تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لم أجد هذا البيت بديوان مجنون ليلى أمر بالديار ديار ليل أقبل .. ممكن مرجع مباشر؟؟



عبد السلام سالم
2017-11-20, 10:27 AM
أمر بالديار ديار ليلى





أقبل ذا الجدار وذا الجدار





وما حب الديار شغفن قلبي





ولكن حب من سكن الديارا





رأى المجنون في البيداء كلبا





فجر عليه للإحسان ذيلا





فلاموه على ما كان منه





وقالوا لم منحت الكلب نيلا





قال دعوني فإن عيني





رأته يوماً يحيي ليلى







أمر بالديار ديار ليلى





أقبل ذا الجدار وذا الجدار





وما حب الديار شغفن قلبي





ولكن حب من سكن الديارا





رأى المجنون في البيداء كلبا





فجر عليه للإحسان ذيلا





فلاموه على ما كان منه





وقالوا لم منحت الكلب نيلا





قال دعوني فإن عيني





رأته يوماً يحيي ليلى





ممكن المصدر مع الطبعة وو

محمد بن عبدالله بن محمد
2017-11-20, 11:06 AM
قال البغدادي في خزانة الأدب (4/ 228) الشاهد 290: ( وما حبّ الدّيار شغفن قلبي ** ولكن حبّ من سكن الدّيارا )
(وقبله :
أمرّ على الدّيار ديار ليلى ** أقبل ذا الجدار وذا الجدارا
وهما بيتان لا ثالث لهما).

لكن ورد في الدر الفريد وبيت القصيد (4/ 237) منسوبا للحارث بن زُهَيْرِ بن جذيْمَةَ:
أَمُرُّ عَلَى الدِّيَارِ دِيَارِ لَيْلَى ... أَقَبِّلُ ذَا الجِّدَارَ وذَا الجدَارَا
وَلِمَا فِي الدِّيَارِ حَببت قَلْبِي ... فَأَطْلبُ مِنْ نَوَاحِيْهَا الحذَارَا
وَمَا حُبُّ الدِّيَارِ شَغَفْنَ قَلْبِي ... وَلَكِنْ حُبُّ مَنْ سَكَنَ الدِّيَارَا
بَعْدَهُ:
وَلَوْلَا أَهْلُهَا مَا جُزْتُ فِيْهَا ... أُسَائِلُ أَرْبَعًا صَارَتْ قِفَارَا
تُنَاديْني مَنَازلُهُمْ رُوَيْدًا ... حبيتُكَ يَا فَتَى مُذْ أَمْسِ سَارَا
أذُلُّ لأَهْلِ لَيْلَى. البَيْتَان
أَذِلُّ لأَهْلِ لَيْلَى فِي هَوَاهَا ... وَأَحْتَمِلُ الأَصاغِرَ وَالكِبَارَا
إِذَا رَحَلَ الحَبِيْبُ فَمَا احْتِيَالِي ... وَقَلْبِي قَدْ حَشَاهُ الشَّوْقُ نَارَا




معلومات الكتاببين:
الكتاب: خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب
المؤلف: عبد القادر بن عمر البغدادي (المتوفى: 1093هـ)
تحقيق وشرح: عبد السلام محمد هارون
الناشر: مكتبة الخانجي، القاهرة
الطبعة: الرابعة، 1418 هـ - 1997 م
عدد الأجزاء: 13 (11 جزء ومجلدان فهارس)


الكتاب: الدر الفريد وبيت القصيد
المؤلف: محمد بن أيدمر المستعصمي (639 هـ - 710 هـ)
المحقق: الدكتور كامل سلمان الجبوري
الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
الطبعة: الأولى، 1436 هـ - 2015 م
عدد الأجزاء: 13 (آخر جزئين فهارس)

عبد السلام سالم
2017-11-20, 11:22 AM
جزاك الله خيرا