مشاهدة النسخة كاملة : منهج التأويل
رشيد الدين الصيدلاني
2015-12-27, 11:45 PM
السلف لم يأولوا الصفات بل أبقوها على معناها اللغوي الظاهر و فوضوا التأويل أي التفسير إلى الله و رسوله و كتابه و ملائكته و اليوم الآخر
محمد طه شعبان
2015-12-28, 03:19 AM
بل السلف عرفوا المعني، وفوضوا الكيفية.
رشيد الدين الصيدلاني
2015-12-28, 09:41 PM
و ماذا قلت ؟
لم يأولوا الصفات و إنما فوضوا
أما عرفوا أو لم يعرفوا فنحن نعرف لهم الفضل و القدر و العلم إنشاء الله فهم سلفنا و نحن بالأثر
عمر عباس الجزائري
2015-12-29, 02:45 PM
ومن رام مزيدا عن جناية التأويل الباطل الفاسد الذي سلكه أهل البدع إزاء التعامل مع نصوص الوحيين الشريفن في باب الاعتقاد مما كان سبباً ظاهراً في تفريق الأمة، فليطالع في الرسالة العلمية للدكتور محمد أحمد لوح ((جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية)) وهو متوفر في السوق وعلى الشبكة، ولمن رام تحميله:
http://drmalo.com/IMG/pdf/kt_jenaya-tawil-fasid.pdf
أبو مالك المديني
2015-12-29, 06:10 PM
و فوضوا التأويل أي التفسير إلى ... و ... و اليوم الآخر
ماذا تعني بتفويض التأويل إلى اليوم الآخر ، ومن قال بهذا اللفظ تحديدا !!
رشيد الدين الصيدلاني
2015-12-29, 08:06 PM
بارك الله فيك أبو مالك
سامحون إذا أخطأت لكن لماذا لا يكاد أحد أن يتكلم حتى تستفسره أنت و غيرك كثير
هل هذا من أساليب الجدال ؟
محمد طه شعبان
2015-12-29, 10:43 PM
بارك الله فيك أبو مالك
سامحون إذا أخطأت لكن لماذا لا يكاد أحد أن يتكلم حتى تستفسره أنت و غيرك كثير
هل هذا من أساليب الجدال ؟
إنما هو من باب استبيان ما لم يبن.
رشيد الدين الصيدلاني
2015-12-29, 11:59 PM
لا أذكر مكانه و لكن أضنه في بعض روايات حديث أبي هريره لا يزال الناس يتسائلون من خلق كذا من خلق كذا حتى يقولوا من خلق الله
أو هو حديث آخر في الفتن
و على كلٍ ففي كتاب الله
هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ ۚ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ۚ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ
و في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه من قوله في أقسام التأويل فقد أوردته في بعض مشاركاتي
و عمومات في الكتاب و السنة تشهد لما ذكرت قد تعلمها و ضني بك أنك أعلم مني
و لا تكن جامد فالمذاكرة يستسمح فيها إذا إستوحش القلب
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions، Inc. All rights reserved.