تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مساعدة في جمع أدلة الرجم



عمر راتب
2016-05-06, 09:57 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أرجو من حضراتكم مساعدتي في جمع كل الأدلة الممكنة التي تدل على أن الرسول رجم بعد سورة النور أو بعد خيبر أو بعد المحرم لسنة سبع من الهجرة .
قد وقعت على الادلة التالية :
1- جاء في صحيح مسلم قال عمر بن الخطاب (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=2)وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5195&idto=5196&bk_no=53&ID=782#docu)


2- آية الرجم المنسوخة " الشيخ و الشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة"

أبو البراء محمد علاوة
2016-05-06, 10:12 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أرجو من حضراتكم مساعدتي في جمع كل الأدلة الممكنة التي تدل على أن الرسول رجم بعد سورة النور أو بعد خيبر أو بعد المحرم لسنة سبع من الهجرة .


لماذا هذا التحديد ؟؟؟

عمر راتب
2016-05-06, 10:17 PM
وقعت منذ قليل على هذا الدليل
3 - روى البخاري (6830) ومسلم (1691) عن ابن عباس رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب صعد المنبر فخطب الجمعة ، وكان مما قال رضي الله عنه فقال : (إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ ، فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا ، وَعَقَلْنَاهَا ، وَوَعَيْنَاهَا ، رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ ، فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ : وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ ، وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ ، أَوْ كَانَ الْحَبَلُ ، أَوْ الِاعْتِرَافُ) . زاد أبو داود (4418) : (وَايْمُ اللَّهِ ، لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ : زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، لَكَتَبْتُهَا) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

عمر راتب
2016-05-06, 10:18 PM
لماذا هذا التحديد ؟؟؟
أحتاجه في بحث

أبو البراء محمد علاوة
2016-05-06, 10:27 PM
قصة ماعز رواها أبو هريرة، وهو هاجر بعد خيبر.

كما عند أبي داود: (4428)- حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الصَّامِتِ، ابْنَ عَمِّ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَخْبَرَهُ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: جَاءَ الْأَسْلَمِيُّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَشَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ أَنَّهُ أَصَابَ امْرَأَةً حَرَامًا أَرْبَعَ مَرَّاتٍ، كُلُّ ذَلِكَ يُعْرِضُ عَنْهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَقْبَلَ فِي الْخَامِسَةِ، فَقَالَ: «أَنِكْتَهَا؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «حَتَّى غَابَ ذَلِكَ مِنْكَ فِي ذَلِكَ مِنْهَا؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «كَمَا يَغِيبُ الْمِرْوَدُ فِي الْمُكْحُلَةِ، وَالرِّشَاءُ فِي الْبِئْرِ؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «فَهَلْ تَدْرِي مَا الزِّنَا؟» قَالَ: نَعَمْ، أَتَيْتُ مِنْهَا حَرَامًا مَا يَأْتِي الرَّجُلُ مِنَ امْرَأَتِهِ حَلَالًا، قَالَ: «فَمَا تُرِيدُ بِهَذَا الْقَوْلِ؟» قَالَ: أُرِيدُ أَنْ تُطَهِّرَنِي، فَأَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ، فَسَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلَيْنِ مِنْ أَصْحَابِهِ يَقُولُ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ: انْظُرْ إِلَى هَذَا الَّذِي سَتَرَ اللَّهُ عَلَيْهِ، فَلَمْ تَدَعْهُ نَفْسُهُ حَتَّى رُجِمَ رَجْمَ الْكَلْبِ، فَسَكَتَ عَنْهُمَا، ثُمَّ سَارَ سَاعَةً حَتَّى مَرَّ بِجِيفَةِ حِمَارٍ شَائِلٍ بِرِجْلِهِ، فَقَالَ: «أَيْنَ فُلَانٌ وَفُلَانٌ؟» فَقَالَا: نَحْنُ ذَانِ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «انْزِلَا فَكُلَا مِنْ جِيفَةِ هَذَا الْحِمَارِ»، فَقَالَا: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، مَنْ يَأْكُلُ مِنْ هَذَا؟ قَالَ: «فَمَا نِلْتُمَا مِنْ عِرْضِ أَخِيكُمَا آنِفًا أَشَدُّ مِنْ أَكْلٍ مِنْهُ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، إِنَّهُ الْآنَ لَفِي أَنْهَارِ الْجَنَّةِ يَنْقَمِسُ فِيهَا»

عمر راتب
2016-05-06, 10:34 PM
قصة ماعز رواها أبو هريرة وهو هاجر بعد خيبر.
للأسف إسلام أبي هريرة مختلف فيه بين قائل به قبل الهجرة و قائل به في السنة السابعة و كلاهما لديه أدلته .
http://majles.alukah.net/t152717/#post820176

أبو البراء محمد علاوة
2016-05-06, 10:40 PM
للأسف إسلام أبي هريرة مختلف فيه بين قائل به قبل الهجرة و قائل به في السنة السابعة و كلاهما لديه أدلته .
http://majles.alukah.net/t152717/#post820176

أعلم بالخلاف وقد شاركت في الموضوع المشار إليه، وإنما الأمر هنا أمر سماع فكلا من الفريقين سواء القائلين بإسلامه قبل هجرته أو إسلامه بعدها لا يختلفون في أن سماعه من النبي صلى الله عليه وسلم كان بعد زمان هجرته يعني بعد سبع هجريًا.

أبو البراء محمد علاوة
2016-05-06, 10:45 PM
قصة ماعز رواها أبو هريرة، وهو هاجر بعد خيبر.


وقصة الغامدية كانت بعد قصة ماعز، ففي الحديث كما عند مسلم: (5427)، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ جَاءَ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم ......الحديث وفي آخره
قَالَ ثُمَّ جَاءَتْهُ امْرَأَةٌ مِنْ غَامِدٍ مِنَ الأَزْدِ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ طَهِّرْنِى ...

عمر راتب
2016-05-06, 10:48 PM
أعلم بالخلاف وقد شاركت في الموضوع المشار إليه، وإنما الأمر هنا أمر سماع فكلا من الفريقين سواء القائلين بإسلامه قبل هجرته أو إسلامه بعدها لا يختلفون في أن سماعه من النبي صلى الله عليه وسلم كان بعد زمان هجرته يعني بعد سبع هجريًا.

بارك الله فيك

أبو بكر العروي
2016-05-06, 10:58 PM
وفقك الله.

عن أبي هريرة، وزيد بن خالد رضي الله عنهما أنهما قالا: أن رجلاً من الأعراب أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! أنشدك بالله إلا قضيت لي بكتاب الله، فقال الخصم الآخر وهو أفقه منه: نعم فاقض بيننا بكتاب الله وأذن لي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قل)، قال: إن ابني كان عسيفاً على هذا، فزنا بامرأته، وإني أخبرت أن على ابني الرجم فافتديت ابني منه بمائة شاة ووليدة، فسألت أهل العلم فأخبروني: أن ما على ابني مائة جلدة، وتغريب عام، وأن على امرأة هذا الرجم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده لأقضين بينكما بكتاب الله: الوليدة والغنم رد عليك، وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام، اغد يا أنيس إلى امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها)، قال: فغدا عليها فاعترفت، فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجمت..

فأين الحد الذي في كتاب الله والذي أجاب به أهل العلم من الصحابة إلاّ الذي في سورة النور؟
والله تعالى أعلم

أبو البراء محمد علاوة
2016-05-06, 10:59 PM
وقصة العسيف كانت بعد نزول سور النور، قال ابن حجر في الفتح: (12/ 159): (ومن الحجج القوية أن قصة العسيف كانت بعد آية النور؛ لأنها كانت في قصة الإفك، وهي متقدمة على قصة العسيف؛ لأن أبا هريرة حضرها، وإنما هاجر بعد قصة الإفك بزمان).

أبو البراء محمد علاوة
2016-05-06, 11:03 PM
بارك الله فيك

وفيك بارك الله