روضة الناظر أم روضة الطالبين؟

[ماهر أبو حمزة]

سألني صديقي الشافعي عن مواصفات الزوجة المثاليّة، وبسبب تردّده في الزواج أجبته مشجّعًا له:
{نهاية المُحتاج} للزواج أن يصل لبيت شافعيّ كأنّه {روضة الطالبين} للعفاف، في وسط الروضة تتبختر {تحفة المُحتاج} و {كنز الراغبين} في الجمال، والدها بعد الله {مغني المُحتاج} لمن يريد زوجةً في حنانها كـ{الأمّ} هو لا يحتاج إلى {الإقناع} بتخفيض مهرها؛ فـ{الغاية القصوى} و{أسنى المطالب} عنده أن يكون هذا العريس {المهذّب} شافعيًا، فإن يسّر الله له وتزوّج تحفتَهُ فستكون له بإذن الله {كفاية} إذا كان معها من {الأخيار}.
وكان للشيخ الحنبليّ (السيد عبد الغني مبروك) رأيًا آخر، فقد قال: لابدّ أن يكون الزواج هو (المدخل) فلو كان معه (الزاد) ما احتاج إلى غيره، ولكان فيه القدر (الكافي) ليمتّع نظره بعروسه التي هي (روضة الناظر) ولكان في هذا (المقنع) عن غيرها، ولصارت هي (العمدة) في حياته، و (المغني) له عن مثيلاتها، ونكون بهذا دخلنا في (الأصول) وتفادينا (الفروع) فهذا فيما أرى هو (الإنصاف) بعينه، وفي هذا (منار السبيل) و(هداية الراغب) لزواج الحنبليّة.

[ماهر أبو حمزة]

ما بين الأقواس أسماء كتبٍ في المذهبين الشافعي والحنبلي.

[أبو البراء محمد علاوة]

بارك الله فيك، وفي قولك: (المجموع)، ونظمك: (المغني).:):):)

[ماهر أبو حمزة]

بارك الله فيك، وفي قولك: (المجموع)، ونظمك: (المغني).:):):)

وفيكم بارك أبا البراء.

[أبو البراء محمد علاوة]

وفيكم بارك أبا البراء.

آمين

[أبو مالك المديني]

بارك الله فيك، وفي قولك: (المجموع)، ونظمك: (المغني).:):):)
لو قلت: بارك الله فيك، وفي كلامك "المجموع"، ونظمك "المبدع"
وبهذا تجمع بين فوائد السادة الشافعية والسادة الحنابلة. ( والمغني حنبلي كما تعلم، لكن أردت تغييره بالمبدع، فهو أولى من وجهة نظري لبديع الكلام)
وفي كل خير.

[أبو مالك المديني]

بارك الله فيك أبا حمزة على جميل قولك وإبداعاتك النافعة.

[أبو البراء محمد علاوة]

لو قلت: بارك الله فيك، وفي كلامك "المجموع"، ونظمك "المبدع"
وبهذا تجمع بين فوائد السادة الشافعية والسادة الحنابلة. ( والمغني حنبلي كما تعلم، لكن أردت تغييره بالمبدع، فهو أولى من وجهة نظري لبديع الكلام)
وفي كل خير.

لك ما أردت شيخنا

[ماهر أبو حمزة]

بارك الله فيك أبا حمزة على جميل قولك وإبداعاتك النافعة.

وفيكم بارك أبا مالك.

[أبو مالك المديني]

لك ما أردت شيخنا
ولكل وجهة هو موليها، يا أبا البراء.

[أبو مالك المديني]

وفيكم بارك أبا مالك.
لك نصيب من اسمك أبا حمزة.

[ماهر أبو حمزة]

لك نصيب من اسمك أبا حمزة.

جزاك الله خيرا أبا مالك.

[ماهر أبو حمزة]

لو قلت: بارك الله فيك، وفي كلامك "المجموع"، ونظمك "المبدع"
وفي كل خير.

يا أبا مالك ما عرفنا عنك إلا (الإنصاف)؛ وكلامك يدل على شخصٍ (مبدع) ، وفِّقْتَ، ومن كلّ خيرٍ (فَتَحَ العزيز) عليك، آمين آمين.

[ماهر أبو حمزة]

لك ما أردت شيخنا

وفي كلٍّ خير.