرن من المعروف شيئا)).
4- تحسر وتأسف أخي الداعية على ما فاتك من الطاعات فإنها صفة من صفات أهل الطاعة.
5- إن ما تفعله أخي المسلم من خير سيكون لك فيه ثواب الصدقة ((كل معروف صدقة)).
6- اقتنص فرص الخير وابحث عن أسبابها فإنها ربما لا تعود.
وأخيرا:لا تترك ما اعتدته من عبادة أو خير فتحرم نفسك الأجر وتكون ممن انشغل قلبه بالله: ((يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل)).
* ولا تنس أن تستحضر النية الصالحة في كل عمل تقوم به.
قال زبير بن حارث: "يسرني أن يكون لي في كل شيء نية حتى في الأكل والنوم".
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
خالد بن عبد الرحمن الدرويش
20حافزا تدفعك أخي الداعية إلى: أ*- عمل الخير.
ب*- المسارعة فيه.
ج*- الدلالة عليه.
الحوافز الذاتية:
1- تعرف على أبواب الخير التي أمرك الله بها.
2- استحضر خصال الخير في ذهنك لئلا تنساها.
3- تذكر الأجر المترتب على عمل الخير.
4- احرص على اللقاءات الأخوية والأجواء الإيمانية.
5- اعلم أن المسابقة إلى الخيرات مطلب شرعي وأمر إلهي.
6- زر الجمعيات الخيرية والهيئات الأغاثية.
7- استشعر أن التنافس في الخيرات والتسابق فيها صفة من صفات المؤمنين وخلة من خلال الملائكة المقربين.
8- إدراك مدى حسرة وبكاء السلف إذا فاتهم الخير.
9- استشعر أن العمر قصير وان أنفاسك معدودة.
10- اقرأ كتب الزهد والرقائق وفضائل الأعمال الصالحة.
11- اعلم أن الدال على الخير كفاعلة وان السابق إلى فعل الخيرات له أجره واجر من تبعه.
12- زر أهل الخير وجالسهم وصاحبهم واطلب الزيارة والدعاء منهم.
13- تعرف على مدى حرص السلف الصالح على التنافس في أمور الخير.
14- ادع الله أن ييسر لك عمل الخير والدلالة عليه.
15- استشعر نية الخير واشغل قلبك بذلك.
16- اعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يدعو ويسال الله فعل الخيرات.
17- استحضر الجنة ونعيمها وما اعد الله لأهل طاعته.
18- اعلم أن عمل الخير في الحياة سبب لثناء الناس عليك في الدنيا ومحبتهم لك بعد الموت.
19- استشعر أن فعلك للخير مع طول عمرك تكون من خير الناس عند الله.
20- معرفة أن مداومتك على العمل الصالح وان قل أحب إلى الله..
* أخي: اعلم أن فعل الخير يجعلك تحس بمعنى العمل للآخرة ويشعرك بقيمة ذلك.
فوائد عملية لفعل الخير، ومنها:
1- على الداعية أن يختار من وجوه الخير والبر ما يكون أكثر ثوابا: ((فالصدقة على المسكين صدقه وعلى ذي الرحم ثنتان صدقة وصلة)).
2- كن أخي سببا في فعل الطاعة أو اعن عليها يحصل لك الأجر كما لو باشرتها.
3- لا تستهين أو تحقر أي عمل ما دام في وجوه الخير: ((لا تحقرن من المعروف شيئا)).
4- تحسر وتأسف أخي الداعية على ما فاتك من الطاعات فإنها صفة من صفات أهل الطاعة.
5- إن ما تفعله أخي المسلم من خير سيكون لك فيه ثواب الصدقة ((كل معروف صدقة)).
6- اقتنص فرص الخير وابحث عن أسبابها فإنها ربما لا تعود.
وأخيرا:لا تترك ما اعتدته من عبادة أو خير فتحرم نفسك الأجر وتكون ممن انشغل قلبه بالله: ((يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل)).
* ولا تنس أن تستحضر النية الصالحة في كل عمل تقوم به.
قال زبير بن حارث: "يسرني أن يكون لي في كل شيء نية حتى في الأكل والنوم".
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..