أحمد عبد الفتاح حسين
2016-12-06, 11:08 AM
أتابك العسكر في العصر المملوكى (648-923هـ/ 1250-1517م) - رسالة ماجستير ، قسم التاريخ ، جامعة الفيوم 2015م (http://minhajcanal.blogspot.com.eg/2016/11/648-923-1250-1517-2015.html)
أتابك العسكر في مصر عصر دولة المماليك (648-923هـ/1250-1517م) - أحمد عبد الفتاح حسين (https://www.facebook.com/ahmed.abdelfattah.5015983) ، رسالة ماجستير ، قسم التاريخ ، جامعة الفيوم ، اشراف أ.د صبري عبد اللطيف سليم ، د/ وائل أحمد إبراهيم 2015م
الملخص[/PDF] (http://mamlikshistory.blogspot.com.eg/2016/11/648-923-1250-1517-2015.html)
جاءت الرسالة فيما يزيد على 680 ص ، وقد اعتمد الباحث علي المنهج الوصفي التحليلي ، وقد قسمت هذه الدراسة إلي مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول، بينت في المقدمة أسباب أختيار الموضوع وأهميته والتعريف بأهم مصادر البحث، وأما التمهيد فوضحت فيه أصل كلمة الأتابك في اللغة والإصطلاح ومراحل تطورها في العالم الإسلامي بداية من العصر السلجوقي وحتي بداية حكم المماليك.
والفصل الأول: جاء بعنوان " دور أتابك العسكر في الحياة السياسية" وتناولت فيه بالدراسة رسوم أتابك العسكر في مصر والمتمثلة في ألقاب الأتابك وأنواع الخُلع التي كانت تمنح للأتابك، وديوان الأتابك وهيئة معاونيه داخل هذا الديوان وعلاقة الأتابك برؤوس السلطة في مصر المتمثلة في سلاطين المماليك والخلفاء العباسيين في القاهرة ونواب السلطنة، وألقيت الضوء علي مصاهرات أتابك العسكر وأغراضها السياسية، وتناولت ظاهرة الاغتيالات السياسية التي تعرض لها بعض الأتابكة ونتائج ذلك علي الأوضاع السياسية والعسكرية لهؤلاء الأتابكة .
أما الفصل الثاني: فجاء بعنوان "دور أتابك العسكر في الحياة العسكرية" وتناولت فيه الرتب العسكرية في الجيش المملوكي وابرزها أتابك العسكر، كما تحدثت عن دور الأتابك في عرض الجند والعناية بمظهرهم وفصلت القول في كيفية أختيار وتعيين قائد الجيش (الأتابك) وأهم الشروط التي يجب توافرها لاختياره، وبينت دور أتابك العسكر في وضع الخطط الحربية موضحاً أهم التشكيلات القتالية ونظام تعبئة الجند وتناولت بالتفصيل الزي العسكري لأتابك العسكر، كما تحدثت عن رئاسة الأتابك لمجلس الحرب، ودرء الأخطار الخارجية عن الدولة، وإخماد الفتن والثورات الداخلية والخارجية، وتأمين طرق الحج، كما بينت مظاهر أهتمام أتابك العسكر بتحسين العلاقات الدولية من خلال ابرام اتفاقيات الصلح مع الدول الأجنبية واستقبال الرسل والسفارات الأجنبية، ووضحت أهتمام اتابك العسكر بالمعدات الحربية من خلال دار صناعة السلاح والاهتمام بالشواني الحربية والأسطول البحري.
أما الفصل الثالث: فخصصته لبيان " دور أتابك العسكر في مجال الحضارة" وتناولت فيه بالتفصيل كافة الأعمال الحضارية لأتابكة العسكر في مصر في الجوانب الأقتصادية والإجتماعية وقيام بعض الأتابكة بتنشيط التجارة وسك العملة، والمساهمة في حل الأزمات الاقتصادية والاحتفال بوفاء النيل ، والعمل علي التقرب من العامة ، وألقيت الضوء علي موارد ومخصصات أتابك العسكر وما يتعلق بهم من ثروات، كما أوضحت دور أتابك العسكر في الحفاظ علي الأمن العام ونشر الاستقرار داخل المجتمع من خلال نظر المظالم وبسط العدل والقضاء علي الفساد والمحافظة علي نشر القيم والأخلاق الإسلامية وتقدير رجال العلم والتقرب من العلماء بالإضافة إلي منشآتهم المعمارية، والتي تمثلت في تحفهم المعدنية والزجاجية وإنشاء العديد من المدارس والمساجد والزوايا والخانات والوكالات والخانقاوات والأسبلة والأربطة والزرائب.
وأنهيت الدراسة بخاتمة أجملت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها بالإضافة إلي الملاحق: والتي تشتمل على العديد من الوثائق التى تشير الى عمل الأتابك وأثره في كافة الجوانب السياسية والعسكرية والحضارية وكذلك بعض الخرائط ذات الصلة بالموضوع، وثبت تضمن أهم المصادر والمراجع العربية والفارسية والأوروبية التي استعنت بها في إعداد هذه الدراسة.
http://majles.alukah.net/attachment.php?attachmentid=12 775&stc=1
أتابك العسكر في مصر عصر دولة المماليك (648-923هـ/1250-1517م) - أحمد عبد الفتاح حسين (https://www.facebook.com/ahmed.abdelfattah.5015983) ، رسالة ماجستير ، قسم التاريخ ، جامعة الفيوم ، اشراف أ.د صبري عبد اللطيف سليم ، د/ وائل أحمد إبراهيم 2015م
الملخص[/PDF] (http://mamlikshistory.blogspot.com.eg/2016/11/648-923-1250-1517-2015.html)
جاءت الرسالة فيما يزيد على 680 ص ، وقد اعتمد الباحث علي المنهج الوصفي التحليلي ، وقد قسمت هذه الدراسة إلي مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول، بينت في المقدمة أسباب أختيار الموضوع وأهميته والتعريف بأهم مصادر البحث، وأما التمهيد فوضحت فيه أصل كلمة الأتابك في اللغة والإصطلاح ومراحل تطورها في العالم الإسلامي بداية من العصر السلجوقي وحتي بداية حكم المماليك.
والفصل الأول: جاء بعنوان " دور أتابك العسكر في الحياة السياسية" وتناولت فيه بالدراسة رسوم أتابك العسكر في مصر والمتمثلة في ألقاب الأتابك وأنواع الخُلع التي كانت تمنح للأتابك، وديوان الأتابك وهيئة معاونيه داخل هذا الديوان وعلاقة الأتابك برؤوس السلطة في مصر المتمثلة في سلاطين المماليك والخلفاء العباسيين في القاهرة ونواب السلطنة، وألقيت الضوء علي مصاهرات أتابك العسكر وأغراضها السياسية، وتناولت ظاهرة الاغتيالات السياسية التي تعرض لها بعض الأتابكة ونتائج ذلك علي الأوضاع السياسية والعسكرية لهؤلاء الأتابكة .
أما الفصل الثاني: فجاء بعنوان "دور أتابك العسكر في الحياة العسكرية" وتناولت فيه الرتب العسكرية في الجيش المملوكي وابرزها أتابك العسكر، كما تحدثت عن دور الأتابك في عرض الجند والعناية بمظهرهم وفصلت القول في كيفية أختيار وتعيين قائد الجيش (الأتابك) وأهم الشروط التي يجب توافرها لاختياره، وبينت دور أتابك العسكر في وضع الخطط الحربية موضحاً أهم التشكيلات القتالية ونظام تعبئة الجند وتناولت بالتفصيل الزي العسكري لأتابك العسكر، كما تحدثت عن رئاسة الأتابك لمجلس الحرب، ودرء الأخطار الخارجية عن الدولة، وإخماد الفتن والثورات الداخلية والخارجية، وتأمين طرق الحج، كما بينت مظاهر أهتمام أتابك العسكر بتحسين العلاقات الدولية من خلال ابرام اتفاقيات الصلح مع الدول الأجنبية واستقبال الرسل والسفارات الأجنبية، ووضحت أهتمام اتابك العسكر بالمعدات الحربية من خلال دار صناعة السلاح والاهتمام بالشواني الحربية والأسطول البحري.
أما الفصل الثالث: فخصصته لبيان " دور أتابك العسكر في مجال الحضارة" وتناولت فيه بالتفصيل كافة الأعمال الحضارية لأتابكة العسكر في مصر في الجوانب الأقتصادية والإجتماعية وقيام بعض الأتابكة بتنشيط التجارة وسك العملة، والمساهمة في حل الأزمات الاقتصادية والاحتفال بوفاء النيل ، والعمل علي التقرب من العامة ، وألقيت الضوء علي موارد ومخصصات أتابك العسكر وما يتعلق بهم من ثروات، كما أوضحت دور أتابك العسكر في الحفاظ علي الأمن العام ونشر الاستقرار داخل المجتمع من خلال نظر المظالم وبسط العدل والقضاء علي الفساد والمحافظة علي نشر القيم والأخلاق الإسلامية وتقدير رجال العلم والتقرب من العلماء بالإضافة إلي منشآتهم المعمارية، والتي تمثلت في تحفهم المعدنية والزجاجية وإنشاء العديد من المدارس والمساجد والزوايا والخانات والوكالات والخانقاوات والأسبلة والأربطة والزرائب.
وأنهيت الدراسة بخاتمة أجملت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها بالإضافة إلي الملاحق: والتي تشتمل على العديد من الوثائق التى تشير الى عمل الأتابك وأثره في كافة الجوانب السياسية والعسكرية والحضارية وكذلك بعض الخرائط ذات الصلة بالموضوع، وثبت تضمن أهم المصادر والمراجع العربية والفارسية والأوروبية التي استعنت بها في إعداد هذه الدراسة.
http://majles.alukah.net/attachment.php?attachmentid=12 775&stc=1