أبو مازن الخولي
2016-05-25, 07:10 AM
1
أَبْــدَأُ بِـاسْمِ رَبِّنَـا الرَّحْـمَنِ
وَهْـوَ الرَّحِـيمُ وَاسِعُ الْغُـفْرَانِ
2
قَـالَ مُحَمَّـدٌ هُـوَ ابْنُ رَجَبِ-
يَا رَبَّـنَا ارْحَـمْهُ وَعَافِ وَتُبِ،
3
وَهْـوَ أَبُـو مَـازِنٍ الْخُـولِيُّ-:
أَحْـمَدُ رَبِّـي وَهْـوَ لِي وَلِيُّ
4
أَذْكُـرُهُ دَوْمًـا كَـمَا هَـدَانِي
لِخِـدْمَـةِ السُّـنَّةِ وَالْقُـرْآنِ
5
مُحَـقِّـقًا وَقَـارِئًا وَنَـاشِـرَا
وَلِلـتُّـرَاثِ نَاظِـمًا وَنَـاثِرَا
6
مُـصَـلِّـيًا عَـلَى النَّبِيِّ أَحْمَدِ
وَآلِـهِ وَصَـحْـبِهِ وَالْمُقْتَدِي
7
وَبَـعْـدُ إِنَّ هَـذِهِ أُرْجُـوزَهْ
لَـطِـيفَةٌ رَقِـيـقَةٌ عَـزِيزَهْ
8
ضَمَّنْتُهَا «مَسَاوِئَ التَّحْـقِيـقِ»
لِـتَسْـتَبِـين َ «جُدَّةُ الطَّرِيقِ»
9
لِـكُلِّ مَـنْ رَامَ الْعُـلَا مُحَقِّقَا
وَلِلـتُّـرَاثِ نَـاشِرًا مُـدَقِّقَا
10
فَلْيَبْـتَـعِـ دْ عَنْ هَذِهِ الْمَسَاوِي
وَذِكْـرُهَا لِـسُـقْمِهَا مُدَاوِي
11
وَعَـكْـسُهَا لِعَكْسِهَا كِـفَاءُ
بِـضِـدِّهَا تَـمَـيَّـزُ الْأَشْيَاءُ
12
مُكَمِّـلًا «مُوضِـحَةَ الطَّـرِيقِ»
لِـعَـالِـمٍ مُـحَـقِّقٍ دَقِـيقِ
13
وَهْـوَ بِسَـبْقٍ حَائِـزٌ ثَنَـائِي
مُـسْـتَوْجِبُ التَّفْضِيلِ وَالدُّعَاءِ
14
فَاللهُ يَـقْـضـِي بِعَظِيمِ الْمَغْنَمِ
لِـي وَلَـهُ- أُخْرَى- وَكُلِّ مُسْلِمِ
15
وَأَسْـتَعِـينُ اللهَ فِي الْبِـدَايَـهْ
وَمِـنْـهُ أَرْجُـو عِصْـمَةَ النِّهَايَهْ
16
وَالْأَجْـرَ وَالْقَـبُولَ وَالثَّـوَابَا
وَأَنْـفَـعُ َ الْإِخْـوَانَ وَالْأَحْبَابَا
أَبْــدَأُ بِـاسْمِ رَبِّنَـا الرَّحْـمَنِ
وَهْـوَ الرَّحِـيمُ وَاسِعُ الْغُـفْرَانِ
2
قَـالَ مُحَمَّـدٌ هُـوَ ابْنُ رَجَبِ-
يَا رَبَّـنَا ارْحَـمْهُ وَعَافِ وَتُبِ،
3
وَهْـوَ أَبُـو مَـازِنٍ الْخُـولِيُّ-:
أَحْـمَدُ رَبِّـي وَهْـوَ لِي وَلِيُّ
4
أَذْكُـرُهُ دَوْمًـا كَـمَا هَـدَانِي
لِخِـدْمَـةِ السُّـنَّةِ وَالْقُـرْآنِ
5
مُحَـقِّـقًا وَقَـارِئًا وَنَـاشِـرَا
وَلِلـتُّـرَاثِ نَاظِـمًا وَنَـاثِرَا
6
مُـصَـلِّـيًا عَـلَى النَّبِيِّ أَحْمَدِ
وَآلِـهِ وَصَـحْـبِهِ وَالْمُقْتَدِي
7
وَبَـعْـدُ إِنَّ هَـذِهِ أُرْجُـوزَهْ
لَـطِـيفَةٌ رَقِـيـقَةٌ عَـزِيزَهْ
8
ضَمَّنْتُهَا «مَسَاوِئَ التَّحْـقِيـقِ»
لِـتَسْـتَبِـين َ «جُدَّةُ الطَّرِيقِ»
9
لِـكُلِّ مَـنْ رَامَ الْعُـلَا مُحَقِّقَا
وَلِلـتُّـرَاثِ نَـاشِرًا مُـدَقِّقَا
10
فَلْيَبْـتَـعِـ دْ عَنْ هَذِهِ الْمَسَاوِي
وَذِكْـرُهَا لِـسُـقْمِهَا مُدَاوِي
11
وَعَـكْـسُهَا لِعَكْسِهَا كِـفَاءُ
بِـضِـدِّهَا تَـمَـيَّـزُ الْأَشْيَاءُ
12
مُكَمِّـلًا «مُوضِـحَةَ الطَّـرِيقِ»
لِـعَـالِـمٍ مُـحَـقِّقٍ دَقِـيقِ
13
وَهْـوَ بِسَـبْقٍ حَائِـزٌ ثَنَـائِي
مُـسْـتَوْجِبُ التَّفْضِيلِ وَالدُّعَاءِ
14
فَاللهُ يَـقْـضـِي بِعَظِيمِ الْمَغْنَمِ
لِـي وَلَـهُ- أُخْرَى- وَكُلِّ مُسْلِمِ
15
وَأَسْـتَعِـينُ اللهَ فِي الْبِـدَايَـهْ
وَمِـنْـهُ أَرْجُـو عِصْـمَةَ النِّهَايَهْ
16
وَالْأَجْـرَ وَالْقَـبُولَ وَالثَّـوَابَا
وَأَنْـفَـعُ َ الْإِخْـوَانَ وَالْأَحْبَابَا