المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحذير : اقرؤوا هذا الدعاء



أم أبي التراب
2018-09-07, 12:54 AM
تحذير من نشر مثل هذه الأدعية


*اقرؤوا هذا الدعاء *
*إن شاء الله الله بيسر أموركم كلها *
*لا إله إلا الله الحليم الكريم*
*لا اله إلا الله العلى العظيم*
*لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم*
*‏اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*
*وبركة في العمر*
*وصحة في الجسد*
*وسعة في الرزق*
*وتوبة قبل الموت*
*وشهادة عند الموت*
*ومغفرة بعد الموت*
*وعفوا عند الحساب*
*وأمانا من العذاب*
*ونصيبا من الجنة*
*وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم*
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين*
*اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*
*اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
*اللهم ارزقني حسن الخاتمة*
*اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين*
*اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
*اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار*
*اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين*
*اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم*
*اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان*
*اللهم شافي وعافي ابائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهماوارحمهم اكماربياني صغيرا وأدخلهما فسيح جناتك*
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم( سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
*وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم*

الرد
هذا دعاء عام ، وليس مُختَصّا بِتفريج الهم .ولم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
=ولا يجوز تأليف أدعية حتى لو كانت ألفاظها مباحة ثم جعل لها فضل مخترع وتعميمها كأنها سنة .
فمن استحسن دون دليل صحيح فقد شرع

*قال الشيخ عبد الرحمن السحيم :
هذا دعاء عام ، وليس مُختَصّا بِتفريج الهم .
وأما دعاء تفريج الهمّ فهو في قوله عليه الصلاة والسلام :
ما أصاب أحدا قط هَمٌّ ولا حٌزن فقال : اللهم إني عبدك بن عبدك بن أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ فيّ حكمك ، عَدْل فيّ قضاؤك . أسألك بكل اسم هو لك سَمّيت به نفسك ، أو عَلَّمْتَه أحدًا من خَلْقِك ، أو أنزلته في كِتابك ، أو استأثرت به في عِلم الغيب عندك أن تَجْعَل القرآن ربيع قلبي ونُور صدري وجَلاء حزني وذهاب همي ؛ إلا أذهب الله هَـمَّـه وحُزْنه ، وأبدله مكانه فَرَجًا .
فقيل : يا رسول الله ألا نَتَعَلّمها ؟
فقال : بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها . رواه الإمام أحمد .
هنا (http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=45593)
ما أصابَ أحدًا قطُّ همٌّ ولا حَزنٌ فقال" اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك ، وابنُ عبدِك ، وابنُ أمتِك ، ناصِيَتي بيدِكَ ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك ، أو أنزلْتَه في كتابِكَ ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك ، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك ، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي ، ونورَ صَدري ، وجَلاءَ حَزَني ، وذَهابَ هَمِّي ) . إلَّا أذهبَ اللهُ عزَّ وجلَّ همَّهُ ، وأبدلَه مكانَ حَزنِه فرحًا . قالوا : يا رسولَ اللهِ ! يَنبغي لنا أَن نتعلَّمَ هؤلاءِ الكلماتِ ؟ قال : أجَلْ ! ينبغي لمَن سمِعَهنَّ أن يتَعلمَهنَّ" .
الراوي : عبدالله بن مسعود - المحدث : الألباني - المصدر : صحيح الترغيب
-الصفحة أو الرقم: 1822 - خلاصة حكم المحدث : صحيح- الدرر السنية (https://dorar.net/hadith/search?q=%D9%85%D8%A7+%D8%A3%D 8%B5%D8%A7%D8%A8+%D8%A3%D8%AD% D8%AF%D8%A7+%D9%82%D8%B7+%D9%8 7%D9%8E%D9%85%D9%91%D9%8C+%D9% 88%D9%84%D8%A7+%D8%AD%D9%8C%D8 %B2%D9%86+&st=p&xclude=&fillopts=on&t=0&d%5B%5D=1)-



*كيفية البحث عن تحقيق حديث في موقع الدرر السنية

نفتح الموسوعة الحديثية من هنا (http://www.dorar.net/hadith?s=1)


سنجد خانة على اليمين مكتوب فيها البحث في الموسوعة وبجانبها عدسة
نكتب في هذه الخانة كلمة البحث ،
ولتكن: *أول ما يحاسب



وفي حالة اختيارك للبحث المتقدم وذلك بالكبس على الترس المستدير بجانب العدسة ستظهر لك نافذة بها اختيارات:

*درجة الحديث:
لو أردنا النتيجة تكون بالأحاديث المقبولة فقط ليس لنا سوى اختيار:
أحاديث حكم المحدثون عليها بالصحة، ونحو ذلك
*نطاق البحث:
جميع الأحاديث
*طريقة البحث:
نكبس على السهم الذي بجانبها ونختار بحث مطابق
*تثبيت خيارات:
نشير بسهم الفأرة ونكبس على زرها الأيسر لتظهر علامة بجانب تثبيت الخيارات مهما تجددت الصفحة
*المحدث :
لابد من اختيار محدِّث وليكن الألباني أو الشيخ مقبل أو البخاري أومسلم
*الكتاب :
نختار الجميع ،أي جميع كتب المحدث الذي اخترناه
ثم نكبس على شكل العدسة
فتظهر نتائج البحث
هنا (http://www.dorar.net/hadith?skeys=%D8%A3%D9%88%D9%8 4+%D9%85%D8%A7+%D9%8A%D8%AD%D8 %A7%D8%B3%D8%A8&st=p&xclude=&fillopts=on&t=*&d[]=1&m[]=1420&s[]=0)
البطاقات هنا. (https://drive.google.com/drive/folders/0B6KywGKQA8dmN2dkb2dpX0RkSmM?u sp=sharing)

ملف فيديو شرح كيفية البحث عن حديث وتحقيقه في موقع الدرر السنية:

* هنا (https://drive.google.com/file/d/0B_chyimeBmPbQWFybkpOX1NmOTQ/view?usp=sharing) *
و = هنا (https://d.top4top.net/m_751lflv51.mp4) =

أم علي طويلبة علم
2018-09-07, 07:40 PM
بارك الله فيكِ أم أبي التراب

أم أبي التراب
2018-09-08, 09:09 AM
آمين وإياك أختي الفاضلة

أم علي طويلبة علم

أم أروى المكية
2018-09-09, 06:37 PM
التحذير من الأدعية المخترعة
الحمد لله
الدعاء من أجلّ العبادات وأفضل القربات ، به يكشف الله الضر ، ويجيب المضطر ، ويرفع البلاء ، ويقضي الحاجات ، ويعين على الطاعات .
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : ( وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) قَالَ : ( الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادَةُ ) .
رواه أبو داود (1479) والترمذي (2969)واللفظ له ،وصححه الألباني في "صحيح الترمذي".
ولذلك كان دعاء غير الله عز وجل من الشرك الأكبر ، حيث صرف صاحبه العبادة لغير الله.

وحيث كان الدعاء هو العبادة وجب أن يتأدب الداعي بأدب العبودية لله في دعائه ، ومن جملة تلك الآداب أن لا يعتدي فيه ؛ فإن الله لا يحب المعتدين .
روى أحمد (16354) وابن ماجة (3864) عَنْ أَبِي نَعَامَةَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُغَفَّلٍ سَمِعَ ابْنَهُ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْقَصْرَ الْأَبْيَضَ عَنْ يَمِينِ الْجَنَّةِ إِذَا دَخَلْتُهَا . فَقَالَ : أَيْ بُنَيَّ سَلْ اللَّهَ الْجَنَّةَ وَعُذْ بِهِ مِنْ النَّارِ ؛ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( سَيَكُونُ قَوْمٌ يَعْتَدُونَ فِي الدُّعَاءِ ) وصححه الألباني في "صحيح ابن ماجة" .
ومن الاعتداء فيه أن يثني على الله تعالى بما لم يثن به سبحانه على نفسه ، ولا أثنى به عليه رسوله .
قال ابن القيم رحمه الله :
" ومن الاعتداء في الدعاء أن تعبده بما لم يشرعه ، وتثني عليه بما لم يثن به على نفسه ولا أذن فيه ؛ فإن هذا اعتداء في دعاء الثناء والعبادة ، وهو نظير الاعتداء في دعاء المسألة والطلب " انتهى من "بدائع الفوائد" (3 /524) .
ومعلوم أن أسماء الله تعالى وصفاته توقيفية ، فلا يوصف الله إلا بما وصف به نفسه سبحانه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم ، لا يتجاوز ذلك .
قال الخازن في تفسيره (3/136) :
" وقوله سبحانه وتعالى : ( فادعوه بها ) يعني ادعوا الله بأسمائه التي سمى بها نفسه أو سماه بها رسوله . ففيه دليل على أن أسماء الله تعالى توقيفية لا اصطلاحية ، ومما يدل على صحة هذا القول ويؤكده : أنه يجوز أن يقال : يا جوَاد ، ولا يجوز أن يقال : يا سخي . ويجوز أن يقال : يا عالم ، ولا يجوز أن يقال : يا عاقل " انتهى .
فلا يسوغ أن يقال في الدعاء : " يا عالي " ؛ لأن العالي ليس من أسماء الله تعالى ، وإنما هو العليّ سبحانه ، كما قال في كتابه العزيز : ( وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) البقرة/ 255 ، وقال عز وجل : ( وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ) الحج/ 62

ومن الاعتداء فيه أن يتعهد دعاءً مخترعا يدعو به ، ويجعله وردا له ، يلازمه ملازمة الأوراد الشرعية ، فيؤدي به إلى ترك السنة ، وهجر أدعية الكتاب ، بقدر ما أخذ وانشغل به من الأدعية المخترعة .
وكثيرا ما نجد من هؤلاء من يتعهد دعاء حفظه عن شيخه ، أو قرأه في كتاب فاستحسنه ، فهجر به الدعاء المأثور ، ورغب عن أدعية الكتاب والسنة إلى دعاء محدث مخترع .

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عمن يقول : أنا أعتقد أن من أحدث شيئا من الأذكار غير ما شرعه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصح عنه أنه قد أساء وأخطأ ؛ إذ لو ارتضى أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم نبيه وإمامه ودليله لاكتفى بما صح عنه من الأذكار . فعدوله إلى رأيه واختراعه جهل وتزيين من الشيطان وخلاف للسنة ؛ إذ الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك خيرا إلا دلنا عليه وشرعه لنا ، ولم يدخر الله عنه خيرا ؛ بدليل إعطائه خير الدنيا والآخرة ؛ إذ هو أكرم الخلق على الله فهل الأمر كذلك أم لا ؟ .
فأجاب رحمه الله :
" الحمد لله ، لا ريب أن الأذكار والدعوات من أفضل العبادات ، والعبادات مبناها على التوقيف والاتباع لا على الهوى والابتداع ، فالأدعية والأذكار النبوية هي أفضل ما يتحراه المتحري من الذكر والدعاء ، وسالكها على سبيل أمان وسلامة ، والفوائد والنتائج التي تحصل لا يعبر عنه لسان ولا يحيط به إنسان ، وما سواها من الأذكار قد يكون محرما وقد يكون مكروها وقد يكون فيه شرك مما لا يهتدي إليه أكثر الناس ، وهي جملة يطول تفصيلها. وليس لأحد أن يسن للناس نوعا من الأذكار والأدعية غير المسنون ، ويجعلها عبادة راتبة يواظب الناس عليها كما يواظبون على الصلوات الخمس ؛ بل هذا ابتداع دين لم يأذن الله به ، بخلاف ما يدعو به المرء أحيانا من غير أن يجعله للناس سنة ، فهذا إذا لم يعلم أنه يتضمن معنى محرما لم يجز الجزم بتحريمه ، لكن قد يكون فيه ذلك والإنسان لا يشعر به ... وأما اتخاذ ورد غير شرعي واستنان ذكر غير شرعي : فهذا مما ينهى عنه . ومع هذا ففي الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية غاية المطالب الصحيحة ، ونهاية المقاصد العلية ، ولا يعدل عنها إلى غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعد " انتهى .
"مجموع الفتاوى" (22 /510-511)

وقال القاضي عياض رحمه الله : " أذن الله في دعائه ، وعلَّم الدعاءَ في كتابه لخليقته، وعلَّم النبيُّ صلى الله عليه وسلم الدعاءَ لأمَّته، واجتمعت فيه ثلاثةُ أشياء : العلمُ بالتوحيد ، والعلم باللغة ، والنصيحة للأمَّة ، فلا ينبغي لأحدٍ أن يعدلَ عن دعائه صلى الله عليه وسلم ، وقد احتال الشيطانُ للناس من هذا المقام ، فقيَّض لهم قومَ سوء يخترعون لهم أدعيةً يشتغلون بها عن الاقتداء بالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم " انتهى .
"الفتوحات الربانية" – لابن علان (1/17)
وقال القرطبي رحمه الله :
" فعلى الإنسان أن يستعمل ما في كتاب الله وصحيح السنة من الدعاء ويدع ما سواه ، ولا يقول أختار كذا ؛ فإن الله تعالى قد اختار لنبيه وأوليائه وعلمهم كيف يدعون " انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (4 /231)
وقال علماء اللجنة الدائمة :
" فيما ثبت في الوحيين من الأدعية والأذكار غنية عن الأدعية والأذكار المخترعة " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة"(1 / 53)
وخلاصة ما سبق :
أنه لا يجوز لأحد أن يخترع أورادا من الذكر والدعاء ، يحافظ الناس عليها ، بل فيما ثبت من سنة النبي صلى الله عليه وسلم ما يغني عن اختراع ما سواه ، وفيها الكفاية والهدى .
وأما أن يكون له دعاء يدعو به أحيانا ، من غير أن يجعله وردا ثابتا لنفسه ، أو لغيره ، كما هو الشأن في الأوراد الشرعية ، فهذا لا بأس به ، إلا إذا اشتمل على محظور في اللفظ أو المعنى . مع أنه لو اشتغل بالوارد المأثور لكان فيه حاجته ، مع سلامته من التكلف والآفات.
وفي الدعاء المذكور في السؤال قوله : " أرسل قاضي الفرج ، وأرسل مفاتيحك وأحلل أقفالي" ، وهذا من التكلف السمج الذي لا يناسب مقام التضرع والدعاء ، فضلا عن أن يتخذ وردا ثابتا.
وأيضا : ففي هذا الدعاء تكلف السجع ، وقد روى أبو يعلى في "مسنده" (4475) بسند صحيح عن مسروق : أن عائشة قالت للسائب : ثلاث خصال لتدعهن أو لأناجزنك . قال : وما هي ؟ قالت : " إياك والسجع ، لا تسجع ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا لا يسجعون" .
فأين ذلك كله من دعوة النبي صلى الله عليه وسلم عند الكرب ؛ وقد مر بيانه في جواب السؤال رقم (5112 (https://islamqa.info/ar/5112)) .
وراجع لآداب الدعاء جواب السؤال رقم : (36902 (https://islamqa.info/ar/36902))
وينظر كتاب : "فقه الأدعية والأذكار" (2 /64-56)
والله تعالى أعلم .



https://islamqa.info/ar/153274

أم أبي التراب
2018-09-11, 04:16 PM
جزاك الله خيرًا أم أروى المكية على هذه الإضافة
اللهم اجعلنا ممن يتبعون الحق ويذبون عنه