أبو البراء محمد علاوة
2017-07-30, 02:51 PM
قال النووي في شرحه لمسلم، عند حديث: (484): (معنى يتأول القرآن يعمل ما أمر به في قول الله -عز وجل- فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابًا (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=217&idfrom=1303&idto=1319&bookid=53&startno=2#docu)وكان -صلى الله عليه وسلم- يقول هذا الكلام البديع في الجزالة المستوفي ما أمر به في الآية، وكان يأتي به في الركوع والسجود؛ لأن حالة الصلاة أفضل من غيرها ، فكان يختارها لأداء هذا الواجب الذي أمر به ليكون أكمل).