أن تارك الصلاة تلعنه اللقمة التي يأكلها والشربة التي يشربها ...

[احمد ابو انس]

قال صلى الله عليه وسلم : أن تارك الصلاة تلعنه اللقمة التي يأكلها والشربة التي يشربها فتقول لعنك الله تأكل من رزق الله ولا تؤدي حق الله .*
ما صحة هذا الحديث؟

[أبو البراء محمد علاوة]

لم أجده.

[احمد ابو انس]

جزاكم الله خيرا .

[أبو البراء محمد علاوة]

جزاكم الله خيرا .

وجزاكم مثله.

[احمد ابو انس]

http://islamport.com/w/amm/Web/1518/2115.htm

[أبو البراء محمد علاوة]

http://islamport.com/w/amm/Web/1518/2115.htm

ذكره دون تخريج أو تحديد.

[احمد ابو انس]

ذكره دون تحريج أو تحديد.

صدقت ياشيخ محمد .

[أبو مالك المديني]

هذا لا أصل له مرفوعا ولا موقوفا عن أحد من الصحابة.

[أبو مالك المديني]

ومن باب الفائدة:
لعن تارك الصلاة لم يرد به حديث صحيح، ولكن يجوز لعنه عموما، فقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله كما في مجموع الفتاوى:
سُئِلَ :
عَنْ مُسْلِمٍ تَارِكٍ لِلصَّلَاةِ وَيُصَلِّي الْجُمُعَةَ ، فَهَلْ تَجِبُ عَلَيْهِ اللَّعْنَةُ ؟ .
فَأَجَابَ :
الْحَمْدُ لِلَّهِ ، هَذَا اسْتَوْجَبَ الْعُقُوبَةَ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ وَالْوَاجِبُ عِنْدَ جُمْهُورِ الْعُلَمَاءِ كَمَالِكِ وَالشَّافِعِيِّ وَأَحْمَد أَنْ يُسْتَتَابَ فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا قُتِلَ وَلَعْنُ تَارِكِ الصَّلَاةِ عَلَى وَجْهِ الْعُمُومِ جَائِزٌ وَأَمَّا لَعْنَةُ الْمُعَيَّنِ فَالْأَوْلَى تَرْكُهَا لِأَنَّهُ يُمْكِنُ أَنْ يَتُوبَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.اهـ

[أبو البراء محمد علاوة]

صدقت ياشيخ محمد .

الحمد لله

[أبو مالك المديني]

وحديث: "تارك الصلاة ملعون" لا أصل له.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=63422

[احمد ابو انس]

جزاك الله خيراً. شيخنا أبا مالك .

[أبو مالك المديني]

وإياك أخانا أبا أنس .

[احمد ابو انس]

يرفع للفائدة .

[عبد الرحمن هاشم بيومي]

قال صلى الله عليه وسلم : أن تارك الصلاة تلعنه اللقمة التي يأكلها والشربة التي يشربها فتقول لعنك الله تأكل من رزق الله ولا تؤدي حق الله .*
ما صحة هذا الحديث؟
هذا ليس بحديث إنما من كلام ابن الجوزي نفسه في بحر الدموع (1/152)، فقال:
"وتارك الصلاة على صحة البدن إذا رفع اللقمة من القصعة، تقول: رفعني عدو الله إلى فم لم يذكر الله". اهـ.
والله أعلم.

[احمد ابو انس]

بارك الله فيكم .

[عبد الرحمن هاشم بيومي]

بارك الله فيكم .

وفيكم بارك الله.

[احمد ابو انس]

يرفع للفائدة .

[ابو لمى]

هذا ليس بحديث إنما من كلام ابن الجوزي نفسه في بحر الدموع (1/152)، فقال:
"وتارك الصلاة على صحة البدن إذا رفع اللقمة من القصعة، تقول: رفعني عدو الله إلى فم لم يذكر الله". اهـ.
والله أعلم.
هل هو يتحدث من رأسه . . أم يوحى إليه . . أم يعرف لغة الطير والأكل . . ويسمع ما لانسمع . .
لا حول ولا قوة الا بالله . .

[حسن عبد الله]

ابن الجوزي رحمه الله يتحدث بلسان الحال ولا يقصد الألفاظ وأنت "سيد العارفين".
وهو الذي كشف عوار القصاصين في كتابه "تلبيس إبليس"، وفي "القصّاص والمذكّرين"، وما علمتُ أحداً انتقد ابن الجوزي في مواعظه وهي مشحونة بمثل هذا.

[ابو لمى]

ابن الجوزي رحمه الله يتحدث بلسان الحال ولا يقصد الألفاظ وأنت "سيد العارفين".
وهو الذي كشف عوار القصاصين في كتابه "تلبيس إبليس"، وفي "القصّاص والمذكّرين"، وما علمتُ أحداً انتقد ابن الجوزي في مواعظه وهي مشحونة بمثل هذا.
رجاء أخي الفاضل لا تسمح لأي كلام أن يمر الى عقلك دون تمحيص سوى قال الله وقال رسوله . .
استغرب إعجابكم بهذا الكلام؟ وكأن كتب البعض قرآن . .
وابن الجوزي لو اكتفى فقط بأخبار الحمقى والمغفلين لعله أرجى له عند ربه وأخف لذنبه (وممكن تقول تاريخه) . . كتبه الأخرى عند من لايعلم "حوسة شديدة" . . وهو على كل حال ابن زمانه . .
.. .
وهناك كتب أخشى حقاً على أصحابها من مغبة نار جهنم . من أبرزها "المنار النيف" لابن القيم . . ليته لم يصنفه . .
..

[عبد الرحمن هاشم بيومي]

قلتُ: الإمام الكبير أبو الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي رحمه الله رحمة واسعه وجزاه عنا خير الجزاء وألحقنا به في الصالحين.
ليس كلامه ببعيد، ففيما خرجه الترمذي في سننه وحسنه الألباني من حديث أبي سعيد مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إذا أصبحَ ابنُ آدمَ فإنَّ الأعضاءَ كلَّها تُكفِّرُ اللِّسانَ فتقولُ اتَّقِ اللَّهَ فينا فإنَّما نحنُ بِك فإن استقمتَ استقمنا وإن اعوججتَ اعوججنا". اهـ.
وإن كان روي موقوفا، فله حكم الرفع.
هداني الله وإياك.

[ابو لمى]

وإن كان روي موقوفا، فله حكم الرفع.
لا تتبسطون في التصحيح . . فمغبته قد لا تحمد . .
عموما انتم إخواني وتستحقن الاعتذار لو كان هناك ما يغضب ولكن عندي رهاب وحساسية من كلام الناس الذي كثر . . حتى اصبحت شغلا شاغلا يكتب عنها مواضيع . .هل هي حديث؟
. .

وقاعدة موقوف له حكم الرفع . . مر من خلالها بلاوي نرجو أن لا تكون كثيرة . . ولعلك أدى مني بهذا يا شيخ عبد الرحمن . . ولعلك أبخص مني ببعض "الأحاديث القدسية" . . لايكاد يصح منها الا الشيء اليسير . .
. . والحديث في ردك الذي رفعه الرفاع . . هل لصاحبه(من روى عنه حماد) غيره في الدنيا؟ وإذا وجد . . هل هو يرجح أنه ثقة أم وضاع ؟ هل هو تقي أم عديم تقوى؟

[حسن عبد الله]

أخي أبا لمى : ما هذا الذي تقول ..
من سلفك في الكلام على مواعظ ابن الجوزي ومثله ابن رجب وغيره من أهل العلم، وفي الكلام على كتاب ابن القيم الذي يعتبر رأساً في علم نقد المتون على منهج السلف.

نتكلم في حديث أو قول لأحدهم على وفق الضوابط؟ نعم هذا مفهوم، ولكن أن ننقد المنهج هكذا رأساً برأس .. أرجو أن نبتعد عن هذا. وحقيقة لا أحب الجدال فيه فشأنك وما تدين الله به.

[ابو لمى]

أخي أبا لمى : ما هذا الذي تقول ..
من سلفك في الكلام على مواعظ ابن الجوزي ومثله ابن رجب وغيره من أهل العلم، وفي الكلام على كتاب ابن القيم الذي يعتبر رأساً في علم نقد المتون على منهج السلف.

نتكلم في حديث أو قول لأحدهم على وفق الضوابط؟ نعم هذا مفهوم، ولكن أن ننقد المنهج هكذا رأساً برأس .. أرجو أن نبتعد عن هذا. وحقيقة لا أحب الجدال فيه فشأنك وما تدين الله به.
سجلت اعتذاري أخي .
ولكن علم العلل لكي تفهم منه 5% تحتاج تفرغ لن يتوفر لمن انشغل بعدة الصابرين الخ!
انا اخي نخلت الكتاب حديث حديث . . وليته لم يصنفه . .
ومايخص تضلعه في علم الحديث بشكل عام لعلك تمر هنا فقد ادعى أن هذا الحديث في صحيح البخاري . . وبنى عليه أمور أصبحت هي ديدن توجهنا . . هل تقره؟
https://majles.alukah.net/t196831-8/#post979844
.
ثم يا أخي لا تصورني وكأنني عدو له . . يظل من علماء "التوحيد" . . وهذا من حسن حظ أي أحد . . ومن كان من أهل التوحيد الذي نفهمه نجسن الظن به .. وردي مخصص . .
. .
المشكلة الكبى قد لا تكون في ابن القيم ولا في أنا . . بقدر ما تكون في الهلات التي نحن من صنعها فاصبحت حجاابا بيننا وبين تنقية العلم . .او ما تستطيع تسميته الاستسلام . .
.
انعم واكم بابن القيم ولكن مع تقبيل أسءك . . لا تشعرني اننا نتحدث عن سول الله او ابي بكر وعمر وحتى زمان 250 هـ . .بين ابن القيم وآخر هؤلاء نحوا من 400 سنة . . حدث فيها أمور كثية . . لم يسلم لا نن ولا ابن القيم قبلنا منها . .
. .

[ابو لمى]

نأتي لسؤالك من سَلَفي؟
ج: سلفي أنت اخي . . إذا أجبت السؤال في الرابط أعلاه . .
. .