أبو العبدين البصري
2018-01-21, 03:38 PM
جاء يسأل عن الدفء لنفسه وأهله، وإذا به ينال شيئاً فوق الخيل!
فهو قصد النار لأجل الدفء فإذا به يكلم الرحمن هذا{
عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [ص:36 - 39].
إنه موسى _عليه السلام_.
أي: هذا عطاء من الله سبحانه تبارك وتعالى، يرينا بذلك كيف يعطي العبد في الدنيا ليتخيل ما الذي يفعله في الآخرة سبحانه.
فهو قصد النار لأجل الدفء فإذا به يكلم الرحمن هذا{
عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [ص:36 - 39].
إنه موسى _عليه السلام_.
أي: هذا عطاء من الله سبحانه تبارك وتعالى، يرينا بذلك كيف يعطي العبد في الدنيا ليتخيل ما الذي يفعله في الآخرة سبحانه.